وكيل "تعليم الغربية" يتفقد الأوضاع بمدرستي تعليم أساسي بالسنطة

كتب: أحمد فتحي ورفيق ناصف

وكيل "تعليم الغربية" يتفقد الأوضاع بمدرستي تعليم أساسي بالسنطة

وكيل "تعليم الغربية" يتفقد الأوضاع بمدرستي تعليم أساسي بالسنطة

تفقد الشناوي عبد الصمد عايد، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، اليوم، أوضاع الدراسة بمدرسة كفر سالم النحال، للتعليم الأساس، ومدرسة الشهيد شوقي عرفة للتعليم الأساسي، التابعتين لإدارة السنطة التعليمية، حيث قام بإنذار توجيه رياض الأطفال بإدارة السنطة التعليمية، وكذلك مشرفات مدرسة كفر سالم النحال للتعليم الأساسي، وذلك لقيام المشرفات برياض الأطفال بتدريب الأطفال على الكتابة على السبورة، وكان وكيل الوزارة قد وجه بتدريب الأطفال في هذه المرحلة على السلوكيات الحميدة والعادات والمهارات التي تناسب المرحلة السنية له.

وخلال المتابعة، وجه مدير المدرسة إلى ضرورة تفعيل المجموعات الدراسية، لخدمة الطلاب بالمدرسة، كما وجه أيضاً إلى تسليم ولي الأمر ملف ابنه حال انتهاء المرحلة الدراسية، لتقديمه في المرحلة التالية، وعدم قيام المراحل بتنقل الملف فيما بينها.

كما وجه إلى ضرورة التواصل مع الإدارة التعليمية لسرعة إزالة حاوية موجود بفناء المدرسة، وإزالة كافة التشوينات الموجود بحجرة المجال الصناعي.

وأثناء المتابعة، تم التواصل مع الأستاذ حمدي الغندور، مدير عام التعليم العام، لحل مشكلة الفترة الصباحية والمسائية، لطلاب المرحلتين الابتدائية والإعدادية.

وفي مدرسة الشهيد شوقي عرفه للتعليم الأساسي، شدد الشناوي عبد الصمد عايد، وكيل الوزارة، على ضرورة توفير أدوات لممارسة حصة التربية الرياضية، وحتمية فصل البنات عن البنين أثناء ممارسة الحصة.

ووجه مدير المدرسة إلى ضرورة توقيع المعلمين على دفتر 68 في حالة تجاوز المعلم خمسة أيام من الأجازة العارضة، كما وجهه أيضاً إلى سرعة استكمال أعمال الصيانة البسيطة بالمدرسة.

وخلال المتابعة، شاهد تجربة في حصة العلوم بالمعمل، قامت بتنفيذها الأستاذة حنان فاروق شحاته، معلمة العلوم بالمدرسة، وقرر وكيل الوزارة منحها شهادة تقدير لجهدها المبذول في الحصة، كما قرر سيادته منح شهادتين تقدير أخريتين للطالب أحمد علاء الموافي، لبراعته في الإنشاد الديني، وللطالبة آيه محسن الزناتي، لتميزها في الإلقاء، ووجه إلى استكمال تواريخ الصلاحية للمواد الكيميائية داخل معمل العلوم.

ووجه إلى ضرورة المتابعة التربوية والعلمية للطلاب داخل الفصول، وحثهم على الاشتراك في الأنشطة التربوية بالمدرسة، كما وجه أيضاً إلى إظهار صحف الحائط الخاصة بجماعة الصحافة المدرسية، واشتراك الطلاب في جماعة الإذاعة لتدريبهم.


مواضيع متعلقة