«قصر الشوق».. «مش باقى منه غير الباب والسور»

«قصر الشوق».. «مش باقى منه غير الباب والسور»
- الأماكن التاريخية
- باب خشبى
- بين القصرين
- جامعة القاهرة
- جمال عبدالرحيم
- حى وسط القاهرة
- رئيس حى وسط
- قصر الشوق
- آثار
- أستاذ
- الأماكن التاريخية
- باب خشبى
- بين القصرين
- جامعة القاهرة
- جمال عبدالرحيم
- حى وسط القاهرة
- رئيس حى وسط
- قصر الشوق
- آثار
- أستاذ
- الأماكن التاريخية
- باب خشبى
- بين القصرين
- جامعة القاهرة
- جمال عبدالرحيم
- حى وسط القاهرة
- رئيس حى وسط
- قصر الشوق
- آثار
- أستاذ
- الأماكن التاريخية
- باب خشبى
- بين القصرين
- جامعة القاهرة
- جمال عبدالرحيم
- حى وسط القاهرة
- رئيس حى وسط
- قصر الشوق
- آثار
- أستاذ
«حارة قصر الشوق» عبارة على لافتة صغيرة باللون الأزرق فوق جدار متهالك، وإلى جوارها باب خشبى عتيق كبير، لمبنى بسور مرتفع، يقول عنه الأهالى إنه «قصر الشوق»، وكانت تسكنه إحدى ملكات العصور السابقة، لكنه الآن مقر لبائع بطيخ وبائعة منظفات.
تجلس سحر البعجورى أمام الباب كل يوم تبيع مستحضرات نظافة، وهى على ذلك الحال منذ 10 سنوات، تنظر إلى المبنى خلفها، وتقول بحسرة: «كان حلو أوى وكبرنا فيه على أنه كان قصر الشوق وبقى مدرسة اسمها عبدالرحمن كتخودة، وبعد كده الحكومة باعته لواحد من الأشراف لأن المدرسة كانت بتقع».
«أنا ما عنديش معلومة، وإدارة المدارس هى المسئولة»، إجابة مقتضبة اكتفى بها ناصر رمضان رئيس حى وسط القاهرة، فيما أشار د.جمال عبدالرحيم، أستاذ الآثار بجامعة القاهرة، إلى أن منطقة الجمالية مليئة بالأماكن التاريخية التى كانت امتداداً لقصور الدولة الفاطمية، ولفت إلى أن المنطقة التى كانت مليئة بالقصور، مثل السكرية وبين القصرين، وهى مسميات لقصور تلاشت.
- الأماكن التاريخية
- باب خشبى
- بين القصرين
- جامعة القاهرة
- جمال عبدالرحيم
- حى وسط القاهرة
- رئيس حى وسط
- قصر الشوق
- آثار
- أستاذ
- الأماكن التاريخية
- باب خشبى
- بين القصرين
- جامعة القاهرة
- جمال عبدالرحيم
- حى وسط القاهرة
- رئيس حى وسط
- قصر الشوق
- آثار
- أستاذ
- الأماكن التاريخية
- باب خشبى
- بين القصرين
- جامعة القاهرة
- جمال عبدالرحيم
- حى وسط القاهرة
- رئيس حى وسط
- قصر الشوق
- آثار
- أستاذ
- الأماكن التاريخية
- باب خشبى
- بين القصرين
- جامعة القاهرة
- جمال عبدالرحيم
- حى وسط القاهرة
- رئيس حى وسط
- قصر الشوق
- آثار
- أستاذ