أستاذ الشريعة بالأزهر: إقحام «السلفية» ضمن أهل السنة «عيب»

أستاذ الشريعة بالأزهر: إقحام «السلفية» ضمن أهل السنة «عيب»
- أستاذ الشريعة
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- إحياء التراث
- ابن تيمية
- الأزهر الشريف
- الإمام الأكبر
- آسيا
- أحمد الطيب
- أحمد كريمة
- أستاذ الشريعة
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- إحياء التراث
- ابن تيمية
- الأزهر الشريف
- الإمام الأكبر
- آسيا
- أحمد الطيب
- أحمد كريمة
- أستاذ الشريعة
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- إحياء التراث
- ابن تيمية
- الأزهر الشريف
- الإمام الأكبر
- آسيا
- أحمد الطيب
- أحمد كريمة
- أستاذ الشريعة
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- إحياء التراث
- ابن تيمية
- الأزهر الشريف
- الإمام الأكبر
- آسيا
- أحمد الطيب
- أحمد كريمة
اعتبر الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن السلفية وجماعات العنف الفكرى والمسلح «فرق ضالة» و«خوارج أهل السنة»، مؤكداً، خلال حواره مع «الوطن»، أن أهل الحديث بريئون من السلفية، وأن مؤسسات دينية بالكويت والسعودية ومصر تحكم ببطلان مذهب الأزهر الشريف.. وإلى نص الحوار:
{long_qoute_1}
■ كيف تابعت أزمة مؤتمر «من هم أهل السنة» بالشيشان وتوابعها؟
- المُجمع عليه أن لقب «أهل السنة والجماعة» يطلق على «الأشاعرة» و«الماتريدية»، وهذا يشمل الصوفية بالدرجة الأولى، أما بالنسبة للغلاة من «المُتسلفة الوهابية» وجماعات العنف الفكرى والعنف المسلح فهم يُعدون خوارج أهل السنة، ومن أخبرنا بهذا هو النبى صلى الله عليه وسلم فى أحاديث عديدة. فهم وإن كانوا يُنسبون من ناحية الاعتقاد والفقه إلى أهل السنة، فإن ما يحملونه من أجندات خارجة عن الرواية المقبولة والدراية المعقولة يجعلهم من الفرق الضالة، ولذلك اعتبرهم النبى، صلى الله عليه وسلم، خوارج.
■ وما دليلك على ذلك؟
- الإصدارات والأعمال الدعوية والتعليمية فى المملكة العربية السعودية والكويت ومؤسسات السلفية بمصر كلها تحكم ببطلان المذهب الأشعرى، ويسعون إلى تخصيص مصطلح «أهل السنة والجماعة» لهم وحدهم دون أى فئة أو جماعة أخرى من المسلمين، وذلك بسبب نزعتهم التكفيرية، فهم يكفّرون الصوفية والأشاعرة وكل من ينتسب لأهل السنة ممن على غير مبادئ ابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب وعبدالعزيز بن باز ووكلائه، وهذا سر الهجوم الضارى من السلفية على مؤتمر «من هم أهل السنة والجماعة» بدولة الشيشان لأنهم انزعجوا جداً من أن يكون هناك تصحيح للمفهوم فى مؤتمر عالمى يجردهم من احتكار هذا المصطلح.
■ وكيف ترى موقف الأزهر من المؤتمر وهجوم السلفية على المشاركين؟
- تراجع الأزهر عن موقفه مخالف للحقيقة العلمية، وهجوم السلفية أمر طبيعى، ولعل من المناسب أن نذكر أن بيان مؤتمر «من هم أهل السنة والجماعة» صادر فى منطقة أواسط آسيا، وهى المصدّر لعناصر العنفين الفقهى والمسلح، ومعظم فصائل الدواعش والسلفية الجهادية والقاعدة وطالبان من أواسط آسيا، سواء الشيشان أو أفغانستان وغيرهما، فهؤلاء يتلقون تمويلات بواسطة مدارس ومؤسسات سلفية فى داخل دولهم مدعومة من التيار الوهابى فى الخليج والسعودية. وكان لا بد من تصويب الأفكار الخاطئة عن حقيقة أهل السنة والجماعة حتى لا يُستغل المصطلح من قبَل الوهابية هذا الاستغلال السيئ، بالإضافة إلى حمايته من السمعة السيئة بفعل تصرفات السلفية الوهابية، ولذلك ثارت ثائرة السلفيين من نتائج المؤتمر.
■ كيف تقيّم موقف الإمام الأكبر مما حدث؟
- كان يجب على الدكتور أحمد الطيب، الرئيس الشرفى للمؤتمر، عدم التراجع، فمن العيب الفادح إقحام فرقة الخوارج السلفية ضمن أهل السنة المعتدلين، لأن الأزهر يعلم أن الأجندات والمبادئ السلفية تُكفّر الأشاعرة، والمراجع موجودة ومنها «فتاوى علماء البلد الحرام بالرياض» و«مجلة الفرقان السلفية الكويتية» الصادرة عن جمعية إحياء التراث، و«مجلة التوحيد» الصادرة عن جماعة أنصار السنة المحمدية بالقاهرة.
- أستاذ الشريعة
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- إحياء التراث
- ابن تيمية
- الأزهر الشريف
- الإمام الأكبر
- آسيا
- أحمد الطيب
- أحمد كريمة
- أستاذ الشريعة
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- إحياء التراث
- ابن تيمية
- الأزهر الشريف
- الإمام الأكبر
- آسيا
- أحمد الطيب
- أحمد كريمة
- أستاذ الشريعة
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- إحياء التراث
- ابن تيمية
- الأزهر الشريف
- الإمام الأكبر
- آسيا
- أحمد الطيب
- أحمد كريمة
- أستاذ الشريعة
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- إحياء التراث
- ابن تيمية
- الأزهر الشريف
- الإمام الأكبر
- آسيا
- أحمد الطيب
- أحمد كريمة