بالصور| بابا الفاتيكان يبدأ زيارة إلى القوقاز لـ"دفع" السلام
بالصور| بابا الفاتيكان يبدأ زيارة إلى القوقاز لـ"دفع" السلام
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الثالثة عصرا
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- الكنيسة الأرثوذكسية
- الكنيسة الأرثوذوكسية
- الكنيسة الرسولية
- بابا الفاتيكان
- أبريل
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الثالثة عصرا
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- الكنيسة الأرثوذكسية
- الكنيسة الأرثوذوكسية
- الكنيسة الرسولية
- بابا الفاتيكان
- أبريل
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الثالثة عصرا
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- الكنيسة الأرثوذكسية
- الكنيسة الأرثوذوكسية
- الكنيسة الرسولية
- بابا الفاتيكان
- أبريل
يبدأ البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، اليوم، زيارة قصيرة إلى القوقاز، تشمل جورجيا وأذربيجان، وذلك بعد 3 أشهر على زيارته لأرمينيا، ويضع زيارته التي ستتخللها لقاءات مع مسؤولي الكنيسة الأرثوذكسية المحلية، تحت شعار السلام.
وقال الناطق باسم الفاتيكان جريج بورك: "إنها بوضوح رحلة سلام، وسيحمل البابا رسالة مصالحة لكل المنطقة".
ومن المنتظر وصول طائرة البابا التي أقلعت من روما بعيد التاسعة صباحا، إلى العاصمة الجورجية تبيليسي في نحو الساعة الثالثة عصرا، وسيجري محادثات مع الرئيس الجورجي جيورجي مارجفيلاشفيلي، ثم يعقد لقاء مع بطريرك الأرثوذكس لعموم جورجيا إيليا الثاني. ويشكل الأرثوذوكس 85% من سكان جورجيا.
وقال المستشار في سفارة جورجيا لدى الكرسي الرسولي إيراكلي فيكوا، لصحفيين، إن القديس أندراوس، أحد رسل المسيح الاثني عشر، بشر جورجيا منذ فجر المسيحية، وأن هذه الديانة فرضت نفسها نهائيا في البلاد في القرن الرابع.
وشهدت جورجيا بعد استقلالها في 1991، فترة اضطرابات، لكنها تنعم بالاستقرار اليوم ولا تطمح إلا للتقرب من الاتحاد الأوروبي، بحسب قوله. وفي هذا الإطار، تعتبر زيارة البابا فرنسيس "خطوة إلى الأمام في عملية التقارب هذه".
وتقول المؤرخة الجورجية التي تعمل في الفاتيكان فالنتينا كاراخانيان، إن النقطة السلبية الوحيدة في الزيارة، تتعلق بتوتر بشأن ممتلكات قديمة للكنيسة الكاثوليكية، نقلت إلى الكنيسة الأرثوذوكسية.
ومن أهم مراحل رحلة البابا فرنسيس، لقاؤه مساء اليوم مع المجموعة الكلدانية الأشورية، إحدى الطوائف الكاثوليكية الثلاث الموجودة في جورجيا، إلى جانب اللاتين والأرمن. وهذه الكنيسة الشرقية منتشرة خصوصا في الشرق الأوسط "العراق وسوريا ولبنان"، ومن المتوقع أن يتجه حجاج سوريون وعراقيون إلى تبيليسي في هذه المناسبة.
- الجذور المسيحية -
ولم يقدم المتحدث باسم الفاتيكان تفاصيل عما ستتضمنه رسالة البابا للسلام في أذربيجان التي يصلها الأحد. لكن الحبر الأعظم دعا أواخر يونيو بعيد زيارته إلى أرمينيا، بلدان جنوب القوقاز إلى "الصلابة وإلى خطوات مستمرة" نحو تسوية نزاعاتها.
وتتنازع أرمينيا منذ عقود مع أذربيجان المجاورة على السيادة في إقليم ناغورني قره باغ، الذي يشكل الأرمن غالبية سكانه، وشهد معارك عنيفة في أبريل الماضي.
وعن زيارته إلى جورجيا وأذربيجان، قال الحبر الأعظم: "قبلت الدعوة إلى زيارة هذين البلدين لسببين، هما إبراز الجذور المسيحية في هذه الأرض - على الدوام بروح الحوار مع الديانات والثقافات الأخرى - وبث الأمل وتشجيع دروب السلام".
وأضاف: "التاريخ يعلمنا أن طريق السلام يتطلب صمودا كبيرا وخطوات متواصلة تبدأ بخطوات صغيرة تنمو رويدا رويدا عبر التلاقي مع الآخر".
ودعا البابا في يريفان إلى حل سلمي للنزاع في ناغورني كره باغ. ويتهم رئيس الكنيسة الرسولية الأرمنية الكاثوليكوس كاراكين الثاني أذربيجان، بأنها تعرض أرمينيا "لحرب غير معلنة".
وستتاح للبابا فرنسيس الأحد في أذربيجان، الفرصة لتذكير محاوريه ومنهم الرئيس إلهام علييف بضرورة التوصل إلى السلام. وسيلتقي أيضا الجالية الكاثوليكية الصغيرة التي تضم 570 شخصا بينهم 7 كهنة، في بلد يعد أكثر من 9 ملايين نسمة.
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الثالثة عصرا
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- الكنيسة الأرثوذكسية
- الكنيسة الأرثوذوكسية
- الكنيسة الرسولية
- بابا الفاتيكان
- أبريل
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الثالثة عصرا
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- الكنيسة الأرثوذكسية
- الكنيسة الأرثوذوكسية
- الكنيسة الرسولية
- بابا الفاتيكان
- أبريل
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الثالثة عصرا
- الشرق الأوسط
- العراق وسوريا
- الكنيسة الأرثوذكسية
- الكنيسة الأرثوذوكسية
- الكنيسة الرسولية
- بابا الفاتيكان
- أبريل