فيدل كاسترو يحتفل بعامه الـ90 شاهدا على وجه كوبا الجديد

فيدل كاسترو يحتفل بعامه الـ90 شاهدا على وجه كوبا الجديد
- أسباب صحية
- إحياء حفلات
- إطلاق سراح
- اختتام مؤتمر
- الإصلاحات الاقتصادية
- الاستثمارات الأجنبية
- الحرب الباردة
- الحزب الشيوعي
- الرئيس السابق
- أبحاث
- أسباب صحية
- إحياء حفلات
- إطلاق سراح
- اختتام مؤتمر
- الإصلاحات الاقتصادية
- الاستثمارات الأجنبية
- الحرب الباردة
- الحزب الشيوعي
- الرئيس السابق
- أبحاث
- أسباب صحية
- إحياء حفلات
- إطلاق سراح
- اختتام مؤتمر
- الإصلاحات الاقتصادية
- الاستثمارات الأجنبية
- الحرب الباردة
- الحزب الشيوعي
- الرئيس السابق
- أبحاث
- أسباب صحية
- إحياء حفلات
- إطلاق سراح
- اختتام مؤتمر
- الإصلاحات الاقتصادية
- الاستثمارات الأجنبية
- الحرب الباردة
- الحزب الشيوعي
- الرئيس السابق
- أبحاث
بعدما دخل التاريخ من أوسع أبوابه كقائد للثورة الكوبية، يحتفل الزعيم الشيوعي فيدل كاسترو، الذي طالته انتقادات لكنه حظى بإعجاب كثيرين قبل أن يتنازل عن السلطة، بعيد مولده التسعين السبت، في خضم تقارب تاريخي بين كوبا والولايات المتحدة، العدو اللدود خلال الحرب الباردة.
وعلى غرار السنوات السابقة، لا احتفالا رسميا مقررا لمناسبة عيد مولد "الكومندانتي"، رغم أن زيارة من حليفه الرئيسي في المنطقة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو غير مستبعدة.
وأكد الرئيس الاشتراكي "نحتفل بالأعوام التسعين لهذا الرجل الخالد".
ومنذ أسابيع، بدأ إحياء حفلات ومعارض بالإضافة إلى تعليق ملصقات تحمل صورته على امتداد الجزيرة احتفالا بواحد من أكثر الرجال تأثيرا وإثارة للجدل في القرن العشرين.
وإذا كان تنازل قبل عشر سنوات عن السلطة لشقيقه راوول (85 عاما) لأسباب صحية، فلا يزال فيدل كاسترو حاضرا أكثر من أي وقت مضى في الجزيرة الشيوعية.
في كوبا "فيدل هو كل شيء، هو الرياضة، والثقافة هو الثورة. كوبا ثائرة بسبب فيدل"، بحسب ما يقول عامل الزجاج مانويل برافو (48 عاما) قرب واحد من مبان عدة في هافانا علق عليها شعار "فيدل، 90 عاما وأكثر".
فيدل كاسترو هو الرجل الذي أسس نظام الحزب الواحد الاشتراكي، وتعرض لانتقادات عدة على الساحة الدولية بسبب الانتهاكات العديدة لحقوق الإنسان.
لكنه في الوقت نفسه هو الرجل الذي وفر الطبابة والتعليم المجانيين لملايين الكوبيين، وغالبيتهم من الفقراء.
في 1959 دخل فيدل هافانا منتصرا. فصاحب اللحية السوداء والبزة العسكرية الذي لم يخضع لاي تأهيل عسكري ويحمل دكتوراه في الحقوق في الثانية والثلاثين من العمر، هزم جيشا من ثمانين الف رجل مع "ثواره الملتحين"، واطاح فولغنسيو باتيستا الرئيس المستبد الذي كان في السلطة.
أما اليوم، فيجلس بلحيته البيضاء داخل منزله في هافانا منذ سنوات، بعدما أصيب بمرض معوي خطير، ولا يستقبل زيارات من شخصيات إلا نادرا. ووضعه الصحي الحقيقي محاط بسرية تامة.
- أسباب صحية
- إحياء حفلات
- إطلاق سراح
- اختتام مؤتمر
- الإصلاحات الاقتصادية
- الاستثمارات الأجنبية
- الحرب الباردة
- الحزب الشيوعي
- الرئيس السابق
- أبحاث
- أسباب صحية
- إحياء حفلات
- إطلاق سراح
- اختتام مؤتمر
- الإصلاحات الاقتصادية
- الاستثمارات الأجنبية
- الحرب الباردة
- الحزب الشيوعي
- الرئيس السابق
- أبحاث
- أسباب صحية
- إحياء حفلات
- إطلاق سراح
- اختتام مؤتمر
- الإصلاحات الاقتصادية
- الاستثمارات الأجنبية
- الحرب الباردة
- الحزب الشيوعي
- الرئيس السابق
- أبحاث
- أسباب صحية
- إحياء حفلات
- إطلاق سراح
- اختتام مؤتمر
- الإصلاحات الاقتصادية
- الاستثمارات الأجنبية
- الحرب الباردة
- الحزب الشيوعي
- الرئيس السابق
- أبحاث