الأمم المتحدة: نأمل ألا تقع أي حوادث في السعودية خلال موسم الحج

الأمم المتحدة: نأمل ألا تقع أي حوادث في السعودية خلال موسم الحج
- أداء الحج
- إثارة الفتن
- إضرام النار
- الأمم المتحدة
- الأمير محمد بن نايف
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- آية الله
- أجواء
- أداء الحج
- إثارة الفتن
- إضرام النار
- الأمم المتحدة
- الأمير محمد بن نايف
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- آية الله
- أجواء
- أداء الحج
- إثارة الفتن
- إضرام النار
- الأمم المتحدة
- الأمير محمد بن نايف
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- آية الله
- أجواء
أعربت الأمم المتحدة، مساء الأربعاء، عن أملها في أن لا تقع أي حوادث خلال موسم الحج في السعودية للعام الحالي.
وقال استيفان دوجريك، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، "نأمل ألا تقع حوادث في موسم الحج، وأن تُجرى المناسك في أجواء من السلام".
جاء ذلك في معرض رد المسؤول الأممي على أسئلة الصحفيين بمقر المنظمة الدولية في نيويورك بالولايات المتحدة، بشأن ارتفاع حدة التوتر بين السعودية وإيران بخصوص ما تردد عن منع الرياض حجاج طهران من أداء الفريضة؛ وهو ما نفته المملكة بشدة.
والعام الماضي، لقى المئات من الحجاج مصرعهم جراء حادث تدافع وقع في منطقة منى بالمشاعر المقدسة، وكان عدد كبير من الضحايا من الحجاج الإيرانيين.
وفي وقت سابق اليوم، جدد الرئيس الإيراني، حسن روحانی، اتهامه للسعودية بمنع حجاج بلاده من أداء الفريضة هذا العام، متهمًا الرياض بما وصفه بـ"دعم الإرهاب في العراق وسوريا والیمن".
وجاءت تصريحات روحاني خلال اجتماع لمجلس الوزراء الإيراني، واتهم روحاني الحكومة السعودية "بوضع العقبات" أمام حجاج بلاده، الأمر الذي تسبب في منع إرسال الحجاج الإیرانیین لأداء مناسك الحج هذا العام.
وفي بيان أصدره قبل يومين، شن علي خامنئي، المرشد الأعلى الإيراني، هجوما حادا للسعودية، متهما إياها بـ"إثارة الفتن والحروب" في اليمن وسوريا و"ظلم" البحرين".
وفي وقت سابق، أعربت دول مجلس التعاون الخليجي عن "شجبها واستنكارها" لتصريحات خامنئي، تجاه السعودية، معتبرة إياها "تحريضا" ومحاولة "لتسييس الحج".
وبعد ساعات من تصريحات خمانئي، جدد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد السعودي، اتهام بلاده لطهران بالمسؤولية عن منع حجاجها من أداء الفريضة هذا العام، متهمًا إياها بالسعي "لتسيس الحج وتحويله لشعارات تخالف تعاليم الإسلام، وتخل بأمن الحج والحجيج".
وقال ولي العهد السعودي، إن المملكة لا تسمح بأي حال من الأحوال بوقوع ما يخالف شعائر الحج، ويعكر الأمن ويؤثر على حياة الحجاج وسلامتهم من قبل إيران أو غير إيران، محذرًا من أن التعامل مع من يخالف مقاصد الحج ويمس بأمن الحجيج سيكون حازما وحاسما.
- أداء الحج
- إثارة الفتن
- إضرام النار
- الأمم المتحدة
- الأمير محمد بن نايف
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- آية الله
- أجواء
- أداء الحج
- إثارة الفتن
- إضرام النار
- الأمم المتحدة
- الأمير محمد بن نايف
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- آية الله
- أجواء
- أداء الحج
- إثارة الفتن
- إضرام النار
- الأمم المتحدة
- الأمير محمد بن نايف
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- آية الله
- أجواء