المقاومة اليمنية: مقتل 11 من قوات "الحوثيين" و"صالح" في معارك تعز

المقاومة اليمنية: مقتل 11 من قوات "الحوثيين" و"صالح" في معارك تعز
- أنصار الله
- اشتباكات عنيفة
- الأحياء السكنية
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- القوات الحكومية
- اليوم الخميس
- حزب المؤتمر
- أنصار الله
- اشتباكات عنيفة
- الأحياء السكنية
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- القوات الحكومية
- اليوم الخميس
- حزب المؤتمر
- أنصار الله
- اشتباكات عنيفة
- الأحياء السكنية
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- القوات الحكومية
- اليوم الخميس
- حزب المؤتمر
- أنصار الله
- اشتباكات عنيفة
- الأحياء السكنية
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- القوات الحكومية
- اليوم الخميس
- حزب المؤتمر
قالت المقاومة الموالية للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، إن 11 من القوات الموالية لجماعة "أنصار الله" (الحوثيين) والرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، لقوا حتفهم، وأُصيب 18 آخرين، أمس الخميس، في اشتباكات عنيفة جرت مدينة "تعز" جنوب غرب اليمن.
وأضاف المركز الإعلامي للمقاومة في تعز، في بيان اطلعت "الأناضول" على نسخة منه، أن أحد عناصر المقاومة قُتل، وأُصيب 17 آخرين، خلال المعارك التي اندلعت بين الطرفين، غربي مدينة تعز وشرقها.
كما أُصيب 7 مدنيين بجروح مختلفة، في القصف المدفعي والصاروخي، الذي شنه مسلحو "الحوثي" وقوات صالح، على الأحياء السكنية وسط المدينة، فيما لقي مدني حتفه برصاص مسلحين مجهولين، في حي "حسنات"، حسب شهود عيان لـ"الأناضول".
ودارت المعارك بين الطرفين، في محيط اللواء 35 وجبل هان ومنطقة الضباب، غربي تعز، بعد هجمات متقطعة "للحوثيين" وقوات "صالح"، مسنودة بقصف مدفعي مكثف، على مواقع القوات الحكومية، دون أي سيطرة لطرف معين على الأرض.
ويتواصل القصف المدفعي "للحوثيين" وقوات "صالح" على مواقع المقاومة وقوات الجيش الحكومي، في "المكلكل" و"حسنات" و"ثعبات" وبيت الرئيس السابق ومحيطه، و"الكمب"، شرقي المدينة.
ويحاصر "الحوثيون" تعز، من منطقة الحوبان في الشمال، والربيعي في الشرق، فيما تحدها السلاسل الجبلية من الجنوب، والأسبوع الماضي، تمكنت المقاومة والجيش الحكومي، من كسر الحصار جزئيا من الجهة الجنوبية الغربية، فيما يواصل "الحوثيون"، السيطرة على معبر "غراب" غربي المدينة.
وتصاعدت المعارك في معظم الجبهات اليمنية، منذ 6 أغسطس الجاري، بالتزامن مع تعليق مشاورات السلام التي أقيمت في الكويت، بين الحكومة، من جهة، والحوثيين وحزب المؤتمر الشعبي العام (جناح صالح)، من جهة أخرى، بعد استمرارها لأكثر من 3 أشهر، دون اختراق جدار الأزمة، وإيقاف النزاع المتصاعد في البلاد منذ 2015، وكذلك تشكيل "الحوثيين" وحزب "صالح"، المجلس السياسي الأعلى لإدارة شؤون البلاد.
- أنصار الله
- اشتباكات عنيفة
- الأحياء السكنية
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- القوات الحكومية
- اليوم الخميس
- حزب المؤتمر
- أنصار الله
- اشتباكات عنيفة
- الأحياء السكنية
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- القوات الحكومية
- اليوم الخميس
- حزب المؤتمر
- أنصار الله
- اشتباكات عنيفة
- الأحياء السكنية
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- القوات الحكومية
- اليوم الخميس
- حزب المؤتمر
- أنصار الله
- اشتباكات عنيفة
- الأحياء السكنية
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- القوات الحكومية
- اليوم الخميس
- حزب المؤتمر