وائل جسار: شخصيتى سر نجاحى فى الأغنية الرومانسية

وائل جسار: شخصيتى سر نجاحى فى الأغنية الرومانسية
- أحمد السيد
- أفكار جديدة
- أكثر تميزا
- ألبومه الجديد
- أيمن بهجت قمر
- الأغنية الوطنية
- الألبوم الجديد
- الجمهور المصرى
- أبريل
- أحاسيس
- أحمد السيد
- أفكار جديدة
- أكثر تميزا
- ألبومه الجديد
- أيمن بهجت قمر
- الأغنية الوطنية
- الألبوم الجديد
- الجمهور المصرى
- أبريل
- أحاسيس
- أحمد السيد
- أفكار جديدة
- أكثر تميزا
- ألبومه الجديد
- أيمن بهجت قمر
- الأغنية الوطنية
- الألبوم الجديد
- الجمهور المصرى
- أبريل
- أحاسيس
- أحمد السيد
- أفكار جديدة
- أكثر تميزا
- ألبومه الجديد
- أيمن بهجت قمر
- الأغنية الوطنية
- الألبوم الجديد
- الجمهور المصرى
- أبريل
- أحاسيس
تصدر ألبوم المطرب اللبنانى وائل جسار، «عمرى وذكرياته»، قوائم مبيعات الألبومات الغنائية بعدد من الدول العربية، بعد طرحه بأيام قليلة، والألبوم استغرق العمل عليه عامين كاملين، ليعود «جسار» بعدد من الأغنيات المصرية واللبنانية، بعد فترة غياب دامت 3 سنوات، وكشف «وائل» فى حواره لـ«الوطن»، تفاصيل ألبومه الجديد، وأسباب اختيار أغنية «عمرى وذكرياته» عنواناً للألبوم، وحقيقة خلافه مع شركته المنتجة «أربيكا ميوزيك»، وأسباب العشق المتبادل بينه وبين الجمهور المصرى، ورأيه فى برامج المواهب الغنائية، وإمكانية مشاركته فى هذه النوعية.
{long_qoute_1}
■ تصدر ألبومك الغنائى الجديد «عمرى وذكرياته» قوائم المبيعات بمصر ولبنان بعد طرحه فى الأسواق بأيام.. فهل هذا النجاح احتاج لتحضيرات كبيرة؟
- بدأت العمل على أغنيات ألبوم «عمرى وذكرياته» بعد أشهر قليلة من طرح ألبومى الماضى «سنين قدام»، أى إن فترة العمل على الألبوم تجاوزت العامين، واستمعت خلال تلك الفترة إلى عدد كبير من الأغنيات المصرية واللبنانية، وقضيت هذه الفترة فى الاختيار بين الأغنيات المختلفة، إلى أن قمت بالاستقرار فى النهاية على 12 أغنية، من بينها أغنيتان تم طرحهما من قبل بشكل فردى، وكان من المقرر أن يطرح العمل فى شهر أبريل الماضى، ولكن لبعض الظروف التى يمر بها وطننا العربى، ورؤية الشركة المنتجة، فضلنا طرح الألبوم مع بداية شهر أغسطس الحالى، وأعتقد أن الوقت كان جيداً للغاية، لذلك أحب أن أعتذر لجمهورى لتأخرى عنهم كثيراً.
■ وما الجديد الذى يحاول وائل جسار أن يقدمه فى ألبوم «عمرى وذكرياته»؟
- دائماً ما أحب أن أنوّع فى الكلمات التى أقدمها، والموسيقى التى تصاحبها، ولذلك ستجد فى الألبوم الجديد مجموعة أفكار جديدة ومتنوعة، لم أقدم مثلها من قبل، مثل أغنية «بتقلى بحبك»، و«عمرى وذكرياته»، وهنا أحب أن أشكر المساهمين فى إخراج هذا العمل، من الشعراء أيمن بهجت قمر، ومنير بوعساف، وأحمد السيد هلال، و«تركى»، وخالد تاج الدين، وأحمد فودة، ومحمد البوغة، وهشام صادق، ووائل الأشقر، ومن الملحنين وليد سعد، وبلال الزين، ومحمود الخيامى، ومصطفى عوض، وأحمد محيى و«مدين»، وملحم بوشديد، ومن الموزعين خالد نبيل، وطارق عبدالجابر، وأسامة عبدالهادى، ومحمد مصطفى، ومدحت خميس، وعادل حقى، وأحمد عبدالسلام.
