أردوغان: لولا تلاحم الشعب لكان من الصعب إنقاذ تركيا من محاولة الانقلاب

أردوغان: لولا تلاحم الشعب لكان من الصعب إنقاذ تركيا من محاولة الانقلاب
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الاتحاد الأوروبي
- العدالة والتنمية
- العراق وسوريا
- المنظمات الإرهابية
- اليوم الأول
- تأسيس حزب
- حلف شمال الأطلسي
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الاتحاد الأوروبي
- العدالة والتنمية
- العراق وسوريا
- المنظمات الإرهابية
- اليوم الأول
- تأسيس حزب
- حلف شمال الأطلسي
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الاتحاد الأوروبي
- العدالة والتنمية
- العراق وسوريا
- المنظمات الإرهابية
- اليوم الأول
- تأسيس حزب
- حلف شمال الأطلسي
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إنه لولا التلاحم وقوة الإيمان لدى الشعب التركي، لكان من الصعب إنقاذ تركيا من محاولة الانقلاب الأخيرة، فضلًا عن الحملات الدولية التي استهدفت البلاد تحت غطاء منظمات إرهابية مثل حزب "العمال الكردستاني"، و"داعش" قرابة عام.
وأضاف أنه منذ تأسيس حزبه القديم "العدالة والتنمية" الحاكم في 2001، ومن ثم توليه مقاليد الدولة في تركيا عام 2002، وهم مستمرون في نهج نضالهم جنبًا إلى جنب مع الشعب.
وفيما يتعلق بالهجوم الإرهابي، الذي استهدف مركزًا للشرطة، الإثنين الماضي، شرق البلاد، وتوعد أردوغان بمحاسبة الفاعلين، مشددًا على أنه لا يحق لأحد نزع البهجة عن المواطنين في هذه الأيام المباركة.
وجدّد أردغان تأكيده أن وحدة وأخوة وإيمان الشعب التركي هو من أسهم في إفشال محاولة الانقلاب، منتصف يوليو الماضي، مشيرًا إلى أن مقاتلات "إف 16" والمروحيات الحربية والدبابات والمدفعيات لم تفلح في فك إرادة الشعب.
وشدد أردوغان، على أنهم لن يسمحوا بدولة رديفة للدولة التركية، أو بكيان موازٍ لها، متعهدًا بملاحقة أعضاء منظمة الداعية التركي، فتح الله كولن، وقال إن محاولة الانقلاب الفاشلة الأخيرة، جزء من لعبة كبيرة تستهدف العالم الإسلامي، لافتًا إلى أن الشعب التركي ينتظر منهم إفشالها، مضيفا أن منظمة "جولن" لا تحاول زعزعة استقرار تركيا فحسب بل لها أنشطة في العراق وسوريا وأفغانستان ومصر وتونس وليبيا.
وبخصوص الشأن السوري، قال أردوغان، إن تركيا لا تطمع في الأراضي السورية، مضيفًا "سوريا للسوريين، وعلى الجميع أن يعي هذا، لكننا في الوقت نفسه لا نريد لأحد أن يستقطع شيئًا من الأرض السورية".
وأشار الرئيس التركي، إلى أن كل دولة تساند النظام والمنظمات الإرهابية في سوريا شريكة في قتل نحو 600 ألف بريء منذ 5 سنوات، مضيفا "تركيا تتحمل مسؤولياتها في المجال الإنساني منذ اليوم الأول للأزمة السورية".
وتابع "المرحلة التي وصلنا لها خرجت من إطار كون الأزمة السورية متعلقة بسوريا فحسب، وتحولت إلى قضية بقاء لتركيا دولة وشعبًا، ولذلك قررنا أن نكون ذوو فعالية أكبر في الميدان ضد المنظمات الإرهابية من خلال عملية درع الفرات، وموقفنا واضح تجاه وحدة التراب السورية وحق الشعب السوري في تقرير مصيره".
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الاتحاد الأوروبي
- العدالة والتنمية
- العراق وسوريا
- المنظمات الإرهابية
- اليوم الأول
- تأسيس حزب
- حلف شمال الأطلسي
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الاتحاد الأوروبي
- العدالة والتنمية
- العراق وسوريا
- المنظمات الإرهابية
- اليوم الأول
- تأسيس حزب
- حلف شمال الأطلسي
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الاتحاد الأوروبي
- العدالة والتنمية
- العراق وسوريا
- المنظمات الإرهابية
- اليوم الأول
- تأسيس حزب
- حلف شمال الأطلسي