«السياحة الرومانسية»: موسيقى ورقص.. ولمسة إيد

«السياحة الرومانسية»: موسيقى ورقص.. ولمسة إيد
- استقرار الأوضاع
- الأفواج السياحية
- الأوضاع الاقتصادية
- البحر الأحمر
- الترويج للسياحة
- الحملة الترويجية
- السياحة الترفيهية
- السياحة والفنادق
- الفترة الأخيرة
- الموسيقى الشرقية
- استقرار الأوضاع
- الأفواج السياحية
- الأوضاع الاقتصادية
- البحر الأحمر
- الترويج للسياحة
- الحملة الترويجية
- السياحة الترفيهية
- السياحة والفنادق
- الفترة الأخيرة
- الموسيقى الشرقية
- استقرار الأوضاع
- الأفواج السياحية
- الأوضاع الاقتصادية
- البحر الأحمر
- الترويج للسياحة
- الحملة الترويجية
- السياحة الترفيهية
- السياحة والفنادق
- الفترة الأخيرة
- الموسيقى الشرقية
- استقرار الأوضاع
- الأفواج السياحية
- الأوضاع الاقتصادية
- البحر الأحمر
- الترويج للسياحة
- الحملة الترويجية
- السياحة الترفيهية
- السياحة والفنادق
- الفترة الأخيرة
- الموسيقى الشرقية
«المشى فوق الرمال الناعمة البيضاء فى شواطئ البحر الأحمر، والشمس على ظهرك والرمال التى تغطى قدميك، بينما تُمسك يد نصفك الآخر، فى جولة مثيرة بالصحراء، حتى ينتهى النهار ليُعطى دوره لليلة مُقمرة، وأنغام الموسيقى الشرقية تتصاعَد فى الهواء، والنجوم تلمع وأنتما ترقصان إلى جوار نار المخيم».. ليس هذا جزءاً من رواية عاطفية، بل اقتباس من موقع «الهيئة المصرية لتنشيط السياحة»، التى قرّرت مؤخراً أن تضم «السياحة الرومانسية» ضمن أساليب جذب الزوار إلى مصر.
{long_qoute_1}
يستكمل الموقع: «افتُتِن يوليوس قيصر ومارك أنتونى بكليوباترا ورومانسية مصر.. اليوم، يمكنك أنت أيضاً الفوز بحصتك من سحر مصر والتمتّع بعطلة رومانسية لا تُنسى»، سامى محمود، رئيس هيئة تنشيط السياحة، اعتبر السياحة الرومانسية نوعاً متخصّصاً كسياحة الاستجمام والاستشفاء، ستبدأ من 2017 والتقييم الفعلى لها خلال عام 2018، حيث إنها لن تُثمر إلا بعد استقرار الأوضاع الاقتصادية والسياسية فى مصر، لافتاً إلى أن الهدف منها هو وضع البلاد بين الدول المعروفة بجذب الأزواج لقضاء شهر العسل كماليزيا، وأنها قائمة على المزج بين السياحة الترفيهية والثقافية.
موقع الهيئة يُعدّد أماكن مختلفة وأنشطة متنوعة لهذا النوع من السياحة: «عشاء بدوى وتأمل النجوم، شاطئ الغرام وعجيبة وكيلوباترا بمطروح، جزر إلفنتين والخيال، جولة عشاء باليخت، قلعة زمان»، لكن المختصون بالسياحة لا يأملون فى أن تساعد مثل هذه الحملات فى تغيير الأوضاع. «قديمة كالتنورة».. هو الوصف الذى قاله محمود شعبان، مدير شركة سياحة، عن ذلك النوع الذى أطلقته الهيئة، مرجعاً ذلك إلى أن جميع شركات السياحة والفنادق تطرح هذه البرامج بالمناطق نفسها لرحلات الأزواج منذ أعوام عدة، لكن طرحه عبر الموقع يمكن أن يسهم فى إنعاش ذلك النمط السياحى بشكل أكبر، لافتاً إلى أن آخر الأفواج السياحية التى وصلت إلى مصر كانت نسبة الأزواج فيها 30% فقط.
يجد «شعبان» أن ما تحتاج إليه البلاد حالياً هو حملة دعاية حقيقية، لسلبية الأخبار المنتشرة عنها فى الفترة الأخيرة، خصوصاً منذ عام 2011، وهو ما أيّده عمرو صدقى، عضو غرفة السياحة، لأهمية الحملة الترويجية لمصر بالخارج، مشيراً إلى أنه يمكن تهيئة مناطق عدة لاستقبال السياحة الرومانسية كمرسى علم والجونة وطابا، إلا أنه سيظل الطريق طويلاً أمام البلاد لتنافس المناطق المشهورة والمعروفة بذلك النوع السياحى كالمالديف والكاريبى والبهاماز: «السياحة الرومانسية هى نوع من السياحة الكلاسيكية ولن تتناسب فى الوقت الحالى مع المستثمرين والسائحين وظروف البلد الحالية، لذلك يمكن الترويج للسياحة الطبيعية والتعليمية التى ستكون أفضل لمصر وستلاقى رواجاً أكبر».
- استقرار الأوضاع
- الأفواج السياحية
- الأوضاع الاقتصادية
- البحر الأحمر
- الترويج للسياحة
- الحملة الترويجية
- السياحة الترفيهية
- السياحة والفنادق
- الفترة الأخيرة
- الموسيقى الشرقية
- استقرار الأوضاع
- الأفواج السياحية
- الأوضاع الاقتصادية
- البحر الأحمر
- الترويج للسياحة
- الحملة الترويجية
- السياحة الترفيهية
- السياحة والفنادق
- الفترة الأخيرة
- الموسيقى الشرقية
- استقرار الأوضاع
- الأفواج السياحية
- الأوضاع الاقتصادية
- البحر الأحمر
- الترويج للسياحة
- الحملة الترويجية
- السياحة الترفيهية
- السياحة والفنادق
- الفترة الأخيرة
- الموسيقى الشرقية
- استقرار الأوضاع
- الأفواج السياحية
- الأوضاع الاقتصادية
- البحر الأحمر
- الترويج للسياحة
- الحملة الترويجية
- السياحة الترفيهية
- السياحة والفنادق
- الفترة الأخيرة
- الموسيقى الشرقية