حركتا "فتح" و"حماس" ترحبان بقرار "اليونسكو" حول الأقصى

حركتا "فتح" و"حماس" ترحبان بقرار "اليونسكو" حول الأقصى
- الأمم المتحدة
- الاتجاه الصحيح
- الشعب الفلسطيني
- العاصمة الفرنسية
- القضية الفلسطينية
- القوات النظامية
- القيادة الفلسطينية
- أبو عيشة
- أرض
- الأمم المتحدة
- الاتجاه الصحيح
- الشعب الفلسطيني
- العاصمة الفرنسية
- القضية الفلسطينية
- القوات النظامية
- القيادة الفلسطينية
- أبو عيشة
- أرض
- الأمم المتحدة
- الاتجاه الصحيح
- الشعب الفلسطيني
- العاصمة الفرنسية
- القضية الفلسطينية
- القوات النظامية
- القيادة الفلسطينية
- أبو عيشة
- أرض
رحبت حركتا "فتح" و"حماس"، بمصادقة لجنة الشؤون الخارجية لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، أمس، على مشروع قرار ينفي وجود أي علاقة تاريخية بين اليهود والمسجد الأقصى.
واعتبرت الحركتان، في تصريحين منفصلين لهما، وصلا "الأناضول"، قرار "اليونسكو" انتصاراً للشعب الفلسطيني وخطوة في الاتجاه الصحيح.
وقالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في بيان صحفي، الجمعة: "نفي اليونسكو وجود علاقة لليهود في المسجد الأقصى.. خطوة في الاتجاه الصحيح، يجب أن تتبعها خطوات أخرى من كافة المؤسسات الدولية لدعم وتثبيت كامل حقوق شعبنا".
وبيّنت أن هذه القرارات "تؤكد على حق الشعب الفلسطيني في أرضه ومقدّساته".
وتابعت الحركة: "تكاتف الجهود من الأطراف العربية والإسلامية كافة، ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضاياه العادلة سيحدث مزيدا من الحراك الدولي الإيجابي لصالح القضية الفلسطينية".
فيما وصفت حركة التحرير الوطني "فتح"، في بيانها الصادر مساء الخميس، قرار "اليونسكو"، بـ"الانتصار للشعب الفلسطيني".
وقال الناطق باسم حركة فتح، أسامة القواسمي، في البيان، إن أهمية القرار تكمن في مضمونه، والذي ينفي بصراحة مطلقه أية علاقة تاريخية لليهود في القدس بأكملها، وفي المسجد الاقصى على وجه الخصوص".
وتابع القواسمي: "هذا القرار الذي نعتبره (استراتيجياً)، لم يكن ليصدر لولا الجهود السياسية الحثيثة التي تقوم عليها القيادة الفلسطينية".
وصادقت لجنة الشؤون الخارجية لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، أمس، على مشروع قرار ينفي وجود أي علاقة تاريخية بين اليهود والمسجد الأقصى.
وصوتت 24 دولة لصالح القرار المقدم للجنة الشؤون الخارجية بالمنظمة، مقابل 6 دول فقط عارضته، و26 دولة امتنعت عن التصويت وتغيب ممثلو دولتين خلال الاجتماع المنعقد في مقر "اليونسكو" في العاصمة الفرنسية باريس.
وانتقد القرار طريقة إدارة إسرائيل الأماكن الدينية في القدس.
وأشار إلى أن القدس تعد مدينة مقدسة للمسلمين والمسيحيين واليهود.
ولفت القرار بشكل خاص إلى صلة الإسلام بالمسجد الأقصى، فيما لم يتضمن ذكر ادعاءات إسرائيل حول علاقة اليهود بالأقصى.
واستنكر مشروع القرار أيضا بشدة الاقتحام المتواصل للمسجد الأقصى، من قبل "متطرفي اليمين الإسرائيلي والقوات النظامية الإسرائيلية".
ولاقت الخطوة ترحيبا فلسطينيا، بينما انتقدها رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.
وسيصوت مجلس إدارة اليونسكو، المؤلف من 58 عضوا، مرة أخرى على القرار، الذي جرى قبوله في لجنة الشؤون الخارجية للمنظمة، يوم الإثنين المقبل، ليكتسب صفة نهائية.
- الأمم المتحدة
- الاتجاه الصحيح
- الشعب الفلسطيني
- العاصمة الفرنسية
- القضية الفلسطينية
- القوات النظامية
- القيادة الفلسطينية
- أبو عيشة
- أرض
- الأمم المتحدة
- الاتجاه الصحيح
- الشعب الفلسطيني
- العاصمة الفرنسية
- القضية الفلسطينية
- القوات النظامية
- القيادة الفلسطينية
- أبو عيشة
- أرض
- الأمم المتحدة
- الاتجاه الصحيح
- الشعب الفلسطيني
- العاصمة الفرنسية
- القضية الفلسطينية
- القوات النظامية
- القيادة الفلسطينية
- أبو عيشة
- أرض