«السيسى» يلتقى الرئيسين الروسى والفرنسى والمستشارة الألمانية على هامش قمة العشرين

«السيسى» يلتقى الرئيسين الروسى والفرنسى والمستشارة الألمانية على هامش قمة العشرين
- أنجيلا ميركل
- أول زيارة
- الأبعاد الاقتصادية
- الأمير محمد بن سلمان
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاحات الاقتصادية
- الإقليمية والدولية
- التعاون الأمنى
- التعاون الاقتصادى
- «السيسى»
- أنجيلا ميركل
- أول زيارة
- الأبعاد الاقتصادية
- الأمير محمد بن سلمان
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاحات الاقتصادية
- الإقليمية والدولية
- التعاون الأمنى
- التعاون الاقتصادى
- «السيسى»
- أنجيلا ميركل
- أول زيارة
- الأبعاد الاقتصادية
- الأمير محمد بن سلمان
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاحات الاقتصادية
- الإقليمية والدولية
- التعاون الأمنى
- التعاون الاقتصادى
- «السيسى»
- أنجيلا ميركل
- أول زيارة
- الأبعاد الاقتصادية
- الأمير محمد بن سلمان
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاحات الاقتصادية
- الإقليمية والدولية
- التعاون الأمنى
- التعاون الاقتصادى
- «السيسى»
عقد الرئيس عبدالفتاح السيسى، عدة لقاءات ثنائية على هامش قمة مجموعة العشرين، بمدينة هانغتشو الصينية، مع كل من الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، والرئيس الفرنسى فرانسوا أولاند، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ورئيس الوزراء الأسترالى مالكوم ترنبول، وولى ولى عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان.
والتقى الرئيس السيسى بنظيره الفرنسى، وقال السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس الفرنسى أشاد بالعلاقات التاريخية التى تجمع بين مصر وفرنسا، مشيراً إلى أن ما شهده التعاون الثنائى من تطور ونمو خلال الفترة الماضية يؤكد خصوصية تلك العلاقات وتميُّزها.
{long_qoute_1}
وأضاف المُتحدث الرسمى أن الرئيس استعرض خلال اللقاء التطورات على الساحتين الداخلية والإقليمية، مشيراً إلى الجهود التى تقوم بها الحكومة لتحقيق التنمية الاقتصادية من خلال تطبيق برنامج طموح للإصلاح الاقتصادى. وأعرب «أولاند» عن دعم فرنسا للإجراءات التى تقوم بها مصر، سعياً للنهوض بالاقتصاد وتحقيق التنمية الشاملة، معرباً عن تمنياته بأن يُسفر برنامج الإصلاح الاقتصادى الذى تُطبّقه الحكومة المصرية عن النتائج المرجوة منه.
وأجرى الرئيس السيسى، جلسة مباحثات مع الرئيس الروسى، حيث تم بحث تعزيز التعاون بين البلدين فى جميع المجالات، خصوصاً العلاقات التجارية - الاقتصادية، بجانب بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك. وأكد الرئيس الروسى بوتين أن التعاون الثنائى الروسى - المصرى جاء خلال السنوات الأخيرة بنتائج مثمرة جداً. وتابع: أن الطرفين يضعان التعاون الاقتصادى فى مركز الصدارة بجدول أعمال علاقاتهما الثنائية. وقال «لدينا تاريخ تعاون غنى، وتأتى علاقاتنا الثنائية خلال السنوات الماضية بنتائج مثمرة جداً». والتقى الرئيس السيسى، بالمستشارة الألمانية «أنجيلا ميركل». وقال السفير علاء يوسف، إن الرئيس أكد خلال اللقاء اعتزاز مصر بعلاقات التعاون الوثيقة التى تربطها بألمانيا، مؤكداً تطلع مصر إلى العمل على تعزيز التعاون بين البلدين فى جميع المجالات. ومن جانبها أكدت المستشارة الألمانية، حرص بلادها على تعزيز وتطوير العلاقات المتميزة التى تجمع بين البلدين على جميع الأصعدة، مشيدةً بالتطور والنمو الذى تشهده العلاقات المصرية - الألمانية فى مختلف المجالات.
