حركة حماس تدرب في مخيماتها الصيفية الفتيان والشبان ليكونوا "طلائع التحرير"

حركة حماس تدرب في مخيماتها الصيفية الفتيان والشبان ليكونوا "طلائع التحرير"
- احمد بحر
- التمارين الرياضية
- الفنون القتالية
- الله اكبر
- تحرير فلسطين
- تدريبات عسكرية
- حركة حماس
- حقوق الانسان
- خليل الحية
- سلاح الجو
- احمد بحر
- التمارين الرياضية
- الفنون القتالية
- الله اكبر
- تحرير فلسطين
- تدريبات عسكرية
- حركة حماس
- حقوق الانسان
- خليل الحية
- سلاح الجو
- احمد بحر
- التمارين الرياضية
- الفنون القتالية
- الله اكبر
- تحرير فلسطين
- تدريبات عسكرية
- حركة حماس
- حقوق الانسان
- خليل الحية
- سلاح الجو
- احمد بحر
- التمارين الرياضية
- الفنون القتالية
- الله اكبر
- تحرير فلسطين
- تدريبات عسكرية
- حركة حماس
- حقوق الانسان
- خليل الحية
- سلاح الجو
يخرج مقاتلون حاملين رشاشات كلاشينكوف من نفق ويهاجمون موقعا عسكريا إسرائيليا، إلا أن الهجوم ليس حقيقيا ومنفذوه فتية وشبان تتراوح أعمارهم بين 15 و20 عاما يشاركون في مخيم صيفي تنظمه كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس في غزة.
وجهاد (16 عاما)، من سكان حي الشجاعية في شرق مدينة غزة، واحد من عشرة فتية يستخدمون نفقا بنيت جدرانه من كتل أسمنتية جاهزة للتدرب على تنفيذ اقتحام موقع عسكري بهدف أسر جنود قرب الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل.
في موقع "اليرموك" التابع للقسام في الشجاعية الذي يبعد نحو 1500 متر عن الحدود مع إسرائيل، يشمل التدريب أنشطة أخرى، مثل النزول بالحبال من على برج يصل ارتفاعه إلى 20 مترا، والقفز فوق حواجز تحتها نيران.
ويشارك نحو 30 ألف فتى في مخيمات "طلائع التحرير" التي أطلقتها القسام في القطاع الذي تديره حماس ويخضع لحصار إسرائيلي مشدد منذ 10 سنوات.
ويقول القيادي البارز في حماس خليل الحية "العدو دمر البيوت على أصحابها وفرض الحصار ظنا منه أن الناس سينفضون عنا، وإذا بالشعب يزداد التفافا حول المقاومة والقسام ويدفع بأبنائه للمخيمات".
ويشدد الحية على أن "لا خيار إلا هذه البندقية"، مشيدا بـ"التدريبات التي يتلقاها المشاركون على أيدي نخبة من القسام ثبتوا معادلة الردع وأسروا الجنود الصهاينة"، في إشارة إلى الجنديين أورون شاؤول وهادار غولدين اللذين قتلا في حرب 2014 وتعتقد إسرائيل أن حماس تحتفظ بجثتيهما، إلا أن منظمات حقوقية ترفض هذه التدريبات.
ويقول مدير مركز "ميزان" لحقوق الإنسان عصام يونس لوكالة "فرانس برس": "نحن ضد هذه المخيمات العسكرية للأطفال، والطفل يجب أن يتمتع باللعب والمرح والإنتاج الفكري ويجب إبعاده تماما عن أجواء العنف وكل ما يمس بطفولته".
ويقول مرشد تربوي رفض الكشف عن اسمه أن المخيمات الصيفية "تعد إطارا تربويا مهما لإكساب الأطفال والفتية قسطا من الرفاهية ولتعزيز القيم الخلاقة"، لكن "الفصائل وحماس تقيم مخيمات للأولاد تأخذ طابعا عسكريا لأن الوضع في القطاع استثنائي".
- احمد بحر
- التمارين الرياضية
- الفنون القتالية
- الله اكبر
- تحرير فلسطين
- تدريبات عسكرية
- حركة حماس
- حقوق الانسان
- خليل الحية
- سلاح الجو
- احمد بحر
- التمارين الرياضية
- الفنون القتالية
- الله اكبر
- تحرير فلسطين
- تدريبات عسكرية
- حركة حماس
- حقوق الانسان
- خليل الحية
- سلاح الجو
- احمد بحر
- التمارين الرياضية
- الفنون القتالية
- الله اكبر
- تحرير فلسطين
- تدريبات عسكرية
- حركة حماس
- حقوق الانسان
- خليل الحية
- سلاح الجو
- احمد بحر
- التمارين الرياضية
- الفنون القتالية
- الله اكبر
- تحرير فلسطين
- تدريبات عسكرية
- حركة حماس
- حقوق الانسان
- خليل الحية
- سلاح الجو