محمد مصطفى شردى: أرفض الإثارة «ولو قعدت فى بيتنا» وشائعات حصولى على أموال من السعودية أمر مضحك

محمد مصطفى شردى: أرفض الإثارة «ولو قعدت فى بيتنا» وشائعات حصولى على أموال من السعودية أمر مضحك
- أهم الأحداث
- إعداد قانون
- إعلام الدولة
- الإعلام الخاص
- الإعلام المصرى
- الإعلامى محمد مصطفى شردى
- التعليم فى مصر
- السفارة السعودية بالقاهرة
- أحوال
- أخبار
- أهم الأحداث
- إعداد قانون
- إعلام الدولة
- الإعلام الخاص
- الإعلام المصرى
- الإعلامى محمد مصطفى شردى
- التعليم فى مصر
- السفارة السعودية بالقاهرة
- أحوال
- أخبار
- أهم الأحداث
- إعداد قانون
- إعلام الدولة
- الإعلام الخاص
- الإعلام المصرى
- الإعلامى محمد مصطفى شردى
- التعليم فى مصر
- السفارة السعودية بالقاهرة
- أحوال
- أخبار
- أهم الأحداث
- إعداد قانون
- إعلام الدولة
- الإعلام الخاص
- الإعلام المصرى
- الإعلامى محمد مصطفى شردى
- التعليم فى مصر
- السفارة السعودية بالقاهرة
- أحوال
- أخبار
استنكر الإعلامى محمد مصطفى شردى ما تردد حول حصوله على 2.2 مليون جنيه من السفارة السعودية بالقاهرة، واصفاً هذه الشائعات بأنها أمر مضحك، مؤكداً أنه لا يلتفت إلى مثل هذه النوعية من الأخبار.
{long_qoute_1}
وأكد مقدم برنامج «يوم بيوم»، على قناة «النهار اليوم»، أن البرنامج يُعرض فى إطار قناة إخبارية تهتم بالحدث ونقل الخبر، وبالتالى يختار أهم الأحداث ليلقى عليها الضوء، لافتاً إلى أنه يُعتبر برنامج ملفات، يناقش الموضوعات بعمق.
وقال «شردى» لـ«الوطن»: «المعلومات غير المتاحة هى إحدى المشكلات التى تواجه الإعلام والصحافة فى مصر، لكن دائماً نسعى إلى مصدر المعلومة، أو مصدر الحدث نفسه لتفسير المعلومة، ومن أجل ذلك نعتمد على الخبراء، سواء فى السياسة أو الاقتصاد، وفى الفترة الأخيرة بدأت الوزارات تهتم بتكليف متحدث رسمى لطرح المعلومة الموثقة، وبعض القضايا لا بد أن نصل إلى مصدرها، مثل تصريحات قيل إنها لرئيس مجلس النواب، حول طلب إعداد قانون لإلغاء شركات الصرافة فى مصر، وكان ضيفى فى الاستوديو اللواء سعد الجمال الذى صوّب المعلومة، وأوضح السياق الذى قيل فيه هذا الكلام، من منطلق أن البعض انتقد شركات الصرافة، فكان تعليق رئيس المجلس: من يريد شيئاً يشرع له قانوناً، أى إن الأمر ليس توجيهاً منه لاستخراج قانون بإلغاء شركات الصرافة، كما كان لنا السبق فى تبنى عدة ملفات مثل ملف القمح الذى خصصنا له عدة حلقات».
{long_qoute_2}
وعن جدوى طرح القضايا فى البرامج، قال «شردى»: «بخبرة 30 سنة صحافة وإعلام، أستطيع القول إن المسئولين يعتبرون الإعلام لا يفهم بسبب القضايا المحدودة التى يتم حلها عند طرحها فى الإعلام، بينما القضايا الكبرى كالصحة، والتعليم فى مصر لم تحل إلى الآن.
وحول توصيفه للساحة الإعلامية حالياً قال: «أصبحنا لا نتقبل الرأى الآخر، ونرى زملاء الإعلام يهاجمون الآخرين بسبب الرأى، فلسنا فى حاجة إلى كل هذه الصدامات، ولا يعجبنى التراشق الذى يحدث كثيراً، ولا أحبذ الموضوعات المثيرة أو الحلقات الساخنة التى ترتكب جريمة فى حق المجتمع، فهى صحافة وإعلام أصفر، وإذا استضفت طرفين فى الحلقة بينهما غضب شديد، أتحدث مع كل طرف على انفراد، ولا أضعهما فى مواجهة حتى لا أخلق حالة من الصدام، فليس عندى مشكلة أن يغادر الضيف الاستوديو، وأسهل شىء هو تقديم مثل هذه الحلقات المثيرة لمحاولة جذب انتباه المشاهدين والمعلنين، وأنا لست من أنصار هذه السياسات «حتى لو قعدت فى بيتنا».
