الشوبكي: حكم أحقيتي بمقعد البرلمان رسالة أمل بأن الحق يعود بالقانون وليس بالبلطجة

الشوبكي: حكم أحقيتي بمقعد البرلمان رسالة أمل بأن الحق يعود بالقانون وليس بالبلطجة
- أستاذ العلوم السياسية
- إعادة فرز
- اختيار المرشح
- الإشراف على الانتخابات
- الحمد لله
- الدولة المدنية
- السلطة القضائية
- الشعب المصري
- أحمد مرتضى منصور
- أخطاء
- الشوبكي
- أستاذ العلوم السياسية
- إعادة فرز
- اختيار المرشح
- الإشراف على الانتخابات
- الحمد لله
- الدولة المدنية
- السلطة القضائية
- الشعب المصري
- أحمد مرتضى منصور
- أخطاء
- الشوبكي
- أستاذ العلوم السياسية
- إعادة فرز
- اختيار المرشح
- الإشراف على الانتخابات
- الحمد لله
- الدولة المدنية
- السلطة القضائية
- الشعب المصري
- أحمد مرتضى منصور
- أخطاء
- الشوبكي
- أستاذ العلوم السياسية
- إعادة فرز
- اختيار المرشح
- الإشراف على الانتخابات
- الحمد لله
- الدولة المدنية
- السلطة القضائية
- الشعب المصري
- أحمد مرتضى منصور
- أخطاء
- الشوبكي
أكد الدكتور عمرو الشوبكي، أستاذ العلوم السياسية، أن حكم محكمة النقض بأحقيته بمقعد مجلس النواب رسالة أمل للمجتمع تشير إلى أن الحقوق يمكن استعادتها بالقانون وليس البلطجة.
وأشار إلى أنه كان سيحترم الحكم لو صدر في غير صالحه، وقال إنه لا يستبعد تعرضه لاعتداءات من قبل مرتضى منصور في أي وقت، أما المهاترات فلن يعلق عليها أو يتحدث فيها، ومن بينها ما يقال عن ذهابه لأمريكا وهتافه« يسقط حكم العسكر»، لأنه لم يقم بزيارة الولايات المتحدة سوى مرة واحدة بعد «30 يونيو» للدفاع عنها، ومساندة مصر.
وحول فكرة التلاعب في عملية فرز الأصوات قال أستاذ العلوم السياسية، في حواره لـ«الوطن» إن فكرة التلاعب تحقق فيها محكمة النقض لو رأت ذلك، فهناك خطأ قد يفسره البعض بأنه تلاعب، والبعض الأخر ربما يفسره بأنه «حُسن نية وأنا مش هدخل في النوايا، هل هذا تم سهواً أو بتعمد، وهناك أصوات لي حسمت لمنافس، أو حسبت أصواتاً باطلة، هو في النهاية خطأ، والأهم بالنسبة لي أنه تم تصحيحه»وعن الأسرار والخبايا الخاصة بالانتخابات، والتي قال إنه لن يتحدث عنها إلا بعد صدور حكم محكمة النقض، قال «هي مش أسرار حربية، لكن أنا في رأيي أننا من اليوم الأول للانتخابات، كانت هناك حملة تستهدفني وتستهدف الشباب الموجود معي، وتوجد قيم ترسخت داخل المجتمع، لا تستهدف شخصي، إنما هي قيم من المواجهة الحقيقية مع الإخوان، في الدفاع عن الدولة المدنية، لأن فيه ناس تتحدث عن الدولة المدنية والوطنية بعد تخلص الشعب المصري من حكم الإخوان، وهى فكرة الدعاية والأكاذيب المختلقة، ليس لها أساس، كل هذا من وجهة نظري كان شيئاً منظماً، وكان يدعمه تيار إعلامي وسياسي، وصاحبه أثناء العملية الانتخابية والفرز، تضارب نتيجة الأرقام التي أعلنتها حملتنا وأعلنتها للصحف في البداية، ونقلتها الفضائيات عنا، بأننا متقدمون وأن النتيجة لصالحنا، كون أن ذلك يأتي بعد 7 أشهر، ومحكمة النقض تنصفنا في إعادة فرز الأصوات، فرأيي أنها رسالة مهمة».
