تدهور صحة أسير فلسطيني مضرب عن الطعام منذ 55 يوما

تدهور صحة أسير فلسطيني مضرب عن الطعام منذ 55 يوما
- اطلاق سراح
- الجمعيات الحقوقية
- الحالة الصحية
- الضفة الغربية المحتلة
- العناية المركزة
- المحكمة العليا
- بيت لحم
- تل ابيب
- حركة الجهاد
- اتصالات
- اطلاق سراح
- الجمعيات الحقوقية
- الحالة الصحية
- الضفة الغربية المحتلة
- العناية المركزة
- المحكمة العليا
- بيت لحم
- تل ابيب
- حركة الجهاد
- اتصالات
- اطلاق سراح
- الجمعيات الحقوقية
- الحالة الصحية
- الضفة الغربية المحتلة
- العناية المركزة
- المحكمة العليا
- بيت لحم
- تل ابيب
- حركة الجهاد
- اتصالات
- اطلاق سراح
- الجمعيات الحقوقية
- الحالة الصحية
- الضفة الغربية المحتلة
- العناية المركزة
- المحكمة العليا
- بيت لحم
- تل ابيب
- حركة الجهاد
- اتصالات
صرح محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين طارق برغوث، اليوم، بأن صحة الأسير محمد البلبول المضرب عن الطعام منذ أكثر من 55 يوما، تشهد تدهورا، وأن إدارة السجون نقلته إلى قسم العناية المركزة في مستشفى ولفسون في تل أبيب.
وقال برغوث، لوكالة "فرانس برس"، إن الحالة الصحية للأسير محمد البلبول (27 عاما) من مدينة بيت لحم، تدهورت في شكل واضح مساء أمس، ما أدى إلى نقله إلى مستشفى ولفسون في تل أبيب.
والبلبول طبيب أسنان اعتقل في 7 يونيو الماضي، وأعلن إضرابه عن الطعام في 4 يوليو لاعتقاله إداريا، ولا يتناول أي مدعمات أو أملاح باستثناء الماء.
وأضاف المحامي: "زرته أمس في المستشفى، وحذره الأطباء أن حياته في خطر، وقالوا لي إن وضعه صعب وقد يصاب بانهيار كامل في أي لحظة".
وأوضح أن إسرائيل تتهم البلبول بإجراء اتصالات مع حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، من دون أن توجه إليه أي تهمة رسمية أو لائحة اتهام".
ويتيح قانون الاعتقال الإداري المتوارث من فترة الانتداب البريطاني، اعتقال أي شخص بأمر عسكري بدون إبداء الأسباب أو توجيه تهمة إليه أو محاكمته لفترات غير محددة، الأمر الذي تعتبره الجمعيات الحقوقية انتهاكا صارخا لحقوق الإنسان.
وأضاف المحامي: "سنقدم قريبا التماسا إلى المحكمة العليا لإطلاق سراحه، لأن وضعه الصحي سيء جدا، وقد أعلن أنه لن ينهي إضرابه إلا عندما يتم إلغاء الأمر الإداري بحقه".
كما أشار برغوث إلى محمود البلبول (25 عاما)، شقيق محمد الذي ينفذ بدوره إضرابا عن الطعام منذ الأول من يوليو، وهو ضابط فلسطيني اعتقل في 7 يونيو مع شقيقه من مدينة بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة، وحول على الاعتقال الإداري.
وأكد برغوث أن محمود فقد نحو 30 كيلوجراما من وزنه حتى الآن، ويجد صعوبة كبيرة في الكلام، ولفت إلى أن الأطباء الإسرائيليين حذروا قبل أسبوع من إصابة محمود بالشلل في حال لم يتم إعطاؤه المدعمات، ولكنه يرفض تناولها وهو مصمم على مواصلة إضرابه حتى إنهاء اعتقاله الإداري.
وأشار إلى وجوده في مستشفى "إساف هروفه " في ريشون لتصيون قرب تل أبيب، موضحا أن وضعه سيئ ويتناول الماء والملح فقط.
وهناك نحو 700 فلسطيني قيد الاعتقال الإداري في إسرائيل.
- اطلاق سراح
- الجمعيات الحقوقية
- الحالة الصحية
- الضفة الغربية المحتلة
- العناية المركزة
- المحكمة العليا
- بيت لحم
- تل ابيب
- حركة الجهاد
- اتصالات
- اطلاق سراح
- الجمعيات الحقوقية
- الحالة الصحية
- الضفة الغربية المحتلة
- العناية المركزة
- المحكمة العليا
- بيت لحم
- تل ابيب
- حركة الجهاد
- اتصالات
- اطلاق سراح
- الجمعيات الحقوقية
- الحالة الصحية
- الضفة الغربية المحتلة
- العناية المركزة
- المحكمة العليا
- بيت لحم
- تل ابيب
- حركة الجهاد
- اتصالات
- اطلاق سراح
- الجمعيات الحقوقية
- الحالة الصحية
- الضفة الغربية المحتلة
- العناية المركزة
- المحكمة العليا
- بيت لحم
- تل ابيب
- حركة الجهاد
- اتصالات