الأمم المتحدة تشيد بالعملية الإنسانية الروسية في حلب

الأمم المتحدة تشيد بالعملية الإنسانية الروسية في حلب
- أطراف النزاع
- إطلاق النار
- اتهامات ا
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الإدارة الأمريكية
- التابعة للأمم المتحدة
- التعاون العسكري
- آمنة
- أطراف النزاع
- إطلاق النار
- اتهامات ا
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الإدارة الأمريكية
- التابعة للأمم المتحدة
- التعاون العسكري
- آمنة
- أطراف النزاع
- إطلاق النار
- اتهامات ا
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الإدارة الأمريكية
- التابعة للأمم المتحدة
- التعاون العسكري
- آمنة
- أطراف النزاع
- إطلاق النار
- اتهامات ا
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الإدارة الأمريكية
- التابعة للأمم المتحدة
- التعاون العسكري
- آمنة
أشاد فرحان حق، نائب المتحدث الرسمي باسم السكرتير العام للأمم المتحدة، بالعملية الإنسانية الروسية في حلب وفتح الممرات الآمنة لإجلاء ربع مليون نسمة محاصرين في الشطر الشرقي من المدينة.
وفي حديث أدلى به للصحفيين، أشار حق إلى استمرار تدهور الأوضاع الإنسانية في المدينة، وبشكل خاص في شطرها الشرقي، حيث يقبع أكثر من 250 ألف نسمة تحت الحصار هناك.
وأضاف "دائرة تنسيق القضايا الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، قلقة للغاية حيال تدهور الأوضاع الإنسانية والأمنية في حلب، وبشكل خاص تجاه أوضاع ما يتراوح بين 250 و270 ألف نسمة حبيسي الحصار شرق المدينة".
وذكّر حق بأن الأمم المتحدة وشركاءها، استمرت بشكل دائم على إرسال المساعدات الإنسانية إلى شرق حلب، حتى قطع طريق الكاستيلو في الـ7 من يوليو الماضي جراء القتال.
كما أشاد في هذه المناسبة بالمبادرة الروسية لفتح الممرات الآمنة لإجلاء المحاصرين، مشددًا على ضرورة ضمان جميع أطراف النزاع خروجًا آمنا للمدنيين عبر هذه الممرات، ولفت النظر إلى أهمية تنظيم الحركة على المعابر المذكورة في الاتجاهين، بما يخدم إتاحة دخول المساعدات الإنسانية إلى المدينة، وتحرّك السكان في الاتجاهين.
واعتبر أنه لا يتعين إجبار سكان حلب على مغادرتها عنوة، لتترك لهم كذلك فرصة اختيار وجهة سيرهم في أعقاب إجلائهم عن المدينة.
وشدد كذلك على ضرورة إعلان وقف إطلاق النار لمدة 48 ساعة بشكل دوري بما يتيح تنفيذ أي عملية إنسانية وفتح المعابر الآمنة؛ لإخراج المدنيين، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى محتاجيها شرق المدينة.
وفي أصداء العملية الإنسانية الروسية في حلب، رحبت الصين بالجهود الروسية على هذا الصعيد، وأعربت على لسان "هوا تشان يينج" الناطقة الرسمية باسم وزارة خارجيتها، عن دعمها لجميع الإجراءات الرامية إلى الحد من وطأة الأزمة الإنسانية في سوريا.
وقالت المتحدثة الصينية "يعرب الجانب الصيني عن ترحيبه بالعملية الإنسانية الروسية في حلب، والتي تدار استنادًا إلى قرارات الأمم المتحدة ذات الشأن، كما نؤكد على دعمنا جميع الإجراءات المتخذة من قبل المجتمع الدولي والتي من شأنها الحد من وطأة الأزمة الإنسانية في سوريا".
ودعت المتحدثة الصينية جميع الأطراف إلى "الالتزام بمبادئ التسوية السياسية، وتكثيف الاتصالات والمشاورات، وضمان التقدم بخطى ثابتة على مسار وقف إطلاق النار ومكافحة الإرهاب وتقديم المساعدات الإنسانية، ولعب دور بناء بما يخدم الحل العاجل للقضية السورية".
وبالوقوف على الميدان شمال سوريا، وآخر التطورات في حلب ومحيطها، والاتهامات المنسوبة لروسيا بالتحضير من خلال عمليتها الإنسانية في حلب لاقتحامها، أو تمكين قوات الجيش السوري من ذلك، وتناقلت وسائل الإعلام عن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري قوله، إنه وإذا ما تبيّن أن العملية الإنسانية، التي يجريها الجيش السوري مدعومًا من روسيا في حلب مجرد حيلة، فإن ذلك سينسف التعاون العسكري بين موسكو وواشنطن.
- أطراف النزاع
- إطلاق النار
- اتهامات ا
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الإدارة الأمريكية
- التابعة للأمم المتحدة
- التعاون العسكري
- آمنة
- أطراف النزاع
- إطلاق النار
- اتهامات ا
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الإدارة الأمريكية
- التابعة للأمم المتحدة
- التعاون العسكري
- آمنة
- أطراف النزاع
- إطلاق النار
- اتهامات ا
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الإدارة الأمريكية
- التابعة للأمم المتحدة
- التعاون العسكري
- آمنة
- أطراف النزاع
- إطلاق النار
- اتهامات ا
- الأزمة الإنسانية
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- الإدارة الأمريكية
- التابعة للأمم المتحدة
- التعاون العسكري
- آمنة