"أحرار الشام": لن نلتزم بالهدنة التي ينص عليها الاتفاق "الروسي- الأمريكي" الأخير بشأن سوريا

"أحرار الشام": لن نلتزم بالهدنة التي ينص عليها الاتفاق "الروسي- الأمريكي" الأخير بشأن سوريا
- أجهزة الأمن
- أحرار الشام
- الأمن القومي
- الخارجية الأمريكية
- الدفاع الأمريكية
- الضربات الجوية
- العمليات العسكرية
- القادة العسكريين
- المعارضة السورية
- أجهزة الأمن
- أحرار الشام
- الأمن القومي
- الخارجية الأمريكية
- الدفاع الأمريكية
- الضربات الجوية
- العمليات العسكرية
- القادة العسكريين
- المعارضة السورية
- أجهزة الأمن
- أحرار الشام
- الأمن القومي
- الخارجية الأمريكية
- الدفاع الأمريكية
- الضربات الجوية
- العمليات العسكرية
- القادة العسكريين
- المعارضة السورية
أعلنت حركة "أحرار الشام"، أنها غير معنية بالاتفاق "الروسي- الأمريكي" الأخير بشأن سوريا ولن تلتزم بالهدنة التي ينص عليها، رداً على وثيقة أرسلتها الخارجية الأمريكية لفصائل المعارضة السورية المسلحة تضمنت أبرز بنود الاتفاق النهائي وطالبت الحصول على تأكيد من الفصائل باستعدادهم للالتزام به.
من جانبها، قالت قناة"العربية" الإخبارية، إن الشكوك المحيطة بالاتفاق الأخير بشأن سوريا والمفترض أن يدخل حيز التنفيذ مساء غدا الاثنين، كثيرة، موضحة أن الشكوك ترتكز بداية على استمرار العمليات العسكرية والهجمات الجوية التي لم تتوقف للحظة منذ الإعلان عن الاتفاق، لا وبل تصاعدها في أجزاء كبيرة من البلاد تحديداً في إدلب وحلب حيث لقي العشرات مصرعهم في غارات جوية عنيفة.
وأضافت"العربية"، أن المعارضة السورية السياسية كما المسلحة لم تظهر أي ثقة تذكر بإمكانية تنفيذ هذا الاتفاق أسوة بالاتفاقات "الروسية- الأمريكية" الكثيرة التي أبرمت خلال العام الماضي، تحديداً بسبب عدم الثقة بالجانب الروسي الذي سيكون مسؤولاً عن تقييد هجمات النظام الجوية على مواقع المدنيين والمعارضة المعتدلة بحسب الاتفاق.
وأشارت القناة الإخبارية، إلى أن انعدام الثقة ظهر أيضاً في واشنطن نفسها، فكثير من أعضاء القيادة العليا في وزارة الدفاع الأمريكية"البنتاجون"، ما زالوا يعارضون تنسيق الجهود العسكرية مع موسكو في سوريا، وقالت معلومات نشرتها صحيفة "واشنطن بوست" الامريكية، إن وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، واجه وقتاً صعباً خلال مؤتمر عبر الفيديو مع ممثلين عن أجهزة الأمن القومي.
وأضافت "واشنطن بوست"، أن عدداً كبيراً من المتواجدين في الاجتماع وتحديداً القادة العسكريين لم يوافقوا على تنسيق شن الضربات الجوية مع روسيا في إطار مكافحة الإرهاب.
- أجهزة الأمن
- أحرار الشام
- الأمن القومي
- الخارجية الأمريكية
- الدفاع الأمريكية
- الضربات الجوية
- العمليات العسكرية
- القادة العسكريين
- المعارضة السورية
- أجهزة الأمن
- أحرار الشام
- الأمن القومي
- الخارجية الأمريكية
- الدفاع الأمريكية
- الضربات الجوية
- العمليات العسكرية
- القادة العسكريين
- المعارضة السورية
- أجهزة الأمن
- أحرار الشام
- الأمن القومي
- الخارجية الأمريكية
- الدفاع الأمريكية
- الضربات الجوية
- العمليات العسكرية
- القادة العسكريين
- المعارضة السورية