الجامعة العربية تحذر من محاولات الاحتلال "تصفية" القضية الفلسطينية

الجامعة العربية تحذر من محاولات الاحتلال "تصفية" القضية الفلسطينية
- أوضاع التعليم
- استخدام القوة
- الأمانة العامة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال إ
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- آثار
- أبو
- أوضاع التعليم
- استخدام القوة
- الأمانة العامة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال إ
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- آثار
- أبو
- أوضاع التعليم
- استخدام القوة
- الأمانة العامة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال إ
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- آثار
- أبو
حذرت جامعة الدول العربية، من خطورة مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلي انتهاك قواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وإفراطها في استخدام القوة المسلحة، ما يؤكد أهداف سياستها الممنهجة لتصفية القضية الفلسطينية.
وشددت الجامعة العربية، على أن الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة تعد تحديا صارخا للشرعية الدولية وإرادة المجتمع الدولي، حيث تواصل قوات الاحتلال سياسة الحصار والإغلاق والاستيلاء على الأراضي وتهويد مدينة القدس، كما تواصل بناء جدار الفصل العنصري والاعتقالات التعسفية وهدم البيوت، لتكرس واقعا غير مسبوق من الخنق الاقتصادي والاجتماعي للسكان الفلسطينيين، ما يفاقم من معاناتهم، وهو الأمر الذي يترك آثاره البالغة على مجمل حياتهم المعيشية بما فيها التعليمية.
جاء ذلك خلال كلمة الأمين العام المساعد رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير سعيد أبوعلي، في افتتاح أعمال الدورة الـ94 للجنة البرامج التعليمية الموجهة إلى الطلبة العرب في الأراضي العربية المحتلة، اليوم، في مقر الأمانة العامة للجامعة العربية.
وقال أبوعلي، إن التعليم في فلسطين يواجه تحديات كثيرة، تستهدف تعطيل المسيرة وتجهيل وإفقار المجتمع الفلسطيني، بخاصة في المناطق التي تسمى (ج)، في مناطق الأغوار والبلدة القديمة في مدينة الخليل ومدينة القدس وضواحيها، لافتا إلى أن محاولات النيل من التعليم في القدس وشطب جزء كبير من مكونات الكتب وتغيير المناهج لم تتوقف.
وأوضح رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية في الجامعة العربية، أن هذه المحاولات تشكل تعديا جديدا على الاتفاقيات والمعاهدات الدولية، بخاصة معاهدة جنيف الرابعة، وما فيها من نصوص حيال الوضع التعليمي في البلاد المحتلة، والتي تؤكد أنه يقع على عاتق الدولة المحتلة توفير الأجواء التعليمية المناسبة للطلبة، دون المساس بمجرى العملية التعليمية أو منع استمرارها.
ولفت أبوعلي، إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يبذل كامل طاقاته لتهويد المنهاج الدراسي المقدسي خلال العام 2016، وذلك في إطار سعيه لتهويد كل ما هو فلسطيني وإسلامي في مدينة القدس المحتلة، التي تتعرض لمخططات اقتلاعية مستمرة يخصص لها ميزانيات ضخمة من قبل الاحتلال، في ظل عدم توافر متطلبات حيوية فعالة لمواجهة المخططات الصهيونية.
وجدد رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية في الجامعة العربية، ترحيبه بنتائج تصويت المجلس التنفيذي التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، باعتماد القرارين الخاصين بفلسطين، وهما: فلسطين المحتلة والمؤسسات الثقافية والتعليمية.
وأشار أبوعلي، إلى أن القرار التاريخي بشأن القدس والمقدسات الإسلامية، يعبر عن الحق الفلسطيني العربي الراسخ المدعم بالقانون، وقرارات الشرعية الدولية في القدس والمقدسات والحرم القدسي الشريف، والمجسد للحقيقة الأزلية المدعمة بشواهد وآثار التاريخ والحضارة العريقة الباقية عبر الحقب المتتالية.
كما حذّر رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية في الجامعة العربية، من خطورة ما يتعرض له قطاع غزة، نتيجة مواصلة سلطات الاحتلال إجراءات حصارها البري والبحري للقطاع لتعزله كليا عن الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة وعن العالم الخارجي.
ويناقش الاجتماع على مدى 5 أيام، عددا من البنود المهمة بشأن الأوضاع التعليمية الفلسطينية، فضلا عن متابعة دور اللجنة في مواكبة الانتفاضة وسير البرامج التعليمية الإذاعية والتليفزيونية الموجهة، وظروف الإنتاج والبث والاستقبال، وتنسيق وتطوير التبادل الإذاعي والتليفزيوني.
- أوضاع التعليم
- استخدام القوة
- الأمانة العامة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال إ
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- آثار
- أبو
- أوضاع التعليم
- استخدام القوة
- الأمانة العامة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال إ
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- آثار
- أبو
- أوضاع التعليم
- استخدام القوة
- الأمانة العامة
- الأمم المتحدة
- الأمين العام
- الاحتلال إ
- الاحتلال الإسرائيلي
- الانتهاكات الإسرائيلية
- آثار
- أبو