مصر وإيران وتركيا خارج دائرة التقسيم فى خرائط 2016 لهذه الأسباب

مصر وإيران وتركيا خارج دائرة التقسيم فى خرائط 2016 لهذه الأسباب
- إدارة أوباما
- الحرب الباردة
- الربيع العربى
- السياسة الأمريكية
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- القدرات العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- الكاتب الأمريكى
- آلة
- إدارة أوباما
- الحرب الباردة
- الربيع العربى
- السياسة الأمريكية
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- القدرات العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- الكاتب الأمريكى
- آلة
- إدارة أوباما
- الحرب الباردة
- الربيع العربى
- السياسة الأمريكية
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- القدرات العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- الكاتب الأمريكى
- آلة
فى السابع عشر من أكتوبر 2016، قدّم «نيك دانفورس» ورقة بحثية نشرتها الـ«واشنطن بوست» فى خانة التحليل السياسى جاءت تحت عنوان «خرائط الفوضى فى الشرق الأوسط»، من خلالها حاول الكاتب الأمريكى أن يقف على حقائق المشهد بعد 5 سنوات على اندلاع ثورات الربيع العربى والتنبؤ بالمستقبل القريب فى الشرق الأوسط.
{long_qoute_1}
ويمكن إجمال عناصر رؤية الكاتب فى تبرئة الولايات المتحدة، وتحديداً إدارة «بوش الابن»، ثم «إدارة أوباما»، من جرم الفوضى فى الشرق الأوسط، وأن الدول التى أصابها الانهيار إنما يعود انهيارها إلى ضعف بنيانها الداخلى، وأن الدول والممالك المرشّحة لتغييرات عنيفة، فإن هذا يرجع إلى أن استمراريتها كانت مستمدة من عالم الحرب الباردة، وهى عوامل قد انتهت، وأشار الكاتب بصراحة إلى أن الدول التى يمتد تاريخها إلى أكثر من قرن هى الأكثر استمرارية فى عالم اليوم، وأن دولاً مثل سوريا والعراق وليبيا ولبنان تعانى من هشاشة فى التكوين من جراء الحقبة الاستعمارية، فى حين أن مصر استقبلت الاستعمار وهى دولة ذات مؤسسات مستقرة. وقال الكاتب نصاً: «دون محاولة الدفاع أو تبرئة السياسة الأمريكية، فإن الأمر يستحق الرجوع إلى الخلف والتساؤل حول التجارب التاريخية المشتركة التى أدت بهذه الدول الأربع (العراق، سوريا، ليبيا، اليمن)، إلى خطر الانهيار نتيجة العنف، وتساعد الخرائط التالية على توضيح كيف تآمرت الظروف التاريخية، عند نقاط محدّدة خلال العقد السابق، لدعم استقرار بعض الدول فى المنطقة، بينما تقوض استقرار دول أخرى». وهنا لنا أن نختلف مع وجهة نظر الكاتب، ونطرح رؤيتنا تجاه ما كُتب فى العناصر الآتية:
- إن احتلال دولة عربية وتدمير مؤسساتها كما جرى فى العراق، ليس بالأمر الهيّن الذى يُمكن تمريره بأنه «عوامل تاريخية»، ومن الاستحالة تجاوز الكارثة التى تمت بواسطة الآلة العسكرية الأمريكية، وطبيعة الدور الذى لعبته إدارة بوش الابن من هذا الأمر.
- قد تكون وجهة نظر الكاتب فى قدرة استمرار الوحدات الإقليمية الرئيسية، مثل مصر وتركيا وإيران، التى لها قدر من الوجاهة، لكن ليس فقط للعمق التاريخى، لكن الحقيقة لم يذكرها، وهى القدرات العسكرية للدول الثلاث وطبيعة دور المؤسسات العسكرية فى حماية بقاء الدولة.
- إذا كان منبع التحليل ومنطلق الرؤية هو البعد التاريخى فإنه من اللافت أن الدول التى أصابها الدمار والتخبُّط، والتى اختارها وحددها الكاتب هى الدول التى تمثل امتداداً فكرياً لثورة 23 يوليو، الذى يتجسّد فى اليمن الموحّدة والبعث العراقى والبعث السورى.
- إدارة أوباما
- الحرب الباردة
- الربيع العربى
- السياسة الأمريكية
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- القدرات العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- الكاتب الأمريكى
- آلة
- إدارة أوباما
- الحرب الباردة
- الربيع العربى
- السياسة الأمريكية
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- القدرات العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- الكاتب الأمريكى
- آلة
- إدارة أوباما
- الحرب الباردة
- الربيع العربى
- السياسة الأمريكية
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- القدرات العسكرية
- القضاء على الإرهاب
- الكاتب الأمريكى
- آلة