العراق يبدأ هجوم الموصل لكن العبوات الناسفة تبطئ التقدم

العراق يبدأ هجوم الموصل لكن العبوات الناسفة تبطئ التقدم
- استقبال النازحين
- الألغام الأرضية
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الحشد الشعبي
- الطرق الصحراوية
- العبوات الناسفة
- العشائر السنية
- أراضي
- استقبال النازحين
- الألغام الأرضية
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الحشد الشعبي
- الطرق الصحراوية
- العبوات الناسفة
- العشائر السنية
- أراضي
- استقبال النازحين
- الألغام الأرضية
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الحشد الشعبي
- الطرق الصحراوية
- العبوات الناسفة
- العشائر السنية
- أراضي
أطلقت القوت العراقية والكردية هجومًا طال انتظاره فجر الاثنين لطرد مسلحي تنظيم "داعش" من الموصل ثاني أكبر مدن البلاد، غير أن العملية قد تستغرق أسابيع إن لم تكن شهورًا، والكل يخشى كارثة إنسانية.
أرتال وصفوف من المدرعات تقطع الطرق الصحراوية متجهة نحو المدينة، فيما ترددت أصداء قصف المدفعية الثقيلة وغارات جوية شنها التحالف الدولي في أنحاء سهول نينوى.
القوات الكردية سيطرت على عدد من القرى الصغيرة غير المأهولة إلى حد كبير شرقًا، غير أن تقدم القوات تباطأ، بسبب القنابل المزروعة على جوانب الطرق والتي خلفها المسلحون وراءهم.
في الوقت نفسه شن داعش سلسلة هجمات انتحارية بسيارات وشاحنات مفخخة ضربت إحداها دبابة كردية، ولم يعرف على الفور ما إذا كان ذلك الهجوم أسفر عن سقوط ضحايا أو نشوب معارك.
مخاوف من كارثة إنسانية:
الموصل التي سقطت في قبضة داعش عندما اجتاح المتطرفون الكثير من أراضي وسط وشمال العراق في صيف 2014، لا يزال مليون شخص يعيشون بها.
الجماعات والمنظمات الإغاثية تخشى من أن يؤدي القتال إلى تدفقات نزوح وخروج حاشدة لا تتمكن مخيمات النازحين القريبة من استيعابها.
وتقول الأمم المتحدة إن القتال في الموصل، قد يجبر ما لا يقل عن مائتي ألف شخص على النزوح.
صحيح أن السلطات أقامت مخيمات لاستقبال النازحين، لكن جماعات الإغاثة تقول إن المخيمات تتسع لمائة ألف شخص فحسب.
كما يخشى مسؤولو الإغاثة أن يلجأ مسلحو داعش لاستخدام المدنيين كدروع بشرية.
وقال ألكسندر ميلوتينوفيتش، مدير مكتب العراق في لجنة الإنقاذ الدولية: "المدنيون الذين سيحاولون الفرار من المدينة لن يكون امامهم سوى أن يحملوا أرواحهم على أكفهم وأن يدعوا الله كي يتمكنوا من تجنب القناصة والألغام الأرضية والشراك الخداعية والمتفجرات الأخرى".
انقسامات التحالف:
هجوم الموصل هو أضخم عملية عسكرية يشهدها العراق وأكثرها تعقيدًا منذ انسحاب القوات الأمريكية عام 2011.
الهجوم يشارك فيه نحو خمسة وعشرون ألف جندي من الجيش وقوات البشمركة الكردية وقوات العشائر السنية، إضافة إلى ميليشيا الحشد الشعبي الشيعية.
خلال الأسابيع التي سبقت بدء الهجوم، أثير خلاف بين العراق وتركيا حول تواجد خمسمائة جندي تركي قرب الموصل كانوا يدربون القوات التي تقاتل داعش.
بغداد طالبت القوات التركية بالانسحاب وتركيا أصرت على لعب دور في عملية تحرير المدينة.
الآن هناك العديد من القوى تتعاون، غير أن هذا قد يزداد صعوبة مع إطباق تلك القوى على المدينة، كما لم يتضح بالضبط كيف ستحكم الموصل بعد رحيل داعش.
- استقبال النازحين
- الألغام الأرضية
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الحشد الشعبي
- الطرق الصحراوية
- العبوات الناسفة
- العشائر السنية
- أراضي
- استقبال النازحين
- الألغام الأرضية
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الحشد الشعبي
- الطرق الصحراوية
- العبوات الناسفة
- العشائر السنية
- أراضي
- استقبال النازحين
- الألغام الأرضية
- الأمم المتحدة
- البشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الحشد الشعبي
- الطرق الصحراوية
- العبوات الناسفة
- العشائر السنية
- أراضي