"الأناضول": سفينة نسائية تركية تستعد للإبحار من إيطاليا لكسر حصار غزة

"الأناضول": سفينة نسائية تركية تستعد للإبحار من إيطاليا لكسر حصار غزة
- أسطول الحرية
- اجتماعات مكثفة
- الأزمة الفلسطينية
- الأطفال والنساء
- الإعلام الغربي
- الجنود الإسرائيليين
- الحرية الشخصية
- العدالة الاجتماعية
- القوانين الدولية
- أخيرة
- أسطول الحرية
- اجتماعات مكثفة
- الأزمة الفلسطينية
- الأطفال والنساء
- الإعلام الغربي
- الجنود الإسرائيليين
- الحرية الشخصية
- العدالة الاجتماعية
- القوانين الدولية
- أخيرة
- أسطول الحرية
- اجتماعات مكثفة
- الأزمة الفلسطينية
- الأطفال والنساء
- الإعلام الغربي
- الجنود الإسرائيليين
- الحرية الشخصية
- العدالة الاجتماعية
- القوانين الدولية
- أخيرة
تستعد سفينة "زيتونة" النسائية، التابعة للتحالف الدولي لـ"أسطول الحرية الرابع"، اليوم الأحد، للإبحار من ميناء "مسينة" بجزيرة صقلية الإيطالية باتجاه شواطئ قطاع غزة، بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع منذ 10سنوات.
وقالت وكالة"الأناضول" التركية للأنباء، إن السفينة التي تحمل على متنها 30 ناشطة من جنسيات مختلفة، من تركيا، وكندا، وإسبانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، والنرويج، وأستراليا، ودول أخرى، وصلت قبل يومين إلى "صقلية" الإيطالية، التي تعتبر المحطة الأخيرة قبل التوجه نحو غزة.
وأشارت "الأناضول"، إلى قيام ناشطات تتمتعن بالخبرة الكافية في الإبحار بعقد اجتماعات مكثفة يشرحن فيها للناشطات، اللاتي التحقن حديثاً بالقافلة، الأمور الواجب القيام بها أثناء الرحلة، وأعرب عددا من الناشطات الجدد، ورئيس بلدية "مسينة"، ريناتو أكورينتي، عن مشاعرهم الجياشة وحماستهم لقرب موعد انطلاق السفينة باتجاه غزة.
من جانبها، قالت المغنية السويدية، إلين هانسون، إنها تراقب منذ عامين المساعي التي يبذلها الفلسطينيون القاطنون في السويد لخدمة ذويهم في فلسطين، وأنها بدأت تولي اهتماماً كبيراً بالأزمة الفلسطينية عقب ذلك، وأرادت الاطلاع على أوضاعهم عن قرب، مشيرة إلى أن الإعلام الغربي لا يولي مساحة كافية لنقل معاناة المرأة الفلسطينية إلى الرأي العام في بلدانه، داعية إلى ضرورة العمل من أجل نصرة المرأة الفلسطينية وإسماع صوتها في كافة المحافل.
ورداً على سؤال حول مخاطر الرحلة واحتمال اعتداء الجنود الإسرائيليين على سفينتهن، قالت هانسون: "الحقيقة أننا على دراية بهذه المخاطر، ونستعد لمواجهة حدوث مثل هذه السيناريوهات، ونمتلك ثقة كبيرة بأننا سنتمكن من الوصول إلى القطاع، وسنلتقي الأطفال والنساء فيه"، مضيفة:"نحن نمثل حركة السلام، ولسنا من مناصري العنف، ولن نبدي أي مقاومة في حال حدوث اعتداء على سفينتنا".
بدورها، قالت الناشطة الأمريكية، ليسا هاميلتون-انضمت إلى القافلة في جزيرة ""الفرنسية المحطة السابقة لسفينة زيتونة- إنها "تشعر بالفخر والاعتزاز لمشاركتها في هذه الحملة"، مفصحة عن "إيمانها بوجوب منح العدالة الاجتماعية والحرية الشخصية للجميع"، وأكدت هاميلتون، أن "جميع البشر متساوون في الحقوق، وحصار إسرائيل لقطاع غزة لا يتوافق مع القوانين الدولية"، معربة، عن تضامنها الكامل مع الفلسطينيين، وشبّهت قطاع غزة بـ"السجن الكبير".
وفي سياق متصل، أشارت الناشطة الكندية، ويندي جولدثميث، إلى أن هناك العديد من الأسباب التي دفعتها للمشاركة في "أسطول الحرية الرابع"، موضحة أن شعارها في هذه الرحلة: "غزة يجب أن تكون حرة"، معربة عن خشيتها الكبيرة من قيام الجنود الإسرائيليين بالاعتداء على السفينة، موضحة أن ذاكرة الإنسانية ما زالت تحتفظ باعتداء الإسرائيليين على نشطاء السلام الذين حاولوا كسر الحصار المفروض على القطاع.
من جانبه، أعرب رئيس بلدية مسينة، ريناتو أكورينتي، عن بالغ امتنانه لاستضافة سفينة "زيتونة" في ميناء منطقته، مشيدا بتضحيات الناشطات اللاتي يجازفن بحياتهن من أجل إيصال المساعدات إلى أهالي غزة المحاصرين منذ سنوات، مشددا على ضرورة متابعة المسير باتجاه قطاع غزة، وتكثيف مثل هذه الحملات إلى أن ينال أهل القطاع حريتهم الكاملة، ويتخلصوا من معاناتهم المستمرة منذ سنين.
- أسطول الحرية
- اجتماعات مكثفة
- الأزمة الفلسطينية
- الأطفال والنساء
- الإعلام الغربي
- الجنود الإسرائيليين
- الحرية الشخصية
- العدالة الاجتماعية
- القوانين الدولية
- أخيرة
- أسطول الحرية
- اجتماعات مكثفة
- الأزمة الفلسطينية
- الأطفال والنساء
- الإعلام الغربي
- الجنود الإسرائيليين
- الحرية الشخصية
- العدالة الاجتماعية
- القوانين الدولية
- أخيرة
- أسطول الحرية
- اجتماعات مكثفة
- الأزمة الفلسطينية
- الأطفال والنساء
- الإعلام الغربي
- الجنود الإسرائيليين
- الحرية الشخصية
- العدالة الاجتماعية
- القوانين الدولية
- أخيرة