سرقة وتخريب كنيسة التجلي في شمال فلسطين

سرقة وتخريب كنيسة التجلي في شمال فلسطين
- الشرطة الاسرائيلية
- العثور على
- قمة جبل
- متطرفون يهود
- اراض
- ارض
- الشرطة الاسرائيلية
- العثور على
- قمة جبل
- متطرفون يهود
- اراض
- ارض
- الشرطة الاسرائيلية
- العثور على
- قمة جبل
- متطرفون يهود
- اراض
- ارض
أقدم مجهولون على تخريب ونهب كنيسة التجلي، إضافة إلى سرقة كؤوس ذهبية وتخريب أيقونات وسرقة محتويات صندوق تبرعات فيها، وتقع الكنيسة في القسم الجنوبي للجليل الأسفل شمال مرج ابن عامر في فلسطين، بالمنطقة التي تقع تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد وديع أبو نصار مستشار مؤتمر الأساقفة في الأراضي المقدسة، أن مسؤولي الكنيسة يعتقدون أن الدافع وراء التخريب هو السرقة وليس من متطرفين يهود كما كان يجري في السابق.
ولم يكن بإمكان أبو نصار توضيح عدد الكؤؤس، التي سرقت من الكنيسة أو قيمة الأموال المسروقة من صندوق التبرعات، وتم إلقاء القربان المقدس على الأرض أيضا.
ولم يتم العثور على أي شعارات على جدران الكنيسة كما يحدث في حالات التخريب، التي يقوم بها متطرفون يهود، بحسب أبو نصار، وتم تقديم بلاغ إلى الشرطة الإسرائيلية.
وتقع الكنيسة، على قمة جبل طابور في الجليل، ويعتقد المسيحيون أن يسوع المسيح تجلى هناك وتحدث مع الأنبياء موسى وإيليا.
ويزور السياح والحجاج الكنيسة، التي بنيت على هذا الموقع بانتظام.