"الضغط والاستقرار والتغيير".. جلسة نقاشية بوحدة الدراسات المستقبلية بمكتبة الإسكندرية

"الضغط والاستقرار والتغيير".. جلسة نقاشية بوحدة الدراسات المستقبلية بمكتبة الإسكندرية
- الأحد المقبل
- الأزمات الاقتصادية
- الدراسات الإسلامية
- الدراسات المستقبلية
- العصر الحديث
- العلوم السياسية
- بمكتبة الإسكندرية
- مركز دراسات
- مواجهة الأزمات
- آداب
- مكتبة الإسكندرية
- الأحد المقبل
- الأزمات الاقتصادية
- الدراسات الإسلامية
- الدراسات المستقبلية
- العصر الحديث
- العلوم السياسية
- بمكتبة الإسكندرية
- مركز دراسات
- مواجهة الأزمات
- آداب
- مكتبة الإسكندرية
- الأحد المقبل
- الأزمات الاقتصادية
- الدراسات الإسلامية
- الدراسات المستقبلية
- العصر الحديث
- العلوم السياسية
- بمكتبة الإسكندرية
- مركز دراسات
- مواجهة الأزمات
- آداب
- مكتبة الإسكندرية
تنظم وحدة الدراسات المستقبلية بمكتبة الإسكندرية جلسة بعنوان الضغط والاستقرار والتغيير، في السادسة من مساء يوم الأحد المقبل، لمناقشة الفصل الأول والثامن من كتاب "Overheating" للكاتب توماس هايلاند إريكسن.
ويدير النقاش الدكتور صامولي شيلكة؛ الباحث بمركز دراسات الشرق المعاصر "Zentrum Moderner Orient" في برلين بألمانيا.
والكتاب يحلل حالتي التغيير والتضخم السريعين اللتين تسيطران على العالم، وتهددان أسس استمرار وجود الجنس البشري ومستقبله، لاسيما في خضم المشاكل والأزمات العالمية المتشابكة والمتسارعة والتي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالحداثة وقضايا العصر الحديث.
ويحاول الكتاب تقديم طريقة مبتكرة وجديدة لكيفية النظر إلى المشكلات التي يعاني منها عصر الأنثروبوسين أو كما يسموه علماء الأنثروبولوجيا العصر الجيولوجي البشري الجديد، مستكشفًا أزمات البيئة والطاقة، الهوية والعولمة، وخصوصًا الأزمات الاقتصادية المحلية والعالمية، وذلك من خلال عدسة الأنثروبولوجيا.
ويشير الكاتب توماس أريكسون في كتابه إلى أنه بالرغم من عالمية الأزمات التي يطرحها، إلا أنها ذات أثر كبير على الصعيد المحلي، وبمجرد أن يدرك الإنسان ذلك، فإنه يبدأ في رؤية التناقض بين الممارسات والتقاليد الاجتماعية للأشخاص، وبين قوة وهيمنة الرأسمالية العالمية على هوية الأشخاص والمجتمع واقتصادهم المحلي.
ويصل الكاتب في نهاية كتابه إلى نتيجة يعتقد أنها حتمية؛ ويؤكد أنه فقط من خلال الاعتراف بأولوية حل القضايا المحلية؛ يمكن أن نبدأ في فهم كيفية مواجهة الأزمات بشكل صحيح على الصعيد العالمي.
جدير بالذكر أن توماس أريكسون عالم أنثروبولوجيا نرويجي، ولد في 6 فبراير 1962، ويعمل حاليًا أستاذًا للأنثروبولوجيا الاجتماعية في جامعة أوسلو بالنرويج، ورئيسًا للجمعية الأوروبية لعلماء الأنثروبولوجيا الاجتماعية لعامي 2015-2016، وهو أيضًا عضو في الأكاديمية النرويجية للعلوم والآداب.
أما صامولي شيلكه فهو باحث بمركز دراسات الشرق المعاصر في برلين بألمانيا، ولد في هلسنكي بفنلندا في 16 أغسطس 1972، حصل على الماجستير في الدراسات الإسلامية، الفلسفة، والعلوم السياسية من جامعة بون بألمانيا، والدكتوراه من جامعة أمستردام بهولندا.
- الأحد المقبل
- الأزمات الاقتصادية
- الدراسات الإسلامية
- الدراسات المستقبلية
- العصر الحديث
- العلوم السياسية
- بمكتبة الإسكندرية
- مركز دراسات
- مواجهة الأزمات
- آداب
- مكتبة الإسكندرية
- الأحد المقبل
- الأزمات الاقتصادية
- الدراسات الإسلامية
- الدراسات المستقبلية
- العصر الحديث
- العلوم السياسية
- بمكتبة الإسكندرية
- مركز دراسات
- مواجهة الأزمات
- آداب
- مكتبة الإسكندرية
- الأحد المقبل
- الأزمات الاقتصادية
- الدراسات الإسلامية
- الدراسات المستقبلية
- العصر الحديث
- العلوم السياسية
- بمكتبة الإسكندرية
- مركز دراسات
- مواجهة الأزمات
- آداب
- مكتبة الإسكندرية