وتابع: «دون الدخول في تفاصيل كان لدينا قناعة ويقين، بأننا ظُلمنا وأن هذه ليست نتيجة حقيقية، وأننا كانت لنا تساؤلات حول الإشراف على الانتخابات، والحمد لله أن هناك جهة قضائية منصفة وعادلة في مصر، وهذه ليست حاجة غريبة على السلطة القضائية في مصر، لأن في النهاية محكمة النقض، مسئوليتها ومهمتها أنها تصحح أي خطأ موجود، وفي النهاية إحنا انتقلنا من الأسرار للنتائج، ودلائل حكم محكمة النقض أنه ليس عيباً أن يحدث خطأ، ولا يجب على المجتمع أو النظام السياسي أن يخفي الأخطاء، ويفضل يتعامل معها على أنها عيب، العيب هو عدم تصحيح الخطأ، سواء ما حدث معي في الانتخابات، أن يكون هناك خطأ يتم تصحيحه، وأن يكون مثلاً هناك قرار سياسي صدر خطأ يتم تصحيحه، ولو أن هناك أداءً حكومياً سيئاً يتم تصحيحه».
وبسؤاله عن من أين جاءت قناعته بأنه الفائز حين أعلنت اللجنة فوز أحمد مرتضى منصور، قال «في الحقيقة، هي حسابات، حيث إن هناك حملة حسبت الأصوات، والأمر الثاني أن هناك حملة موازية ضدنا كسرت كل الأعراف، فيها شتائم، هناك اتهامات، إعلاميين أول مرة نشوفهم في يوم الصمت الانتخابي يدعون لاختيار المرشح المنافس علناً، في الوقت الذى احترم فيه كل الإعلاميين الذين يؤيدونني الصمت الانتخابي، وبالتالي كانت لدينا قناعة وشعرنا بأن هناك شيئاً خطأ، والمفارقة أيضاً اتهام الشعب المصري بالجهل وانعدام الوعي، في تجربة الدقي والعجوزة، أنا كانت مشكلتي الأساسية هي في عزوف جزء من جمهوري، من الناخبين الذين انتخبوني في 2012، عن المشاركة في هذه الانتخابات، أنا زدت 5 آلاف صوت في الإعادة، من هؤلاء الذين عزفوا عن المشاركة، وكانت توجد رسالة للحملات المعاكسة والمضادة، حيث جاءت بنتيجة عكسية»بنود متراب
- أستاذ العلوم السياسية
- إعادة فرز
- اختيار المرشح
- الإشراف على الانتخابات
- الحمد لله
- الدولة المدنية
- السلطة القضائية
- الشعب المصري
- أحمد مرتضى منصور
- أخطاء
- الشوبكي
- أستاذ العلوم السياسية
- إعادة فرز
- اختيار المرشح
- الإشراف على الانتخابات
- الحمد لله
- الدولة المدنية
- السلطة القضائية
- الشعب المصري
- أحمد مرتضى منصور
- أخطاء
- الشوبكي
- أستاذ العلوم السياسية
- إعادة فرز
- اختيار المرشح
- الإشراف على الانتخابات
- الحمد لله
- الدولة المدنية
- السلطة القضائية
- الشعب المصري
- أحمد مرتضى منصور
- أخطاء
- الشوبكي
- أستاذ العلوم السياسية
- إعادة فرز
- اختيار المرشح
- الإشراف على الانتخابات
- الحمد لله
- الدولة المدنية
- السلطة القضائية
- الشعب المصري
- أحمد مرتضى منصور
- أخطاء
- الشوبكي