الأمم المتحدة تتهم "الحوثيين" في اليمن بانتهاك القانون الإنساني

الأمم المتحدة تتهم "الحوثيين" في اليمن بانتهاك القانون الإنساني
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- الرئيس اليمني
- العاصمة صنعاء
- العبوات الناسفة
- العملات الاجنبية
- القوات ا
- تصنيع القنابل
- تنظيم الدولة
- ابريل
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- الرئيس اليمني
- العاصمة صنعاء
- العبوات الناسفة
- العملات الاجنبية
- القوات ا
- تصنيع القنابل
- تنظيم الدولة
- ابريل
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- الرئيس اليمني
- العاصمة صنعاء
- العبوات الناسفة
- العملات الاجنبية
- القوات ا
- تصنيع القنابل
- تنظيم الدولة
- ابريل
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- الرئيس اليمني
- العاصمة صنعاء
- العبوات الناسفة
- العملات الاجنبية
- القوات ا
- تصنيع القنابل
- تنظيم الدولة
- ابريل
اتهمت الأمم المتحدة في تقرير غير مخصص للنشر، التحالف العسكري الذي تقوده السعودية ضد الحوثيين وحلفائهم في اليمن بتعمد شن غارة على منزل أسفرت عن مقتل أربعة أطفال، والحوثيين باستخدام المدنيين دروعا بشرية لتفادي التعرض لهجمات.
وهذه الأعمال هي بمثابة انتهاكات للقانون الإنساني الدولي بحسب التقرير الذي أعدته مجموعة خبراء للأمم المتحدة، وحصلت وكالة فرانس برس على نسخة عنه الثلاثاء.
وجاء في التقرير الذي عرض على مجلس الأمن الدولي، أن "مجموعة الخبراء وثقت انتهاكات للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان ارتكبها الحوثيون وقوات (الرئيس اليمني السابق علي عبدالله) صالح، وكذلك التحالف الذي تقوده السعودية والقوات التابعة لحكومة اليمن الشرعية".
ويحقق الخبراء بصورة مفصلة في أربع ضربات جوية اتهم التحالف بشنها، ولا تزال التحقيقات جارية بشأن ثلاث منها.
وفي الغارة الرابعة، قتل ستة أشخاص بينهم أربعة أطفال حين قصف التحالف الذي تقوده السعودية منزلا في قرية المحلة في محافظة لحج (جنوب) في 25 مايو باستخدام ذخائر مسيرة دقيقة.
وجاء في التقرير: "من شبه المؤكد أن المسكن المدني تعرض بشكل متعمد للقنابل الشديدة الانفجار التي ألقتها طائرات".
وخلص الخبراء إلى أن التحالف لم يتخذ تدابير الحيطة الضرورية و"انتهك بالتالي القانون الإنساني الدولي". يشن التحالف بقيادة السعودية حملة غارات جوية منذ مارس 2015 لدعم الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، والتصدي للمتمردين الحوثيين بعد أن سيطروا على العاصمة صنعاء ومناطق أخرى من البلاد.
ونفى التحالف مرارا أن استهداف المدنيين بصورة متعمدة في النزاع الذي أدى منذ مارس 2015 إلى مقتل أكثر من 6400 شخص ونزوح 2.8 مليون بحسب الأمم المتحدة.
ـ دبابة في جامعة ـ في المقابل، أفاد التقرير أن المتمردين الحوثيين أخفوا مقاتلين ومعدات قرب أو داخل مناطق مدنية "بهدف متعمد هو تفادي الهجمات".
وتابع التقرير، أنه "بتصرفهم على هذا النحو، فمن شبه المؤكد أن الحوثيين عرضوا عمدا السكان المدنيين والمواقع المدنية لمخاطر النزاع".
وعرض التقرير، صورة لدبابة متوقفة في جامعة تعز، مشيرا إلى أنه يجرى التحقيق في عدة تقارير أفادت عن استخدام مواقع مدنية دروعا.
كما حذر التقرير من أن تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب، الفرع اليمني لتنظيم القاعدة، طور قدراته الفنية على تصنيع ألغام وعبوات ناسفة، مشيرا إلى أنه استحدث مصانع صغيرة لتصنيع القنابل، كما أنه يستخدم صواعق كهربائية أكثر دقة وفاعلية.
ولفت التقرير، إلى أن التنظيم قد يشن حملة هجمات بواسطة هذه العبوات الناسفة اليدوية الصنع.
وذكر التقرير أيضا أن تنظيم "داعش" تلقى في مارس وأبريل "كمية كبيرة من الاموال النقدية في اليمن وهو يستخدمها للتجنيد ولتمويل عملياته وشراء عتاد"، بدون أن يورد أرقاما بهذا الصدد.
وفيما يتواصل النزاع في اليمن، يعاني المصرف المركزي اليمني من نقص كبير في السيولة.
واتهم التقرير المتمردين الحوثيين بسحب أموال من احتياطي المصرف المركزي اليمني، لتمويل عملياتهم العسكرية، مشيرا إلى أنهم يسحبون 100 مليون دولار شهريا.
تراجعت احتياطات اليمن من العملات الأجنبية من حوالي 4 مليارات دولار في نوفمبر 2014 إلى 1.3 مليار حاليا وهو مستوى حرج.
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- الرئيس اليمني
- العاصمة صنعاء
- العبوات الناسفة
- العملات الاجنبية
- القوات ا
- تصنيع القنابل
- تنظيم الدولة
- ابريل
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- الرئيس اليمني
- العاصمة صنعاء
- العبوات الناسفة
- العملات الاجنبية
- القوات ا
- تصنيع القنابل
- تنظيم الدولة
- ابريل
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- الرئيس اليمني
- العاصمة صنعاء
- العبوات الناسفة
- العملات الاجنبية
- القوات ا
- تصنيع القنابل
- تنظيم الدولة
- ابريل
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- الرئيس اليمني
- العاصمة صنعاء
- العبوات الناسفة
- العملات الاجنبية
- القوات ا
- تصنيع القنابل
- تنظيم الدولة
- ابريل