ونفى «شردى» التزامه الحيادية أثناء تقديم برنامجه، وقال: «أنا أؤمن برسالتى، وعندى خلفيات سياسية وبرلمانية وصحفية، وأقول رأيى الذى ينتظره عدد من المشاهدين فى القضايا التى أطرحها، وأنتقد سلبيات البرلمان كان الله فى عونه وعوننا والحكومة كان الله فى عوننا منها، وهذا الموضوع مسئولية قبل أن يكون شهرة، وأقول نصيحة أخ للمؤيدين للنظام بشدة: إنك تضر النظام، وتضر الحكومة بتأييدك أحياناً والذى يصل إلى درجة يصفها الناس بأنها تأييد فج، أو تأييد فوق القدرة على التحمل، والذين ينتقدون بمستويات مبالغ فيها أيضاً ويرون الحياة سوداء أرفضهم، فالتوازن مطلوب بين التأييد الشديد والمعارضة المبالغ فيها، لأن كلاهما خطأ».
وأضاف: «أنا أحمد ربنا أننا وصلنا إلى هذه المرحلة التى نستطيع فيها أن نشكو حتى من غلاء الأسعار، فى زمن هناك أناس يشكون من عدم وجود دولة، فنحن مررنا بمحنة تكسر ظهر أى دولة، أو محنتين على سبيل التحديد، وأنا كأحد المؤيدين لثورة 25 يناير، بل وقائد من قادة 25 يناير، أرى أننا لم نتحرك سريعاً بعد الثورة لمنع سرقة مصر من بين أيدينا فكادت مصر أن تضيع والمحنة الثانية هى عام حكم الإخوان، فقد رأينا فصيلاً يحاول تدمير البقية الباقية، فنحن لم نستطع المحافظة على الإيجابيات القليلة لنظام مبارك، فدمّرنا نظام مبارك وإيجابيات عصره، وتركنا سلبيات النظام قائمة، وجاء نظام الإخوان الذى أضاف لها سلبيات أكثر وأكثر».
وتابع: أؤيد فكرة اندماج شبكتَى «النهار»، و«cbc»، خاصة أنه محاولة لمواجهة الأحوال الاقتصادية، فنحن نؤمن أن مصر تمر الآن بعنق الزجاجة، وكل القنوات الفضائية فى مصر تعانى من أزمات مالية، والتكتل فى صالح هذه القنوات، ففى خلال الـ6 سنوات الماضية، الإعلام المصرى عاد مرة أخرى ليتبوأ مكانته، كأقوى قنوات وأقوى برامج، والإعلام الخاص عوّض غياب إعلام الدولة، بل والمستقبل يدعو إلى وجود كيان قوى فى ظل ركود اقتصادى وإعلامى، ليقدم هذه الخدمات ويستفيد من هذه الخبرات، ويخرج فى صورة قنوات متعددة تحت مظلة واحدة، تساعد فى تقديم كل ما يريده الجمهور أو المشاهد، وفى نفس الوقت تكون كياناً اقتصادياً، لأن القنوات الخاصة بالتأكيد هدفها التوفير وتحقيق الربح، وهو أمر موجود فى كل العالم، وأرفض من يروّج أن نتاج الدمج، قد يؤدى إلى وجود أصوات متشابهة فى الإعلام، والدولة لن تستطيع فرض سياسة واحدة على كل القنوات، وإذا حدث هذا سيكون تدميراً رسمياً للإعلام الخاص.
- أهم الأحداث
- إعداد قانون
- إعلام الدولة
- الإعلام الخاص
- الإعلام المصرى
- الإعلامى محمد مصطفى شردى
- التعليم فى مصر
- السفارة السعودية بالقاهرة
- أحوال
- أخبار
- أهم الأحداث
- إعداد قانون
- إعلام الدولة
- الإعلام الخاص
- الإعلام المصرى
- الإعلامى محمد مصطفى شردى
- التعليم فى مصر
- السفارة السعودية بالقاهرة
- أحوال
- أخبار
- أهم الأحداث
- إعداد قانون
- إعلام الدولة
- الإعلام الخاص
- الإعلام المصرى
- الإعلامى محمد مصطفى شردى
- التعليم فى مصر
- السفارة السعودية بالقاهرة
- أحوال
- أخبار
- أهم الأحداث
- إعداد قانون
- إعلام الدولة
- الإعلام الخاص
- الإعلام المصرى
- الإعلامى محمد مصطفى شردى
- التعليم فى مصر
- السفارة السعودية بالقاهرة
- أحوال
- أخبار