رئيس الحكومة التونسية يبدي استعداده لدعم من يخلفه في المنصب

رئيس الحكومة التونسية يبدي استعداده لدعم من يخلفه في المنصب
- الاتحاد العام
- الحبيب الصيد
- الحرب على الإرهاب
- الحكومة التونسية
- السبت المقبل
- الوحدة الوطنية
- اليوم الأربعاء
- تجديد الثقة
- تشكيل حكومة وحدة وطنية
- أحزاب
- الاتحاد العام
- الحبيب الصيد
- الحرب على الإرهاب
- الحكومة التونسية
- السبت المقبل
- الوحدة الوطنية
- اليوم الأربعاء
- تجديد الثقة
- تشكيل حكومة وحدة وطنية
- أحزاب
- الاتحاد العام
- الحبيب الصيد
- الحرب على الإرهاب
- الحكومة التونسية
- السبت المقبل
- الوحدة الوطنية
- اليوم الأربعاء
- تجديد الثقة
- تشكيل حكومة وحدة وطنية
- أحزاب
- الاتحاد العام
- الحبيب الصيد
- الحرب على الإرهاب
- الحكومة التونسية
- السبت المقبل
- الوحدة الوطنية
- اليوم الأربعاء
- تجديد الثقة
- تشكيل حكومة وحدة وطنية
- أحزاب
قال الناطق الرسمي باسم الحكومة التونسية، خالد شوكات، إنّ رئيس الحكومة، الحبيب الصيد، أعرب عن استعداده الكامل لدعم من يخلفه في المنصب أيا كان؛ لافتا إلى أن لجوء الأخير لخيار تجديد الثقة من البرلمان ناتج عن حرصة على تعزيز التقاليد الديموقراطية في البلاد.
تصريحات شوكات جاءت خلال مؤتمر صحفي عقده، أمس، في قصر الضيافة في قرطاج، التي تتبع العاصمة تونس، عقب آخر مجلس وزاري قبل جلسة للبرلمان من أجل تجديد الثقة في حكومة الصيد المقررة السبت المقبل.
وأضاف شوكات أنّ "النتيجة التي ستفرزها جلسة تجديد الثقة في حكومة الصيد سواء كانت إيجابية أو سلبية فهي ستكون في المقام الثاني مقابل ما هو أهم، والمتمثل في الحفاظ على البلاد في أمنها واستقرارها وديمقراطيتها وتنميتها".
وتابع: "رئيس الحكومة الحبيب الصيد أعرب عن استعداده لتقديم كل الدعم لمن سيخلفه، وأن نجاح الحكومة القادمة هو نجاح لتونس واستقرارها".
الناطق باسم الحكومة أوضح أنّ "خيار رئيس الحكومة الحبيب الصيد بالذهاب لامتحان الثقة ناتج عن حرصه على التشبث بالتقاليد الدّيمقراطية الذي تمارسها أكبر الديمقراطيات في العالم".
والخميس الماضي، قرر البرلمان التونسي، عقد جلسة عامة في 30 يوليو، للتصويت على تجديد الثقة في حكومة الصيد.
وتقدم الصيد بطلب رسمي للبرلمان لتجديد منح الثقة في حكومته، بعد أن قرر التوجه له، للإسراع بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية التي طرحها الرئيس، الباجي قايد السبسي، مطلع يونيو من هذا العام.
وفي تصريحات سابقة، قال رئيس البرلمان التونسي، محمد الناصر، إن "الحكومة إذا تحصلت على الأغلبية المطلقة بـ109 أصوات (من مجموع 217 عضوًا بالبرلمان) خلال الجلسة فتكون الحكومة قد نالت الثقة من جديد، وإن لم تتحصل على هذا العدد فتعتبر مستقيلة".
وفي حوار تلفزيوني له، الأسبوع الماضي، قال الصيد إنه تلقى ضغوطًا من أطراف وأحزاب (لم يذكرها) تجبره على الاستقالة من منصبه، مشيراً إلى أنه اختار التوجه للبرلمان، وطلب تجديد الثقة في حكومته؛ رغبة منه في حل الموضوع بأسرع وقت ممكن.
ومطلع يونيو/حزيران الماضي، اقترح السبسي مبادرة لتشكيل حكومة وحدة وطنية، تكون أولوياتها الحرب على الإرهاب والفساد، وترسيخ الديمقراطية، تشارك فيها أحزاب ونقابات، على رأسها "الاتحاد العام التونسي للشغل"؛ النقابة العمالية الأكبر في البلاد.
- الاتحاد العام
- الحبيب الصيد
- الحرب على الإرهاب
- الحكومة التونسية
- السبت المقبل
- الوحدة الوطنية
- اليوم الأربعاء
- تجديد الثقة
- تشكيل حكومة وحدة وطنية
- أحزاب
- الاتحاد العام
- الحبيب الصيد
- الحرب على الإرهاب
- الحكومة التونسية
- السبت المقبل
- الوحدة الوطنية
- اليوم الأربعاء
- تجديد الثقة
- تشكيل حكومة وحدة وطنية
- أحزاب
- الاتحاد العام
- الحبيب الصيد
- الحرب على الإرهاب
- الحكومة التونسية
- السبت المقبل
- الوحدة الوطنية
- اليوم الأربعاء
- تجديد الثقة
- تشكيل حكومة وحدة وطنية
- أحزاب
- الاتحاد العام
- الحبيب الصيد
- الحرب على الإرهاب
- الحكومة التونسية
- السبت المقبل
- الوحدة الوطنية
- اليوم الأربعاء
- تجديد الثقة
- تشكيل حكومة وحدة وطنية
- أحزاب