"ميركل" تريد اتفاقات هجرة مع دول شمال أفريقيا لإعادة المهاجرين على غرار تركيا

"ميركل" تريد اتفاقات هجرة مع دول شمال أفريقيا لإعادة المهاجرين على غرار تركيا
- الاتحاد الاوروبي
- الاعتداءات الجنسية
- الدول المعنية
- المثير للجدل
- المستشارة الالمانية انجيلا ميركل
- المهاجرين الى اوروبا
- تاشيرات الدخول
- جنوب البلاد
- ابرا
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- الاعتداءات الجنسية
- الدول المعنية
- المثير للجدل
- المستشارة الالمانية انجيلا ميركل
- المهاجرين الى اوروبا
- تاشيرات الدخول
- جنوب البلاد
- ابرا
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- الاعتداءات الجنسية
- الدول المعنية
- المثير للجدل
- المستشارة الالمانية انجيلا ميركل
- المهاجرين الى اوروبا
- تاشيرات الدخول
- جنوب البلاد
- ابرا
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- الاعتداءات الجنسية
- الدول المعنية
- المثير للجدل
- المستشارة الالمانية انجيلا ميركل
- المهاجرين الى اوروبا
- تاشيرات الدخول
- جنوب البلاد
- ابرا
- ابل
أعربت المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل، في صحف محلية اليوم، أنها تريد أن يبرم الاتحاد الاوروبي اتفاقات مع دول شمال إفريقيا لإعادة المهاجرين على غرار الاتفاق المثير للجدل مع تركيا.
وصرحت المستشارة الألمانية لصحيفتي "باساور نوي بريسه" و"رور ناشريشتن": "سيترتب علينا إبرام اتفاقات مشابهة مع دول أخرى، بشكل أساسي في شمال أفريقيا، لتحسين ضبط طرق الهجرة في المتوسط".
أضافت "ميركل": "أن هذه الاتفاقات تصب كذلك في مصلحة الأفراد الذين يفرون"، من دون تقديم تفاصيل إضافية بشأن الدول المعنية، فيما باتت ليبيا الغارقة في الفوضى منذ 2011 مركزا لمهربي المهاجرين إلى السواحل الأوروبية.
ينص الاتفاق مع تركيا على استعادتها المهاجرين الوافدين بصورة غير قانونية إلى اليونان، مقابل منح الاتحاد الأوروبي تركيا مبلغ ثلاثة مليارات يورو لمساعدتها على تحسين استضافة اللاجئين، مع احتمال توفير مساعدات لاحقا بالقيمة نفسها.
كما تعهد الاتحاد الاوروبي، مقابل كل مهاجر سوري مبعد، بـ"إعادة توطين" لاجئ سوري آخر من تركيا.
في معرض الدفاع عن هذا الاتفاق الذي كانت ميركل أحد مهندسيه الرئيسيين، دعت المستشارة إلى "العمل" كي يبقى ساريا بالرغم من التوتر التركي الأوروبي وعرقلة إعفاء الأتراك من تأشيرات الدخول.
فقد هددت تركيا بوقف تطبيق الاتفاق الذي حد من توافد المهاجرين إلى أوروبا إن لم يعف مواطنوها من التأشيرات.
كما أدانت ميركل بطء الأوروبيين في توزيع 45 ألف لاجئ عالقين على الحدود اليونانية المقدونية، مع توطين 3000 منهم فحسب في دول أعضاء.
ردا على سؤال بشأن قرارها التاريخي ليل 4 إلى 5 سبتمبر 2015 السماح لعشرات آلاف المهاجرين العالقين في المجر بالدخول إلى ألمانيا، أكدت "ميركل" أن هذا الخيار "فرض نفسه" وأنه "عادل".
كما أكدت "كان من واجبنا الإنساني مساعدتهم وتولي مسؤوليتهم"، مشددة على قناعتها بالنجاح في دمج المهاجرين الـ1,1 ملايين، الذين وفدوا إلى ألمانيا في العام الماضي.
لكن بعد الاعتداءات الجنسية التي جرت ليلة رأس السنة في كولونيا (غرب) واعتداءات يوليو، التي ارتكبها مهاجرون في جنوب البلاد "أصبحت مسألة الأمن الداخلي بالطبع الشغل الشاغل"، على ما أقرت المستشارة.
لكنها اعتبرت أن الحكومة "سبق أن فعلت الكثير" وأنها "ستفعل المزيد" عبر تحسين وسائل المراقبة عبر الانترنت والتعاون مع أجهزة الاستخبارات الأجنبية والمراقبة بالفيديو.
- الاتحاد الاوروبي
- الاعتداءات الجنسية
- الدول المعنية
- المثير للجدل
- المستشارة الالمانية انجيلا ميركل
- المهاجرين الى اوروبا
- تاشيرات الدخول
- جنوب البلاد
- ابرا
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- الاعتداءات الجنسية
- الدول المعنية
- المثير للجدل
- المستشارة الالمانية انجيلا ميركل
- المهاجرين الى اوروبا
- تاشيرات الدخول
- جنوب البلاد
- ابرا
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- الاعتداءات الجنسية
- الدول المعنية
- المثير للجدل
- المستشارة الالمانية انجيلا ميركل
- المهاجرين الى اوروبا
- تاشيرات الدخول
- جنوب البلاد
- ابرا
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- الاعتداءات الجنسية
- الدول المعنية
- المثير للجدل
- المستشارة الالمانية انجيلا ميركل
- المهاجرين الى اوروبا
- تاشيرات الدخول
- جنوب البلاد
- ابرا
- ابل