■ ولماذا وقع اختيارك على أغنية «عمرى وذكرياته» كعنوان للألبوم؟
- دائماً ما أعمل بشكل جماعى، فاختيار الأغنية جاء بعد مشاورات طويلة مع عدد من أصدقائى وفريق عمل الألبوم، والشركة المنتجة، إضافة إلى أن الأغنية من أقرب أغنيات الألبوم إلى قلبى، لأنها تعيدنى إلى ذكريات الطفولة، ومشوار العمر الذى قطعته، ولذلك فضلتها عن باقى أغنيات الألبوم، إضافة إلى ذلك، فأنا أحببت أن أضع صورة تجمعنى بنجلى الصغير «وائل» على غلاف الألبوم، ليكون واضحاً للجميع أن الأغنية عبارة عن رسالة، أتذكر بها الماضى الخاص بى، وأن نجلى «وائل جونيور» يشبهنى، ويذكرنى بطفولتى سواء بشقاوته أو أسلوبه المضحك.
■ لماذا طغى الطابع الرومانسى على أغنيات الألبوم؟
- الجمهور العربى أحب أغنياتى الرومانسية والحزينة فى كافة ألبوماتى السابقة، وكانت دائماً على رأس أولوياتهم، ويطلبونها منى فى الحفلات، فدائماً ما يناشدونى أن أغنى «غريبة الناس»، و«مهما تقولوا»، و«كل دقيقة شخصية»، و«خلينى ذكرى» فى حفلاتى العامة، ولذلك فضلت أن أقدم لهم أغنيات على نفس المستوى فى الرومانسية، وأنا أحب أن أرضى جمهورى.
■ وهل هناك أسباب جعلتك أكثر تميزاً فى أداء الأغنية الرومانسية؟
- ربما يوجد سبب يرجع لطبيعتى غير الاجتماعية، فأنا شخص لا أحب الظهور المتكرر، سوى فى وسائل الإعلام، فلو كنت من المتابعين لأخبارى ومسيرتى الغنائية، ستعرف أننى نادر الوجود فى السهرات العامة أو الخاصة، فأنا عاشق للمنزل، والجلوس مع أسرتى الصغيرة، ولا أخرج من منزلى إلا فى حالة تسجيل عمل فنى، أو إحياء حفل غنائى، وأعتقد أن شخصيتى غير الاجتماعية هى السبب الرئيسى وراء نجاحى فى تقديم الأغنية الرومانسية، لأنها خُلقت بداخلى بسبب حبى للهدوء.
■ وما حقيقة الخلافات بينك وبين شركتك المنتجة «أربيكا ميوزيك»؟
- لا توجد أى خلافات بالمرة بينى وبين شركة «أربيكا»، فهم دائماً موجودون بجانبى، وربما تكون الشركة قد تأذت كثيراً خلال السنوات الماضية، بسبب الأحوال التى يمر بها الوطن العربى من قرصنة، ولكنهم لم يتركونى يوماً ما، ودائماً ما يقفون بجوارى، وأحب أن أؤكد لجمهورى أننى لن أترك شركتى أبداً، لأنها ساندتنى كثيراً فى مسيرتى، وصاحبة فضل كبير علىّ.
■ هل كنت تتوقع أن تحقق أغنيتك «عم شوف خيالات» هذا النجاح الكبير؟
- لم أتوقع أن تحقق الأغنية كل هذا النجاح الكبير، ولكنى لا بد أن أعترف بأننى أمتلك جمهوراً عظيماً، جمهوراً لم يخذلنى فى يوم ما، ودائماً ما يساندنى ويقوى من عزيمتى، ولو شعر بأننى أخطأت يقوم بتصحيح أخطائى، لذلك دائماً أقدم كل ما يحلو له، والأغنية حققت نجاحاً لأن كلماتها رائعة، ولحنها يخاطب أحاسيس المستمعين، وأتمنى أن تنال كافة أغنيات الألبوم نفس نجاح الأغنية، فأنا بذلت جهداً كبيراً فى أغنيات العمل، وأعلم أن الله لن يضيع مجهودى هباءً.
