محمد على خير: لست بديلاً لأسامة كمال فى «القاهرة 360».. وانضمامى لـ«القاهرة والناس» تأخر 3 سنوات

محمد على خير: لست بديلاً لأسامة كمال فى «القاهرة 360».. وانضمامى لـ«القاهرة والناس» تأخر 3 سنوات
- أفكار مبتكرة
- الإعلامى أسامة كمال
- التليفزيون المصرى
- الخطاب الإعلامى
- الخطوط العريضة
- العرض الأول
- الفحوصات الطبية
- الفضائيات الخاصة
- القاهرة والناس
- أخبار
- أفكار مبتكرة
- الإعلامى أسامة كمال
- التليفزيون المصرى
- الخطاب الإعلامى
- الخطوط العريضة
- العرض الأول
- الفحوصات الطبية
- الفضائيات الخاصة
- القاهرة والناس
- أخبار
- أفكار مبتكرة
- الإعلامى أسامة كمال
- التليفزيون المصرى
- الخطاب الإعلامى
- الخطوط العريضة
- العرض الأول
- الفحوصات الطبية
- الفضائيات الخاصة
- القاهرة والناس
- أخبار
أكد الإعلامى محمد على خير أن حالته الصحية مستقرة الآن، وأنه موجود فى منزله بعد أن غادر المستشفى منذ أيام قليلة، حيث يخضع للراحة التامة بعد أن نصحه الأطباء بالتزام الراحة التامة وعدم التعرض لأى ضغوط. وأضاف أن فترة الراحة المقررة له تمتد لأسبوعين، سيعود بعدها لإجراء بعض الفحوصات الطبية.
وتابع «خير»، لـ«الوطن»، أنه فوجئ بكم من الاتصالات الهاتفية التى أدخلت السرور على قلبه، لأنها كانت من أناس بسطاء فى محافظات كثيرة مثل بنى سويف والمنيا والأقصر، وأشار إلى أنه كان يتواصل معهم فى برامجه بالإضافة إلى اتصالات من إعلاميين وصحفيين ووزراء وشخصيات عامة، ساهمت بشكل كبير فى تجازوه لأزمته الصحية.
{long_qoute_1}
وأكد محمد على خير أن تعاقده مع قناة «القاهرة والناس» لتقديم برنامج على شاشتها، يعد بمثابة مرحلة جديدة فى عمله الإعلامى، ونقطة انطلاقة حقيقية له تأخرت كثيراً فى تقديره، لافتاً إلى أنه كان مفترضاً له أن يظهر على شاشة القناة منذ ثلاثة أعوام عندما تلقى العرض الأول للانضمام لها من مالكها طارق نور. وأضاف «خير»، لـ«الوطن»، أنه طوال السنوات الثلاث السابقة احتفظ بعلاقة طيبة مع طارق نور، وكانا على تواصل دائم، وعندما حان الوقت للتعاقد لم يتأخر، وأوضح أن مدة التعاقد ثلاث سنوات، وأنه بدأ فور تعاقده بعقد جلسات عمل مع الإدارة لوضع الخطوط العريضة لبرنامجه الجديد الذى سينطلق فى نوفمبر المقبل، كما نفى صحة الأخبار التى تداولتها المواقع الإلكترونية حول تقديمه لبرنامج «القاهرة 360» بديلاً عن الإعلامى أسامة كمال، مشيراً إلى أنه سيقدم برنامجاً مختلفاً بأدواته الخاصة، وبمدة زمنية وبتوقيت معين يعكف على تحديده مع طارق نور.
