مقتل 10 مدنيين على الأقل في قصف منسوب للمتمردين في اليمن

مقتل 10 مدنيين على الأقل في قصف منسوب للمتمردين في اليمن
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة.
- التحالف العربي
- الرئيس السابق
- العاصمة صنعاء
- اللجان الشعبية
- المفوضية العليا
- أرقام
- أزمات
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة.
- التحالف العربي
- الرئيس السابق
- العاصمة صنعاء
- اللجان الشعبية
- المفوضية العليا
- أرقام
- أزمات
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة.
- التحالف العربي
- الرئيس السابق
- العاصمة صنعاء
- اللجان الشعبية
- المفوضية العليا
- أرقام
- أزمات
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم، مقتل 10 مدنيين على الأقل، منهم 6 أطفال، وأصيب 17 آخرين، في الهجوم المنسوب إلى المتمردين الشيعة الحوثيين على سوق شعبية في مدينة تعز جنوب غرب اليمن، أمس.
وذكرت المفوضية العليا للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إن 10 مدنيين على الأقل بينهم 6 أطفال قتلوا أمس في تعز، و17 آخرين أصيبوا، منهم 6 أطفال و3 نساء، بعدما استهدف قصف مدفعي أطلقته على ما يبدو اللجان الشعبية التابعة للحوثيين، ووحدات الجيش الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح، شارعا مكتظا يقع إلى جانب أحد الأسواق.
ورفعت المفوضية بهذه الأرقام، الحصيلة التي أعدتها أمس مصادر عسكرية وطبية. وأفاد شهود تحدثوا مع موظفي الأمم المتحدة في تعز، بأن الشارع كان مكتظا لحظة الهجوم، ولم تحدث مواجهات مسلحة بين المتحاربين في المنطقة قبل هذا الحادث الرهيب، حسبما أوضح المتحدث باسم المفوضية العليا روبرت كولفيل في مؤتمر صحفي.
ويفرض المتمردون الحوثيون وأنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح، حصارا شبه كامل على مدينة تعز، الثالثة في اليمن. حيث سيطر الحوثيون الذين يتحدرون من شمال اليمن، على عدد كبير من مناطق البلاد، بما فيها العاصمة صنعاء منذ 2014.
ويقدم تحالف عربي بقيادة سعودية منذ مارس 2015 دعمه للقوات الحكومية من خلال شن غارات على المتمردين وفرض حصار جوي وبري وبحري على اليمن.
وتكثفت المعارك بعد تعليق محادثات السلام في السادس من أغسطس الماضي. وتواصلت هذه المحادثات في الكويت طيلة 3 أشهر ونصف شهر، وتوقفت من دون تحقيق نتيجة.
ومنذ تدخل التحالف العربي في النزاع في مارس 2015، أسفرت الحرب عن أكثر من 6600 قتيل يشكل المدنيون أكثر من نصفهم، كما تقول الأمم المتحدة.
وتفيد الأرقام التي نشرتها المفوضية العليا، اليوم، بأن النزاع تسبب في مقتل 4014 مدنيا، بين مارس 2015 و30 سبتمبر، وقال المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة ينس لارك: "الأزمة الإنسانية في اليمن واحدة من أسوأ الأزمات في العالم".
وأشار المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، إلى أن أكثر من 12 مليون شخص يحتاجون إلى المساعدة، وأن "الاقتصاد على وشك الانهيار الشامل".
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة.
- التحالف العربي
- الرئيس السابق
- العاصمة صنعاء
- اللجان الشعبية
- المفوضية العليا
- أرقام
- أزمات
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة.
- التحالف العربي
- الرئيس السابق
- العاصمة صنعاء
- اللجان الشعبية
- المفوضية العليا
- أرقام
- أزمات
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة.
- التحالف العربي
- الرئيس السابق
- العاصمة صنعاء
- اللجان الشعبية
- المفوضية العليا
- أرقام
- أزمات