شهود: مجهول ترك سيارة مفخخة قبل التفجير بـ30 ساعة

شهود: مجهول ترك سيارة مفخخة قبل التفجير بـ30 ساعة
- الأمن الوطنى
- السيارة المفخخة
- الشوارع الرئيسية
- العملية الإرهابية
- المراكز التعليمية
- المستشار زكريا عبدالعزيز
- النائب العام المساعد
- أبناء
- أجزاء
- أحمد شوقى
- الأمن الوطنى
- السيارة المفخخة
- الشوارع الرئيسية
- العملية الإرهابية
- المراكز التعليمية
- المستشار زكريا عبدالعزيز
- النائب العام المساعد
- أبناء
- أجزاء
- أحمد شوقى
- الأمن الوطنى
- السيارة المفخخة
- الشوارع الرئيسية
- العملية الإرهابية
- المراكز التعليمية
- المستشار زكريا عبدالعزيز
- النائب العام المساعد
- أبناء
- أجزاء
- أحمد شوقى
هنا منطقة الياسمين (١)، وكانت الساعة حوالى السابعة من مساء أمس الأول، إذ انفجرت سيارة مفخخة بعد دقائق من مرور موكب المستشار زكريا عبدالعزيز، النائب العام المساعد، أثناء مروره بشارع أحمد شوقى، وهو أحد الشوارع الرئيسية بالمنطقة، بعد انتهاء عمله بمقر النيابة العامة الجديد بـ«الرحاب»، غير أن العملية الإرهابية لم تحقق المرجو منها واقتصرت نتائجها على إصابة حارس عقار تصادف مروره، وآخر فى ركب النائب العام المساعد. {left_qoute_1}
بعد ربع ساعة من الحادث، هرعت سيارات الإسعاف وعربات الإطفاء إلى مكان الحادث القريب من ميدان «الشباب»، ووصل عدد من قيادات وزارة الداخلية، وتم إغلاق المنطقة بالكامل، وأحاطت الشرطة بمكان الانفجار، وكان المشهد الأبرز هو بقايا السيارة المفخخة.
شهود العيان وسكّان المنطقة اتفقوا على شدة الانفجار وضخامته، فبعضهم يقيم على بعد ٣ كيلومترات عن مكان الحادث، وحسب أقوالهم، فإنهم شعروا بأن الانفجار فى العقار المجاور لهم. الشاهد الأول محمد إمام، من سكان المنطقة، تمكن من التحدث لزوجة حارس إحدى الفيلات القريبة من نقطة التفجير، قبل أن يتحفظ عليها ضباط الأمن الوطنى، وقالت إنها فوجئت، ظهر الأربعاء، بمجهول يوقف سيارة ماركة «دايو» فضية اللون، قرب الفيلا التى تحرسها، وظل قريباً منها حتى حلول الليل، ثم انصرف بعد أن طلب منها عدم السماح لأحد بالاقتراب منها، وأضاف «محمد» أن زوجة الحارس قالت إن الشخص نفسه حضر، ظهر الخميس الماضى، وظل وقتاً قصيراً بجوار السيارة، ثم انصرف قبل ساعات من التفجير.
وقال السيد عبدالعاطى، حارس إحدى فيلات المنطقة، إنه كان بعيداً عن مكان الحادث بنحو كيلو ونصف، وفوجئ بصوت التفجير الضخم، فأسرع إلى مكان الحادث، ولم ير إلا أجزاء من السيارة المفخخة، واصفاً صوت الانفجار بقوله: «حسّيت القيامة قامت». طارق محمد، يعمل مدرساً، قال إنه كان ينتظر أبناءه ليوصلهم إلى المنزل بعد انتهاء الدرس الخصوصى بأحد المراكز التعليمية الكائنة على بعد ٢ كيلو من مكان التفجير، وأضاف أن التفجير كان ضخماً ودوى صوته بشكل مفزع، وتابع أنه حضر إلى مكان الحادث بعد وصول قوات الشرطة التى فرضت كردوناً أمنياً حول المنطقة.
وقالت ريم الدوسرى، «بحرينية»، إنها تقيم بفيلا تبعد عن مكان الحادث بـ2 كيلو، وأثناء تناولها الطعام سمعت صوت الانفجار، وظنت فى البداية أنه ناتج عن انفجار إطار إحدى السيارات، وبعدها سمعت صافرات سيارات الشرطة، وعربات الإسعاف، وعلمت أن شخصية قضائية كانت مستهدفة فى التفجير.
- الأمن الوطنى
- السيارة المفخخة
- الشوارع الرئيسية
- العملية الإرهابية
- المراكز التعليمية
- المستشار زكريا عبدالعزيز
- النائب العام المساعد
- أبناء
- أجزاء
- أحمد شوقى
- الأمن الوطنى
- السيارة المفخخة
- الشوارع الرئيسية
- العملية الإرهابية
- المراكز التعليمية
- المستشار زكريا عبدالعزيز
- النائب العام المساعد
- أبناء
- أجزاء
- أحمد شوقى
- الأمن الوطنى
- السيارة المفخخة
- الشوارع الرئيسية
- العملية الإرهابية
- المراكز التعليمية
- المستشار زكريا عبدالعزيز
- النائب العام المساعد
- أبناء
- أجزاء
- أحمد شوقى