محادثات هاتفية بين "إيرولت" و"لافروف" رغم التوتر الفرنسي-الروسي حول سوريا

محادثات هاتفية بين "إيرولت" و"لافروف" رغم التوتر الفرنسي-الروسي حول سوريا
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الروسي
- جون كيري
- حق النقض
- فرنسوا هولاند
- فلاديمير بوتين
- قصر الاليزيه
- وزارة الخارجية
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الروسي
- جون كيري
- حق النقض
- فرنسوا هولاند
- فلاديمير بوتين
- قصر الاليزيه
- وزارة الخارجية
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الروسي
- جون كيري
- حق النقض
- فرنسوا هولاند
- فلاديمير بوتين
- قصر الاليزيه
- وزارة الخارجية
أجرى وزيرا الخارجية الفرنسي جان-مارك إيرولت، والروسي سيرجي لافروف، محادثات هاتفية اليوم، حول الوضع في سوريا، على رغم التوتر الحاد بين موسكو وباريس في شأن الملف السوري، والتي حملت الرئيس فلاديمير بوتين على إلغاء زيارة إلى فرنسا.
وجاء في بيان لوزارة الخارجية الفرنسية أن "إيرولت" كرر تأكيد عزم فرنسا على متابعة حوارها مع روسيا وبصراحة تامة.
وشدد وزير الخارجية الفرنسي على "الضرروة الملحة للخروج من المأزق الحالي" و"التوصل إلى وقف عمليات القصف على حلب، تمهيدا لإيصال المساعدة الإنسانية وتوفير فرص استئناف المفاوضات من أجل التوصل إلى حل سياسي".
وتوترت العلاقات بين باريس وموسكو كثيرا خلال الأيام الماضية. فقد استخدمت روسيا حق النقض "الفيتو"، السبت الماضي، على قرار فرنسي يدعو إلى وقف عمليات القصف على حلب التي تتعرض منذ 22 سبتمبر لهجوم كبير يشنه النظام السوري وحليفه الروسي.
وفيما كان من المفترض أن يأتي الرئيس الروسي إلى باريس في 19 أكتوبر ليدشن مع نظيره الفرنسي فرنسوا أولاند، كاتدرائية أرثوذكسية روسية جديدة بنيت في وسط العاصمة، أوضح قصر الإليزيه، أن اجتماع عمل وحيدا يخصص للوضع في سوريا، كان يمكن أن يعقد على الصعيد الرسمي في إطار هذه الزيارة.
عندئذ قرر "بوتين" إرجاء زيارته.
وفي خطاب ألقاه أمس في موسكو، اتهم وزير الخارجية الروسي باريس بأنها سعت إلى "تأجيج الوضع" عبر طرح مشروع القرار في الأمم المتحدة.
وأعلن عن عقد عدد من اللقاءات الدبلوماسية الدولية في نهاية هذا الأسبوع في مسعى جديد لإحلال الهدنة في سوريا. وسيشارك في الاجتماع الأول الذي يعقد السبت في لوزان، حول لافروف ونظيره الأمريكي جون كيري، بلدان الخليج وتركيا. ولم توجه إلى الأوروبيين الدعوة للمشاركة في الاجتماع.
وفي لندن، سيلتقي "كيري" الأحد "شركاءه الدوليين" أي بريطانيا وألمانيا وفرنسا.
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الروسي
- جون كيري
- حق النقض
- فرنسوا هولاند
- فلاديمير بوتين
- قصر الاليزيه
- وزارة الخارجية
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الروسي
- جون كيري
- حق النقض
- فرنسوا هولاند
- فلاديمير بوتين
- قصر الاليزيه
- وزارة الخارجية
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس الروسي
- جون كيري
- حق النقض
- فرنسوا هولاند
- فلاديمير بوتين
- قصر الاليزيه
- وزارة الخارجية