القضاء الإسرائيلي يبقي القيود على فلسطيني معتقل مضرب عن الطعام

القضاء الإسرائيلي يبقي القيود على فلسطيني معتقل مضرب عن الطعام
- الاسرى الفلسطينيين
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- الشرطة الاسرائيلية
- العفو الدولية
- العناية المركزة
- المحكمة الاسرائيلية
- المحكمة العليا
- بشكل كامل
- أمراض
- احتجاجا
- الاسرى الفلسطينيين
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- الشرطة الاسرائيلية
- العفو الدولية
- العناية المركزة
- المحكمة الاسرائيلية
- المحكمة العليا
- بشكل كامل
- أمراض
- احتجاجا
- الاسرى الفلسطينيين
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- الشرطة الاسرائيلية
- العفو الدولية
- العناية المركزة
- المحكمة الاسرائيلية
- المحكمة العليا
- بشكل كامل
- أمراض
- احتجاجا
- الاسرى الفلسطينيين
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- الشرطة الاسرائيلية
- العفو الدولية
- العناية المركزة
- المحكمة الاسرائيلية
- المحكمة العليا
- بشكل كامل
- أمراض
- احتجاجا
انتقدت منظمة حقوقية اليوم، المحكمة الإسرائيلية العليا لأنها لم تأمر بفك القيود بشكل كامل عن المعتقل الفلسطيني بلال كايد المضرب عن الطعام منذ أكثر من شهرين وأبقته مكبلا جزئيا إلى سريره في المستشفى.
وكان كايد بدأ إضرابه عن الطعام قبل 71 يوما احتجاجا على اعتقاله إداريا، ويتم حاليا تكبيله من قدمه بسريره في وحدة العناية المركزة في مستشفى برزلاي في مدينة عسقلان جنوب البلاد.
واعتبرت المنظمة في بيان أن "المحكمة العليا أمس سمحت باستمرار الانتهاكات الصارخة المتواصلة لحقوق الأسرى الذين يعانون من أمراض، ما يعني أن كايد سيبقى مكبلا".
- الاسرى الفلسطينيين
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- الشرطة الاسرائيلية
- العفو الدولية
- العناية المركزة
- المحكمة الاسرائيلية
- المحكمة العليا
- بشكل كامل
- أمراض
- احتجاجا
- الاسرى الفلسطينيين
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- الشرطة الاسرائيلية
- العفو الدولية
- العناية المركزة
- المحكمة الاسرائيلية
- المحكمة العليا
- بشكل كامل
- أمراض
- احتجاجا
- الاسرى الفلسطينيين
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- الشرطة الاسرائيلية
- العفو الدولية
- العناية المركزة
- المحكمة الاسرائيلية
- المحكمة العليا
- بشكل كامل
- أمراض
- احتجاجا
- الاسرى الفلسطينيين
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- الشرطة الاسرائيلية
- العفو الدولية
- العناية المركزة
- المحكمة الاسرائيلية
- المحكمة العليا
- بشكل كامل
- أمراض
- احتجاجا