لو دنيتك «ريشة فى هوا».. ارسم النجم اللى بتحبه

لو دنيتك «ريشة فى هوا».. ارسم النجم اللى بتحبه
- أفضل كاميرا
- ألعاب الموبايل
- أميرات ديزنى
- البلاى ستيشن
- تعلم الرسم
- حول العالم
- خارج المنزل
- صغر سنه
- عمال النقاشة
- أبطال
- أفضل كاميرا
- ألعاب الموبايل
- أميرات ديزنى
- البلاى ستيشن
- تعلم الرسم
- حول العالم
- خارج المنزل
- صغر سنه
- عمال النقاشة
- أبطال
- أفضل كاميرا
- ألعاب الموبايل
- أميرات ديزنى
- البلاى ستيشن
- تعلم الرسم
- حول العالم
- خارج المنزل
- صغر سنه
- عمال النقاشة
- أبطال
- أفضل كاميرا
- ألعاب الموبايل
- أميرات ديزنى
- البلاى ستيشن
- تعلم الرسم
- حول العالم
- خارج المنزل
- صغر سنه
- عمال النقاشة
- أبطال
على الرغم من أعمارهم الصغيرة فإنهم لم ينشغلوا بألعاب الموبايل و«البلاى ستيشن»، بل اختاروا عالماً يرسمونه بأيديهم وينقلون تفاصيله إلى لوحاتهم، عالم لا مكان فيه إلا لـ«الرسم والألوان».
شغفه بالممثلين والمشاهير حول العالم جعله يكرس معظم وقته فى رسمهم، حتى حالفه الحظ فى الالتقاء بمثله الأعلى «الأسطورة» محمد رمضان، فحاول حازم طارق (14 عاماً)، أن يجاور «رمضان» بعد نجاحه فى رسمه للوحة تمثل شخصيته الأخيرة فى مسلسل «ناصر الدسوقى»، حيث التقط معه صوراً تذكارية بعدما أثنى على البورتريه الذى رسمه، يقول «حازم»: «اجتهدت ورسمته وكنت عاوز أوصله إنى رسمته فكلمت المسئولين عن صفحته على فيس بوك لحد ما وصلت لأخوه محمود ولما محمد رمضان شاف الرسمة طلب يقابلنى.. ودا كان أكبر نجاح ليّا».
{long_qoute_1}
لم يلتفت «حازم» لأصدقائه الذين يحاولون جذبه للعب خارج المنزل، على الرغم من صغر سنه إلا أنه حاول أن يجعل له طريقاً مختلفاً، مضيفاً: «المراهقة مش بس إنى أحب وألعب، أنا بحب الرسم ودى موهبتى واللى هكبر معاها، وما ساعدنى هو التشجيع والتحفيز من والدتى التى قدمت لى فى ورش الرسم حتى تنمى موهبتى»، موضحاً: «أنا كنت برسم الورود والمدرسين ساعدونى ونبهونى لأخطائى لحد ما أتقنت رسم الأشخاص».
الاحتفاظ بصورة الأشياء التى يراها فى ذاكرته، السبيل الذى كان يعمد إليه محمد مجدى (17 عاماً)، ليصنع منها نسخة أخرى ملونة بالألوان الخشب التى يستخدمها، فعندما يشعر بالملل يقصد غرفته الصغيرة التى تضم أدواته البسيطة ويقوم بتفريغ طاقاته السلبية، قائلاً: «وقتى كله للرسم وأمى دايماً بتشجعنى عليه وبتشكر فى رسمى.. ولما بلاقى نفسى فاضى بروح أشتغل مع عمى فى أعمال النقاشة»، هكذا يستغل «مجدى» أوقاته ما بين تنمية موهبته فى الرسم، والعمل فى عطلة الصيف لتجميع بعض النفقات الخاصة له.
كما يسعى «مجدى» لتطوير موهبته عند الكبر، ولا يرغب فى العمل كـ«فنان» قائلاً: «الرسم بالنسبة لى موهبة مش عايز منها فلوس.. أنا ببقى فرحان وأنا سرحان فى رسمتى هى اللى بتخلينى أعمل اللى بحبه.. ومش هرسم بفلوس لما أكبر لأن الرسم ده موهبة يجب ألا تُهان باستغلالها مادياً»، من وجهة نظره.
تعتبر العين بمثابة أفضل كاميرا للفنان، والفنانون أمام الكاميرات هم من مالت إلى رسمهم إيمان فهد، فالفتاة التى لم يتعدّ عمرها 15 عاماً ورثت حب الرسم عن والدتها، ولكنها قررت أن تقوم برسم كل الفنانين الذين تحبهم وتتعلق بأعمالهم الفنية، من هؤلاء الفنانين الذين أحبتهم «إيمان» ورسمت لهم لوحات، الفنان العراقى كاظم الساهر.
ترى «إيمان» أن لديها موهبة مميزة وهى الرسم؛ لذا قررت أن تحاول أن تنميها عبر الوقت وأن تورثها أولادها من بعدها.
فى الوقت الذى يستريح فيه زملاء همس طارق (17 عاماً)، من إرهاق المذاكرة والدروس، تحاول هى أن تستمتع بأوقات فراغها مستخدمة الرسم والألوان، تقول «همس»: «البهجة إلى بحسها لما بشوف الألوان كفاية تخلينى أنقلها للناس إلى بتشوف رسمى»، وأضافت أنها تحاول تقسيم أوقاتها ما بين الدراسة والقراءة والرسم.
وبالرغم من أنها لم تلقَ أى تشجيع داخل مدرستها لتنمية موهبتها، فإنها لم تيأس وبدأت فى تعلم الرسم من خلال فيديوهات الـ«يوتيوب»، وكانت أولى تجاربها فى رسم «أميرات ديزنى»، ومن ثم أبطال فيلم «UP».
- أفضل كاميرا
- ألعاب الموبايل
- أميرات ديزنى
- البلاى ستيشن
- تعلم الرسم
- حول العالم
- خارج المنزل
- صغر سنه
- عمال النقاشة
- أبطال
- أفضل كاميرا
- ألعاب الموبايل
- أميرات ديزنى
- البلاى ستيشن
- تعلم الرسم
- حول العالم
- خارج المنزل
- صغر سنه
- عمال النقاشة
- أبطال
- أفضل كاميرا
- ألعاب الموبايل
- أميرات ديزنى
- البلاى ستيشن
- تعلم الرسم
- حول العالم
- خارج المنزل
- صغر سنه
- عمال النقاشة
- أبطال
- أفضل كاميرا
- ألعاب الموبايل
- أميرات ديزنى
- البلاى ستيشن
- تعلم الرسم
- حول العالم
- خارج المنزل
- صغر سنه
- عمال النقاشة
- أبطال