■ تعجب البعض من فكرة أغنية «بتقلى بحبك»، لكونها تعبر عن قصة فتاة تحب رجلاً فما سبب ضمها للألبوم؟
- حينما استمعت للأغنية لأول مرة من الشاعر منير بوعساف، والملحن بلال الزين، لم أفكر إلا فى ضمها للألبوم، فهى ربما كانت أسرع الأغنيات التى تم اختيارها، لأنى وجدت أن فكرتها جديدة ومختلفة، ولم تقدم من قبل، فالأغنية عبارة عن رسالة تشرح فيها المرأة سر حبها لحبيبها وما تنتظره من الحبيب.
■ ألم تخش من محاولات تخوينك مرة أخرى بسبب زيادة مساحة الأغنية المصرية عن اللبنانية؟
- لا أخشى تخوينى من أحد، فأنا لبنانى أباً عن جد، والكل يعلم ذلك، ولكنى كفنان حينما يُعرض علىَّ عمل لبنانى جيد يستحيل أن أرفضه، وطيلة الفترة الماضية كانت الأعمال الجيدة التى تقدم لى هى الأعمال المصرية، ولكن فى ألبومى الجديد راعيت أن أوازن بين الأغنية المصرية واللبنانية، وكل من استمع للألبوم سيلاحظ ذلك.
■ ولكن زملاءك من المطربين اللبنانيين لم يتحدثوا من قبل عن وجود ندرة فى الأغنية اللبنانية؟
- أنا أتحدث عن نفسى، فطيلة الفترة الماضية لم تعرض علىَّ أغنيات لبنانية جيدة، وربما الأغنيات الجيدة كانت تُعرض على زملائى، وللحق مع تحضيرى لألبومى الجديد عُرض علىَّ عدد كبير من الأغنيات الجيدة، التى اخترت منها أفضلها وطرحتها بالعمل، فأنا أحب وأفتخر بتقديم الأغنية اللبنانية، وأتمنى أن أنشرها فى كل بقاع العالم.
■ وما ردك على اتهامك بالتقصير فى تقديم الأغنية الوطنية اللبنانية؟
- لست مقصراً تجاه الأغنية الوطنية، فأنا شاركت من قبل فى أوبريت غنائى كبير، شارك فيه الفنان الراحل وديع الصافى، وعُرض هذا الأوبريت على معظم القنوات الفضائية، وأيضاً قدمت أغنية للجيش اللبنانى منذ سنوات.
■ ما سبب ارتفاع شعبيتك فى مصر عنها فى لبنان؟
- هذه الأمور لا أفكر فيها، ولا أشغل بالى بها، أنا إنسان يحب الناس كافة، وأعلم أن الجمهور المصرى واللبنانى يحب وائل جسار، وألمس ذلك دائماً فى كافة حفلاتى بالبلدين، وربما تكون هذه المعلومة غير صحيحة، لأن شعبيتى بلبنان طاغية، وربما شعبيتى أكبر بمصر نظراً لأن عدد سكانها أكبر بكثير من لبنان.
- أحمد السيد
- أفكار جديدة
- أكثر تميزا
- ألبومه الجديد
- أيمن بهجت قمر
- الأغنية الوطنية
- الألبوم الجديد
- الجمهور المصرى
- أبريل
- أحاسيس
- أحمد السيد
- أفكار جديدة
- أكثر تميزا
- ألبومه الجديد
- أيمن بهجت قمر
- الأغنية الوطنية
- الألبوم الجديد
- الجمهور المصرى
- أبريل
- أحاسيس
- أحمد السيد
- أفكار جديدة
- أكثر تميزا
- ألبومه الجديد
- أيمن بهجت قمر
- الأغنية الوطنية
- الألبوم الجديد
- الجمهور المصرى
- أبريل
- أحاسيس
- أحمد السيد
- أفكار جديدة
- أكثر تميزا
- ألبومه الجديد
- أيمن بهجت قمر
- الأغنية الوطنية
- الألبوم الجديد
- الجمهور المصرى
- أبريل
- أحاسيس