الأمم المتحدة: 190 ألف لاجئ مسجل في مصر

الأمم المتحدة: 190 ألف لاجئ مسجل في مصر
- أزمة اللاجئين
- الأطفال اللاجئين
- التعليم المصري
- الحرب العالمية الثانية
- الحكومة المصرية
- الدول الغنية
- الدول المانحة
- الشرق الأوسط
- أبواب
- أزمة اللاجئين
- الأطفال اللاجئين
- التعليم المصري
- الحرب العالمية الثانية
- الحكومة المصرية
- الدول الغنية
- الدول المانحة
- الشرق الأوسط
- أبواب
- أزمة اللاجئين
- الأطفال اللاجئين
- التعليم المصري
- الحرب العالمية الثانية
- الحكومة المصرية
- الدول الغنية
- الدول المانحة
- الشرق الأوسط
- أبواب
قال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، إن "عدد اللاجئين في العالم وصل إلى 65 مليون شخص وهو رقم غير مسبوق ولم نصل إليه بعد الحرب العالمية الثانية ومن بينهم 42% في المنطقة العربية، وهو رقم خطير بسبب 4 نزاعات في سوريا وليبيا واليمن وليبيا فضلا عن نزاعات إفريقيا"، موضحا-خلال مؤتمر صحفي مساء اليوم- أن مصر لها موقف مختلف عن باقي الدول لأنها في معبر "الشرق الأوسط" مع قارة إفريقيا.
وتابع: "إن مصر تمثل منطقة عبور للمهاجرين وهناك 190 ألف لاجئ مسجل في مصر، ولكن الرقم أكبر من ذلك للأشخاص المقيمين في مصر سواء من السودان وليبيا ولم يتم تسجيلهم وهناك أشخاص مهاجرين من إفريقيا أيضا"، مؤكدا: "مصر دولة مهمة للغاية لنا".
ووجه جراندي، الشكر لمصر على الانفتاح في استضافة اللاجئين والمهاجرين على الرغم من الصعوبات الاقتصادية التي تمر بها، موضحا: "أظهرت مصر الكرم للاجئين دون قفل الباب ورفض اللاجئين"، وأشار المسؤول الأممي، إلى أنه بحث مع وزير التعليم المصري، كيفية تعليم الأطفال اللاجئين خلال تواجدهم في مصر.
وكشف جراندي، أنه أكد للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي تقديم المزيد من المساعدات لمصر من الدول المانحة لأنها تستقبل الكثير من اللاجئين والمهاجرين، مشيرًا إلى أن المفوصية ستقف بجانب مصر لتعزيز ملف الصحة والتعليم وتعزيز مواردها الفترة المقبلة، ليس لمساعدة اللاجئين فقط، وأنما للمجتمع ككل، وتابع المسؤول الأممي قائلا: "المفوضية سوف تستمر في العمل مع الحكومة المصرية لتسجيل اللاجئين ومساعدة الحكومة في تبني سياسية جيدة تستمر لسنوات طويلة".
وأبدى المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، انبهاره باستجابة القيادة المصرية لفتح الباب أمام اللاجئين والمهاجرين رغم الموارد القليلة، مشيرًا إلى أن المفوضية تسعى لزيادة حصة المساعدات المقدمة لمصر من أجل مواجهة عبء اللاجئين المتواجدين في مصر، داعيا إلى التعامل مع الأسباب الجذرية لأزمة اللاجئين ويجب أن تعمل مصر على تعزيز السلام في المنطقة العربية ووقف النزاعات الجارية، مضيفًا أن دول العبور مثل مصر يجب مساعدتها لمواجهة تلك الأزمة.
وقال جراندي، إن الدول التي لديها موارد محدودة تفتح أبوابها أمام اللاجئين والنازحين، مضيفا: "هذه الأيام نجد أن من يقاوم فتح الحدود هم الدول الغنية وكل الدول الغنية تقدم الدعم والمساندة للدول الفقيرة ونريد منهم أن يفتحوا الحدود وتستطيع المفوصية فقط أن تبقي الحدود مفتوحة".
وبحسب المفوضية يوجد في مصر مسجل لديها 116 ألف لاجئ سوري، و31 ألف سوداني، و7 الاف عراقي، و10 آلاف أثيوبي و7 آلاف صومالي، و6 آلاف أرتري، و4 آلاف من جنوب السودان.
- أزمة اللاجئين
- الأطفال اللاجئين
- التعليم المصري
- الحرب العالمية الثانية
- الحكومة المصرية
- الدول الغنية
- الدول المانحة
- الشرق الأوسط
- أبواب
- أزمة اللاجئين
- الأطفال اللاجئين
- التعليم المصري
- الحرب العالمية الثانية
- الحكومة المصرية
- الدول الغنية
- الدول المانحة
- الشرق الأوسط
- أبواب
- أزمة اللاجئين
- الأطفال اللاجئين
- التعليم المصري
- الحرب العالمية الثانية
- الحكومة المصرية
- الدول الغنية
- الدول المانحة
- الشرق الأوسط
- أبواب