وعن رحيل أسامة كمال من «القاهرة والناس» وهل كان ذلك سبباً فى تجديد عرض القناة له قال «خير»: رحيل «أسامة» خلف فراغاً فى خريطة القناة، ومن الطبيعى أن تفكر إدارة القناة فى التعاقد مع أحد الإعلاميين وقد كنت الأقرب لخيال مالك القناة، لأنه كان يفكر فى التعاقد معى من قبل، والحقيقة أننى سعيد بالتعامل مع طارق نور، الذى أراه إنساناً مبدعاً وخلاقاً، وأعتبره الرجل الأول فى الإعلام بمصر، وهذا يجعلنى أثق فى أننى سأقدم برنامجاً مختلفاً على يديه، فالعمل مع شخصية بحجمه تضيف لأى إعلامى.
{long_qoute_2}
وحول استعانته بورشة كتابة وليس فريق إعداد فى برنامجه قال: لا أريد عمل برنامج «توك شو»، لذلك أفضل العمل مع شباب مبدعين لديهم أفكار مبتكرة ومختلفة، والهدف من ورشة الكتابة تغيير مفهوم الـ«توك شو»، وحتى الآن لم أحدد أسماء بعينها، وأفضل أن أكون رئيس تحرير برنامجى وسيكون معى حسن الزوام، وهو عنصر رئيسى فى كل تجربة أخوضها.
وعن تجربته السابقة فى قنوات «سى بى سى» وماذا أضافت له، قال: أعتبرها من أهم تجاربى، حيث أضافت لى الكثير، وكانت بمثابة الظهور الأقوى لى، من خلال برنامج «جر شكل»، خاصة أنها شبكة كبيرة تتمتع بنسبة مشاهدة عالية، وأضافت لى الانتشار، وهذا كان مطلوباً.
وحول رؤيته لشكل المنافسة الإعلامية خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد ظهور كيانات جديدة قال: «هناك حقيقة لا بد أن يعرفها الجميع، وهى أن الدولة تعيد بسط نفوذها مرة أخرى على الإعلام، فغالبية الإعلام الآن بالقطاع الخاص والرسمى ملك الدولة، ولا أهتم بالأسماء المعلنة، ولكن من الواضح أن الدولة فى خلفية المشهد، والخطاب الإعلامى بهذا الشكل سيصبح واحداً موحداً، فمن أين سيأتى التنافس إذن، خاصة مع تشابه المضمون والتوجه، وعلى مستوى آخر أرى أن أى نافذة إعلامية جديدة سوف تتيح فرص عمل جديدة وواسعة، وسيكون هناك حراك إعلامى ووجوه جديدة على الساحة، وإن كانت مساحات الحريات ستكون أقل فى تقديرى، والحقيقة أنا أتمنى أن يكون هناك إعلام يعبر عن المواطن قبل أن يعبر عن الدولة، وأن يجد المواطن ما يتمناه فى إعلامه ولا يبحث عنه خارج الحدود».
وأبدى «خير» اندهاشه من الهجوم على التليفزيون المصرى بسبب أخطائه المتكررة، متعجباً من الدولة التى أسقطت «ماسبيرو» من حساباتها على حد تعبيره، مؤكداً أن غالبية الفضائيات الخاصة تريد أن تحل محل التليفزيون المصرى، ولذلك يضعونه تحت «الميكروسكوب» ويحللون كل شىء فيه، معتبراً هذا تربصاً واضحاً.
- أفكار مبتكرة
- الإعلامى أسامة كمال
- التليفزيون المصرى
- الخطاب الإعلامى
- الخطوط العريضة
- العرض الأول
- الفحوصات الطبية
- الفضائيات الخاصة
- القاهرة والناس
- أخبار
- أفكار مبتكرة
- الإعلامى أسامة كمال
- التليفزيون المصرى
- الخطاب الإعلامى
- الخطوط العريضة
- العرض الأول
- الفحوصات الطبية
- الفضائيات الخاصة
- القاهرة والناس
- أخبار
- أفكار مبتكرة
- الإعلامى أسامة كمال
- التليفزيون المصرى
- الخطاب الإعلامى
- الخطوط العريضة
- العرض الأول
- الفحوصات الطبية
- الفضائيات الخاصة
- القاهرة والناس
- أخبار