اللقاء الأخير.. 7 فنانين كتبوا مشهد النهاية من "البلاتوه" و"خشبة المسرح"

كتب: مها طايع

اللقاء الأخير.. 7 فنانين كتبوا مشهد النهاية من "البلاتوه" و"خشبة المسرح"

اللقاء الأخير.. 7 فنانين كتبوا مشهد النهاية من "البلاتوه" و"خشبة المسرح"

عشقهم للفن جعله يرافقهم حتى الموت، فأبوا أن يتركوا أدوارهم يؤديها عنهم غيرهم، فتعلقت نظرات أعينهم الأخيرة بزملائهم داخل مواقع التصوير حتى لفظوا أنفاسهم الأخيرة أمام الكاميرات، أو على خشبة المسرح ليكتبوا مشهد نهاية واقعي دون سيناريو وإخراج.

- محمود  المليجي:

" يا أخي الحياة دي غريبة جدًا، الواحد ينام ويصحى، ويصحى وينام وينام ويشخَر".. تلك آخر كلمات علقت في أذهان زملائه، قبل وفاته بدقائق داخل بلاتوه إستوديو مصر في عام 1983، عن عمر ناهز الـ72 عامًا، أثناء تصوير أحد مشاهد فيلم "أيوب".

 

- صلاح قابيل:

أثناء تصوير مسلسل "ليالي الحلمية" عام 1992، حيث كان يجسد "قابيل" دور المعلم "سماحة"، ما اضطر أسامة أنور عكاشة إلى إنهاء الشخصية، التي كان يلعبها صلاح قابيل من أحداث المسلسل بشكل نهائي ومفاجئ.

- صلاح ذو الفقار:

تعرض ذو الفنان إلى أزمة قلبية، كانت السبب في إنهاء حياته خلال تصويره للمشهد الأخير من فيلم "الإرهابي" في عام 1993، عن عمر ناهز 67 عامًا.

 

- الضيف أحمد:

أنهى الفنان بروفات مسرحية "الرجل اللي جوز مراته"، حيث كانت المشاهد الأخيرة التي يجسدها الضيف، قبل رحيله بلحظات، وذلك عن عمر يناهز 34 عامًا.

 

- نجاح الموجي:

توفي نجاح الموجي إثر عودته من عرض آخر مسرحياته "سيدي المرعب" في عام 1998 عن عمر ناهز 53 عاماً.

 

- مصطفى متولي:

رحل وهو يمتع جمهوره أثناء دوره في مسرحية  "بودي جارد" مع الزعيم عادل إمام عام 2000، وذلك إثر أزمة قلبية.

 

- محمود غريب:

توفى الفنان عام 2006 عن عمر 63 عامًا، وذلك أثناء قيامه ببروفات مسرحية "حمام مغربي" على مسرح فيصل ندا، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة على المسرح.

 

 

 

 

 


مواضيع متعلقة