نائب رئيس إندونيسيا يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي

نائب رئيس إندونيسيا يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي
- الأمن والاستقرار
- الأمين العام
- الإرهاب والتطرف
- الحكومة الإندونيسية
- العلاقات العامة
- الفكر الضال
- المجتمعات الإسلامية
- المملكة العربية السعودية
- الوفد المرافق
- آسيا
- الأمن والاستقرار
- الأمين العام
- الإرهاب والتطرف
- الحكومة الإندونيسية
- العلاقات العامة
- الفكر الضال
- المجتمعات الإسلامية
- المملكة العربية السعودية
- الوفد المرافق
- آسيا
- الأمن والاستقرار
- الأمين العام
- الإرهاب والتطرف
- الحكومة الإندونيسية
- العلاقات العامة
- الفكر الضال
- المجتمعات الإسلامية
- المملكة العربية السعودية
- الوفد المرافق
- آسيا
- الأمن والاستقرار
- الأمين العام
- الإرهاب والتطرف
- الحكومة الإندونيسية
- العلاقات العامة
- الفكر الضال
- المجتمعات الإسلامية
- المملكة العربية السعودية
- الوفد المرافق
- آسيا
استقبل دولة نائب رئيس جمهورية إندونيسيا، محمد يوسف كالا بمكتبه، اليوم، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي، والوفد المرافق له الذي يزور إندونيسيا حاليا.
وفي بداية اللقاء، رحب دولة نائب الرئيس بوفد رابطة العالم الإسلامي، وعبر عن اعتزاز بلاده بعلاقاتها مع المملكة العربية السعودية، معربًا عن أمله في تطور هذه العلاقات وتميزها فيما يحقق المزيد من التعاون والتواصل بين شعبي المملكة وإندونيسيا.
وشكر يوسف الأمين العام للرابطة على إقامة ندوة "دور المساجد في مكافحة الفكر الضال"، والاهتمام ببرامج وأنشطة المساجد في إندونيسيا، منوهًا بالجهود التي تبذلها رابطة العالم الإسلامي في خدمة الإسلام والمسلمين وما تقوم به من تنظيم للمؤتمرات والندوات؛ لتوضيح الصورة الحقيقية للإسلام البعيدة كل البعد عن الإرهاب والتطرف والطائفية.
كما دعا إلى تكاتف الجهود لمكافحة الأفكار الضالة والاهتمام بالشباب وتوجيههم التوجيه السليم، مبدئيًا استعداد الحكومة الإندونيسية للتعاون مع رابطة العالم الإسلامي في كل ما يخدم الإسلام والمسلمين، متمنيًا من الله -عز وجل- أن يوفق المسلمين ويبعد عنهم النزاعات والتعصب والغلو والتطرف.
من جهته أعرب الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، عن شكره وتقديره لنائب رئيس إندونيسيا، على حسن الاستقبال وعلى رعايته للندوة، مؤكدًا أن الرابطة تركز على جمع كلمة المسلمين وتوحيد صفوفهم والابتعاد عن الطائفية البغيضة التي بدأت تنتشر في المجتمعات الإسلامية.
وأشار إلى أن الرابطة تسعى إلى توسيع آفاق التعاون والتنسيق مع جمهورية إندونيسيا سوى على المستوى الرسمي أو الشعبي فيما يخدم الإسلام والمسلمين ويحقق الأمن والاستقرار، مؤكدًا أن إندونيسيا لها مكانة مميزة على المستوى الإسلامي والعالمي، وتعتبر الدولة المركزية بالنسبة للمسلمين في جنوب شرق آسيا.
- الأمن والاستقرار
- الأمين العام
- الإرهاب والتطرف
- الحكومة الإندونيسية
- العلاقات العامة
- الفكر الضال
- المجتمعات الإسلامية
- المملكة العربية السعودية
- الوفد المرافق
- آسيا
- الأمن والاستقرار
- الأمين العام
- الإرهاب والتطرف
- الحكومة الإندونيسية
- العلاقات العامة
- الفكر الضال
- المجتمعات الإسلامية
- المملكة العربية السعودية
- الوفد المرافق
- آسيا
- الأمن والاستقرار
- الأمين العام
- الإرهاب والتطرف
- الحكومة الإندونيسية
- العلاقات العامة
- الفكر الضال
- المجتمعات الإسلامية
- المملكة العربية السعودية
- الوفد المرافق
- آسيا
- الأمن والاستقرار
- الأمين العام
- الإرهاب والتطرف
- الحكومة الإندونيسية
- العلاقات العامة
- الفكر الضال
- المجتمعات الإسلامية
- المملكة العربية السعودية
- الوفد المرافق
- آسيا