سيف قزامل عميد «الشريعة والقانون»: بيع الأطفال تَعدٍّ على حق الله وجريمة تنخر فى أساس المجتمع.. وشبكات التواصل سهلت كثرة اللقاءات بين الشباب والفتيات

سيف قزامل عميد «الشريعة والقانون»: بيع الأطفال تَعدٍّ على حق الله وجريمة تنخر فى أساس المجتمع.. وشبكات التواصل سهلت كثرة اللقاءات بين الشباب والفتيات
- أخلاق الإسلام
- أمن المجتمع
- أولياء الأمور
- اختيار الزوج
- الأخلاق والقيم
- التربية السليمة
- التطور التكنولوجى
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور سيف قزامل
- الشباب والفتيات
- أخلاق الإسلام
- أمن المجتمع
- أولياء الأمور
- اختيار الزوج
- الأخلاق والقيم
- التربية السليمة
- التطور التكنولوجى
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور سيف قزامل
- الشباب والفتيات
- أخلاق الإسلام
- أمن المجتمع
- أولياء الأمور
- اختيار الزوج
- الأخلاق والقيم
- التربية السليمة
- التطور التكنولوجى
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور سيف قزامل
- الشباب والفتيات
- أخلاق الإسلام
- أمن المجتمع
- أولياء الأمور
- اختيار الزوج
- الأخلاق والقيم
- التربية السليمة
- التطور التكنولوجى
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور سيف قزامل
- الشباب والفتيات
قال الدكتور سيف قزامل، عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر فرع طنطا، السابق، إن الشريعة الإسلامية اهتمت بالنشء حتى تعمر الأرض وتكون الأسرة قوية ومتماسكة، ووضعت مبادئ وأسساً لاختيار الزوجة والزوج، ووضعت أيضاً عقوبات رادعة على من يقيمون علاقات غير شرعية سواء بالرجم للمتزوج أو الجلد لغير المتزوج، والشرائع السماوية حرمت اختلاط وتهتك الأنساب واتفقت على الحفاظ على الأنساب. وأوضح أن الإسلام حرّم التبنى وأمر بكتابة الأطفال بأسماء آبائهم الحقيقيين، وبيع وشراء الأطفال يخالف ذلك ويعتبر تعدياً على حق الله تعالى ومن الأمور التى نهى الله عنها، فالإنسان مكرم ولا يعقل أن يكون محلاً للبيع والشراء، وجريمة تمس أمن المجتمع وتنخر فى أساسه وتنتج شاباً غير صالح وتجعله ينقم على المجتمع وما فيه.
{long_qoute_1}
وتابع «قزامل»: «إن العلاقات غير المشروعة ظاهرة للأسف أصبحت موجودة فى المجتمع المصرى»، مشدداً على ضرورة أن المجتمع فى حاجة إلى الالتزام بالضوابط الخلقية والشرعية فى ظل هذا الانفلات الذى يعانى منه، وأن تلك الظاهرة لا ترتبط بغنى أو فقر إنما تتوقف على مدى التربية السليمة والقائمة على الأسس والمبادئ الإسلامية للشباب والفتيات.
وطالب «قزامل» أولياء الأمور بالاهتمام بأخلاق أبنائهم أكثر من الاهتمام بتوفير الجوانب المادية لهم، فالقضية تكمن فقط فى كيف نربى أبناءنا على الأخلاق والقيم الاجتماعية، فالمدرسة لا بد أن يعود لها دورها فى التربية بجانب تربية الأسرة، فهما معاً تخرجان لنا النشء الملتزم أخلاقياً ولديه مبادئ يسير عليها طوال حياته، لافتاً إلى أن فرص الالتقاء بين الشباب والفتيات أصبحت كثيرة ومتاحة بسبب شبكات التواصل الاجتماعى والتطور التكنولوجى، التى سهلت التواصل مما يساعد الشباب والفتيات على تكوين علاقات فيما بينهم بشكل خاطئ، فى ظل انشغال الأسرة بتوفير المستلزمات المادية لهم.
وعن معالجة تلك الظاهرة قال عميد الشريعة والقانون السابق: «علينا الالتزام بالأخلاق الإسلامية والقيم المجتمعية، وعلى رب الأسرة إعطاء جزء من وقته إلى أسرته خاصة أولاده بأن يجلس معهم ويتحدث معهم فى الأمور الدينية والمجتمعية، وأن يكون على دراية كاملة بكل مشاكلهم وحياتهم اليومية فى كل صباح ومساء، وعلى الآباء والأمهات أن يكونوا أصدقاء للأبناء والبنات وعلى كل مسئول أن يقوم بدوره على أكمل وجه للقضاء على تلك الظاهرة».
- أخلاق الإسلام
- أمن المجتمع
- أولياء الأمور
- اختيار الزوج
- الأخلاق والقيم
- التربية السليمة
- التطور التكنولوجى
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور سيف قزامل
- الشباب والفتيات
- أخلاق الإسلام
- أمن المجتمع
- أولياء الأمور
- اختيار الزوج
- الأخلاق والقيم
- التربية السليمة
- التطور التكنولوجى
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور سيف قزامل
- الشباب والفتيات
- أخلاق الإسلام
- أمن المجتمع
- أولياء الأمور
- اختيار الزوج
- الأخلاق والقيم
- التربية السليمة
- التطور التكنولوجى
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور سيف قزامل
- الشباب والفتيات
- أخلاق الإسلام
- أمن المجتمع
- أولياء الأمور
- اختيار الزوج
- الأخلاق والقيم
- التربية السليمة
- التطور التكنولوجى
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور سيف قزامل
- الشباب والفتيات