رئيس جامعة الفيوم: الشباب سلاح الأمة وعليهم الوقوف بجانب مصر

رئيس جامعة الفيوم: الشباب سلاح الأمة وعليهم الوقوف بجانب مصر
- التربية والتعليم
- الدراسات العليا
- الدين الإسلامي
- العام الدراسي
- المؤتمر العلمي
- المؤسسات التعليمية
- جامعة الفيوم
- رئيس الجامعة
- رئيس جامعة
- سيد محمود
- التربية والتعليم
- الدراسات العليا
- الدين الإسلامي
- العام الدراسي
- المؤتمر العلمي
- المؤسسات التعليمية
- جامعة الفيوم
- رئيس الجامعة
- رئيس جامعة
- سيد محمود
- التربية والتعليم
- الدراسات العليا
- الدين الإسلامي
- العام الدراسي
- المؤتمر العلمي
- المؤسسات التعليمية
- جامعة الفيوم
- رئيس الجامعة
- رئيس جامعة
- سيد محمود
أكد رئيس جامعة الفيوم، أن زيارة المسؤولين لأي مؤسسة تعود بالنفع على المكان حيث الدعم المالي ومناقشة الأوضاع وتحسينها.
وحث رئيس الجامعة، خلال افتتاحه المؤتمر العلمي الثالث عشر بكلية التربية، بعنوان (العنف في المؤسسات التعليمية- المظاهر- الأسباب - سبل المواجهة)، الطلاب والجموع على الوقوف بجانب مصر، والتي تواجه حروبا دائمة وأن الشباب هم سلاح الأمة.
حضر المؤتمر الدكتور أحمد جابر شديد، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور أمال ربيع كامل، عميد كلية التربية، ورئيس المؤتمر، وكلا من الدكتور يوسف سيد محمود، والدكتور حسام الدين أبوالهدى، مقررا المؤتمر.
وقال رئيس الجامعة، في كلمته، إن ظاهرة العنف من أخطر الظواهر، وهي موجودة في كل المؤسسات وليس في التعليم فقط وأنه يهدد جميع القطاعات، ووصل لقطاع التعليم وهو من أخطر القطاعات، حيث يؤثر على نمو الأطفال، والشباب لأنهم سلاح الأمة.
وأضاف رئيس الجامعة، أن كلية التربية تسعى لإقامة ورش عمل للوصول إلى أفضل حل، والحد من ظاهرة العنف داخل المؤسسات التعليمية، مشيرًا إلى أنه مع نهاية العام الدراسي، سوف تعقد اجتماعات ومؤتمرات لصالح الجامعة والمجتمع لمناقشة العنف بكل أشكاله.
فيما أكد الدكتور أحمد جابر شديد، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، أن هذه الظاهرة من أبرز الظواهر والمشكلات العالمية، وكادت تسيطر على المجتمعات، سواء كانت رجعية أو مثقفة، وأن أسباب العنف كثيرة من أخطرهم العنف المنزلي والتسرب من المدارس والمعلم من الممكن أن يكون إحدى مظاهر العنف.
وأضاف شديد، أن الأسرة هي البيئة الأولى للطفل، وتؤثر بالسلب أو بالإيجاب على الأطفال، وأن العنف أصبح من الظواهر السيئة ما يؤثر على الفرد، وذاته مما ينعكس على المجتمع المحيط به.
فيما أكدت الدكتورة آمال ربيع، عميد كلية التربية ورئيس المؤتمر، أن ظاهرة العنف من الظواهر الدخيلة لما لها من آثار نفسية سيئة وأن التصدي لتلك الظاهرة ضرورة حتمية، متحدثة عن دور الدين الإسلامي في مواجهة العنف ضد الشباب، وإقامة ورش عمل تناقش الظاهرة، وأثرها على المؤسسات التعليمية، للإيجاد أفضل الحلول، وعرضها على وزارة التربية والتعليم.
كما أكدت رئيس المؤتمر، ضرورة وضع مناهج تعليمية، تحث الطلاب على التسامح فيما بينهم لتجنب الوقوع في العنف وعلى هامش المؤتمر، تم افتتاح معرض كلية التربية للأشغال اليدوية والفنية.
- التربية والتعليم
- الدراسات العليا
- الدين الإسلامي
- العام الدراسي
- المؤتمر العلمي
- المؤسسات التعليمية
- جامعة الفيوم
- رئيس الجامعة
- رئيس جامعة
- سيد محمود
- التربية والتعليم
- الدراسات العليا
- الدين الإسلامي
- العام الدراسي
- المؤتمر العلمي
- المؤسسات التعليمية
- جامعة الفيوم
- رئيس الجامعة
- رئيس جامعة
- سيد محمود
- التربية والتعليم
- الدراسات العليا
- الدين الإسلامي
- العام الدراسي
- المؤتمر العلمي
- المؤسسات التعليمية
- جامعة الفيوم
- رئيس الجامعة
- رئيس جامعة
- سيد محمود