زوجة ترامب تنفي اتهامات بالعمل بـ"صورة غير شرعية" في الولايات المتحدة

زوجة ترامب تنفي اتهامات بالعمل بـ"صورة غير شرعية" في الولايات المتحدة
- الجنسية الأمريكية
- الحملة الانتخابية
- السيدة الأولى
- المؤتمر الوطني
- الهجرة الأمريكية
- الهندسة المعمارية
- الولايات المتحدة
- رجل الأعمال
- عارضة أزياء
- عارضة الأزياء
- الجنسية الأمريكية
- الحملة الانتخابية
- السيدة الأولى
- المؤتمر الوطني
- الهجرة الأمريكية
- الهندسة المعمارية
- الولايات المتحدة
- رجل الأعمال
- عارضة أزياء
- عارضة الأزياء
- الجنسية الأمريكية
- الحملة الانتخابية
- السيدة الأولى
- المؤتمر الوطني
- الهجرة الأمريكية
- الهندسة المعمارية
- الولايات المتحدة
- رجل الأعمال
- عارضة أزياء
- عارضة الأزياء
- الجنسية الأمريكية
- الحملة الانتخابية
- السيدة الأولى
- المؤتمر الوطني
- الهجرة الأمريكية
- الهندسة المعمارية
- الولايات المتحدة
- رجل الأعمال
- عارضة أزياء
- عارضة الأزياء
ردت ميلانيا ترامب زوجة المرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامي، أمس، على اتهامات أوردتها عدة وسائل إعلام أمريكية، ملمحة إلى أنها عملت بصورة غير شرعية في الولايات المتحدة في الماضي، ومؤكدة أنها لطالما التزمت بقوانين الهجرة الأمريكية.
ونشرت صحيفة "نيويورك بوست"، الأحد والإثنين الماضيين، صورا لزوجة دونالد ترامب "عارية"، التقطت في نيويورك في العام 1995 لحساب مجلة "ماكس" الفرنسية، غير أن عدة وسائل إعلام أشارت إلى أن ميلانيا كناوس بحسب اسمها قبل الزواج، لطالما أكدت أنها بدأت العمل في الولايات المتحدة كعارضة أزياء في العام 1996.
ونقل موقع "بوليتيكو" عن عدة مصادر، ولا سيما شريكة سابقة لها في السكن، قالت إنهما استأجرتا معا شقة في نيويورك عام 1995، ان ميلانيا ترامب عملت في الولايات المتحدة بدون امتلاك تاشيرة الدخول المناسبة لذلك.
وردت زوجة رجل الأعمال النيويوركي على "تويتر"، على ما اعتبرته "إعلام غير دقيق"، منتقدة "التضليل الإعلامي بشأن وضعي بنظر دائرة الهجرة في العام 1996".
وعلى الأثر لفت موقع "بوليتيكو"، إلى أن عارضة الأزياء السابقة لا تأتي على ذكر العام 1995 وهو العام موضع الجدل.
وأكدت ميلانيا ترامب التي حصلت على الجنسية الأمريكية في العام 2006 "لطالما كان وضعي قانونيا بنظر قوانين الهجرة الأمريكية".
وهي أغلقت الأسبوع الماضي موقعها الإلكتروني، مؤكدة أنه "لا يعكس نشاطها واهتماماتها الشخصية"، غير أن العديدين ربطوا إغلاق الموقع بسجال آخر، بشأن الشهادة الجامعية التي تقول زوجة دونالد ترامب إنها تحملها، فهي تؤكد على موقعها حصولها على شهادة في التصميم والهندسة المعمارية من جامعة سلوفينيا، في حين أنها لم تحصل يوما على مثل هذه الشهادة.
وسبق لميلانيا ترامب التي بقيت حتى الآن بعيدة عن الأضواء في الحملة الانتخابية، ولو أنها تظهر بانتظام إلى جانب زوجها، لكنها أثارت فضيحة قبل أسبوعين خلال المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري في كليفلاند، حين ألقت خطابا تضمن جملا كاملة من خطاب ألقته السيدة الأولى ميشال أوباما في مؤتمر الحزب الديمقراطي في العام 2008.
- الجنسية الأمريكية
- الحملة الانتخابية
- السيدة الأولى
- المؤتمر الوطني
- الهجرة الأمريكية
- الهندسة المعمارية
- الولايات المتحدة
- رجل الأعمال
- عارضة أزياء
- عارضة الأزياء
- الجنسية الأمريكية
- الحملة الانتخابية
- السيدة الأولى
- المؤتمر الوطني
- الهجرة الأمريكية
- الهندسة المعمارية
- الولايات المتحدة
- رجل الأعمال
- عارضة أزياء
- عارضة الأزياء
- الجنسية الأمريكية
- الحملة الانتخابية
- السيدة الأولى
- المؤتمر الوطني
- الهجرة الأمريكية
- الهندسة المعمارية
- الولايات المتحدة
- رجل الأعمال
- عارضة أزياء
- عارضة الأزياء
- الجنسية الأمريكية
- الحملة الانتخابية
- السيدة الأولى
- المؤتمر الوطني
- الهجرة الأمريكية
- الهندسة المعمارية
- الولايات المتحدة
- رجل الأعمال
- عارضة أزياء
- عارضة الأزياء