وأضاف المتحدث الرسمى أن اللقاء تناول التطورات على الصعيد الاقتصادى فى مصر، حيث استعرض الرئيس الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية التى تُطبّقها الحكومة سعياً لتقليل البطالة والدين العام، بما يُؤدى إلى النهوض بالاقتصاد. وأشادت المستشارة الألمانية بتوصل مصر إلى اتفاق مبدئى مع صندوق النقد الدولى، مؤكدة دعم بلادها لهذا الاتفاق ولجهود الإصلاح الاقتصادى والتنمية الاجتماعية التى تبذلها مصر. وأكد الرئيس خلال اللقاء حرص مصر على تحقيق التوازن بين رفع معدلات النمو والاستقرار المالى، وتحقيق العدالة الاجتماعية، بما يضمن حماية محدودى الدخل والفئات الأولى بالحماية. وذكر «يوسف» أنه تم خلال اللقاء التطرّق إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية، لا سيما ملف الهجرة غير الشرعية، حيث أكد الجانبان أهمية تعزيز الجهود الدولية من أجل الحد من هذه الظاهرة، فضلاً عن ضرورة التعامل مع جذورها ومسبّباتها، وفى مقدمتها التوصل إلى حلول سياسية للأزمات القائمة بعدد من دول المنطقة. وعقب ذلك، التقى الرئيس مع رئيس الوزراء الأسترالى، وقال السفير علاء يوسف، إن الرئيس رحّب بلقاء رئيس الوزراء الأسترالى، معرباً عن تقديره لعلاقات الود والصداقة التى تربط بين البلدين. وذكر «يوسف» أنه تم خلال اللقاء كذلك استعراض آخر التطورات بالنسبة إلى عدد من القضايا فى منطقة الشرق الأوسط فى ضوء تنامى مخاطر الإرهاب التى xضاعفت من معاناة دول المنطقة، حيث أكد الرئيس أهمية تكاتف جهود المجتمع الدولى لمواجهة الإرهاب من خلال مقاربة شاملة لا تقف عند حدود المواجهات العسكرية والتعاون الأمنى، لكن تمتد لتشمل الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للقضاء على الظروف الصعبة التى تمثل بيئة خصبة لنمو الإرهاب، علاوة على أهمية الأبعاد الفكرية والدينية من خلال تصويب الخطاب الدينى وتنقيته من الأفكار المغلوطة التى علقت به ونشر تعاليم الإسلام السمحة التى تحض على التسامح والرحمة وقبول الآخر. وفى نهاية اللقاء وجّه الرئيس الدعوة إلى رئيس وزراء أستراليا لزيارة مصر، بحيث تعطى دفعة قوية لتعزيز العلاقات بين البلدين، وقبل «مالكوم ترنبول» الدعوة، ووجه بدوره الدعوة إلى الرئيس لزيارة أستراليا، لتكون أول زيارة لرئيس مصرى إلى بلاده.
- أنجيلا ميركل
- أول زيارة
- الأبعاد الاقتصادية
- الأمير محمد بن سلمان
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاحات الاقتصادية
- الإقليمية والدولية
- التعاون الأمنى
- التعاون الاقتصادى
- «السيسى»
- أنجيلا ميركل
- أول زيارة
- الأبعاد الاقتصادية
- الأمير محمد بن سلمان
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاحات الاقتصادية
- الإقليمية والدولية
- التعاون الأمنى
- التعاون الاقتصادى
- «السيسى»
- أنجيلا ميركل
- أول زيارة
- الأبعاد الاقتصادية
- الأمير محمد بن سلمان
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاحات الاقتصادية
- الإقليمية والدولية
- التعاون الأمنى
- التعاون الاقتصادى
- «السيسى»
- أنجيلا ميركل
- أول زيارة
- الأبعاد الاقتصادية
- الأمير محمد بن سلمان
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاحات الاقتصادية
- الإقليمية والدولية
- التعاون الأمنى
- التعاون الاقتصادى
- «السيسى»