بالصور| "الفيكسيني" قد يكون بديلا لـ"البوركيني" في فرنسا

بالصور| "الفيكسيني" قد يكون بديلا لـ"البوركيني" في فرنسا
- أشعة الشمس
- حرية شخصية
- على بشر
- ماذا لو
- ملابس سباحة
- أشعة الشمس
- حرية شخصية
- على بشر
- ماذا لو
- ملابس سباحة
- أشعة الشمس
- حرية شخصية
- على بشر
- ماذا لو
- ملابس سباحة
- أشعة الشمس
- حرية شخصية
- على بشر
- ماذا لو
- ملابس سباحة
بعد حالة الجدل التي أثارتها ارتداء النساء المسلمات في فرنسا لـ"البوركيني" أو "المايوه الشرعي" على شواطئها، تساءل أمريكيون عن ردة فعل الفرنسيين، في حال ظهر "الفيسكيني" بديلا لـ"البوركيني" على الشواطئ.
من جانبها، سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، الضوء على نساء الصين، اللاتي ارتدين "الفيسكيني"، وهو زي سباحة يشبه "البوركيني"، ويزيد عليه "قناع الوجه"، لكن ليس بهدف ديني بل كحماية.
كانت موضة "الفيسكيني" انتشرت على الشواطئ الصينية المزدحمة في الصيف، وهي عبارة عن قناع ملون يغطي الوجه كاملا للحماية من أشعة الشمس، ترتديه الصينيات أحيانا فوق ملابس سباحة تغطي أجسادهن بالكامل، وليس الاحتشام أو الدين سببا في ارتداء "الفيسكيني"، بل من أجل "الحشرات، وقناديل البحر، وأشعة الشمس المباشرة"، حيث تخشى الصينيات على بشرتهن بشدة.
كما رصدت "نيويورك تايمز"، في تقريرها، الجدل والخلاف في الصين بشأن أزمة البوركيني في فرنسا، حيث قال أحد الصينيين: "البوركيني حرية شخصية، فالتعري والاحتشام سيان وهما حرية شخصية، والاعتراض خطوة تقودنا للخلف ولا تساعد في تقدم البشرية والحضارة".
بينما اعترض آخرون: "ماذا لو أقدمت امرأة ترتدي البوركيني على إخفاء متفجرات أسفل ملابسها وارتكبت أعمالا عدائية؟".