أردوغان: ألمانيا تدعم "الإرهاب" وتركيا تحاربه منذ 35 عاما

أردوغان: ألمانيا تدعم "الإرهاب" وتركيا تحاربه منذ 35 عاما
- أزمة اللاجئين
- أنجيلا ميركل
- إعلان حالة الطوارئ
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون المشترك
- الدول الأوروبية
- العدالة والتنمية
- النمو الاقتصادي
- الهجمات الإرهابية
- تأشيرة الدخول
- أزمة اللاجئين
- أنجيلا ميركل
- إعلان حالة الطوارئ
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون المشترك
- الدول الأوروبية
- العدالة والتنمية
- النمو الاقتصادي
- الهجمات الإرهابية
- تأشيرة الدخول
- أزمة اللاجئين
- أنجيلا ميركل
- إعلان حالة الطوارئ
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون المشترك
- الدول الأوروبية
- العدالة والتنمية
- النمو الاقتصادي
- الهجمات الإرهابية
- تأشيرة الدخول
- أزمة اللاجئين
- أنجيلا ميركل
- إعلان حالة الطوارئ
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون المشترك
- الدول الأوروبية
- العدالة والتنمية
- النمو الاقتصادي
- الهجمات الإرهابية
- تأشيرة الدخول
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، "نحن نكافح الإرهاب منذ 30 أو 35 عاما، وقسم كبير من هؤلاء الإرهابيين (لم يحددهم) يعيشون في ألمانيا التي تقدم لهم دعمًا كبيرًا".
وتابع خلال مقابلة تلفزيونية أجراها، أمس، مع قناة "أ آر دي" الألمانية، "أنا أبلغت المستشارة (أنجيلا ميركل) بشأن الإرهابيين، وقدمت لها 4 آلاف ملف، وعندما أسألها بشأنهم، تقول إن القضاء يتخذ مجراه، عدد الملفات وصل إلى 4500".
واستطرد "العدالة إن تأخرت فهي ليست بعدالة، الإرهابيون يعيشون في ألمانيا وفرنسا وهولندا وبلجيكا، ولا يتم تسليمهم إلينا، بالرغم من أن مكافحة الإرهاب هي مكافحة تتم عبر التعاون المشترك، وإن لم تكن كذلك، فألمانيا أيضا في خطر وكذلك فرنسا وهولندا وبلجيكا وكل الدول الأوروبية والعالم بأسره".
أما عن أزمة اللاجئين، أشار أردوغان إلى أن "تركيا التزمت بالوعود التي قطعتها على نفسها في هذا الشأن، لكن أوروبا لم تلتزم"، في إشارة إلى اتفاق "إعادة القبول" الموقع بين أنقرة والاتحاد الأوروبي، مطلع مارس الماضي.
وتابع أن "تركيا تستضيف حتى الآن 3 ملايين سوري وعراقي، ولو كنا قد تركنا هذا العدد من اللاجئين يذهب إلى أوروبا، ماذا كان بوسعها أوروبا، أن تفعل".
أما عن إعفاء الأتراك من تأشيرة الدخول إلى دول الاتحاد الأوروبي، دعا أردوغان الدول الأوروبية، إلى الالتزام بالوعود التي قطعتها في هذا الصدد، قائلا "كما أننا التزمنا بالوعود، فعلى أوروبا أيضًا أن تلتزم".
وفي شأن آخر، أكد الرئيس التركي، أن اقتصاد بلاده "في وضع جيد، وفي حال أفضل من دول كثيرة في الاتحاد الأوروبي، إذا ما نظرنا إلى حجم النمو الاقتصادي".
ورفض أردوغان ربط الهجمات المسلحة، الواقعة في مدينتي ميونخ وآنسباخ الألمانيتين مؤخرًا، بالإسلام، قائلاً "لو ألحقتم الإسلام بالهجمات الإرهابية، فهذا خطأ وعدم احترام للمسلمين، فهل يمكننا القول إن هناك إرهاب مسيحي، أو إرهاب يهودي، إن قام أحد من هاتين الديانتين بتنفيذ عمل إرهابي".
وفي الوقت نفسه جدد أردوغان تعازيه باسم الشعب التركي للشعب الألماني جراء ضحايا الهجمات المسلحة التي شهدتها.
وفي رده على سؤال بشأن، اعتزام تركيا إعادة حكم الإعدام، أوضح أردوغان أن بلاده "انتظرت على اعتاب الاتحاد الأوروبي 53 عاما، وألغت قانون الإعدام، ولم يتغير شيء".
وأكد أن "في الدول الديمقراطية القول الفصل في مثل هذه القضايا للشعب، والشعب في كل الميادين يطالب بعودة حكم الإعدام"، موضحًا أن "المحاولة الانقلابية (الفاشلة التي وقعت في تركيا الأسبوع الماضي) إذا نجحت، لكان عدد الشهداء بالآلاف، لذلك هل كان بإمكاننا أن نكتفي بمشاهدة وقوع هذا".
ولفت أردوغان، إلى أنَّ "لحظات المحاولة الانقلابية كانت، الأكثر حرجا في حياتي السياسية، ولم أشهد مثلها في السنوات 14 الماضية (منذ وصول حزب العدالة والتنمية الحاكم للسلطة نهاية عام 2002، وأردوغان أحد مؤسسيه)".
أما عن إعلان حالة الطوارئ في البلاد، يوم الأربعاء الماضي، على خلفية المحاولة الانقلابية الفاشلة، أكد أردوغان أن "في حال عودة الأمور إلى طبيعتها، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، لن يكون هناك مبرر لتمديدها، أما إذا لم تعد، فنحن نملك صلاحية تمديدها من 3 إلى 6 أشهر أخرى"
- أزمة اللاجئين
- أنجيلا ميركل
- إعلان حالة الطوارئ
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون المشترك
- الدول الأوروبية
- العدالة والتنمية
- النمو الاقتصادي
- الهجمات الإرهابية
- تأشيرة الدخول
- أزمة اللاجئين
- أنجيلا ميركل
- إعلان حالة الطوارئ
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون المشترك
- الدول الأوروبية
- العدالة والتنمية
- النمو الاقتصادي
- الهجمات الإرهابية
- تأشيرة الدخول
- أزمة اللاجئين
- أنجيلا ميركل
- إعلان حالة الطوارئ
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون المشترك
- الدول الأوروبية
- العدالة والتنمية
- النمو الاقتصادي
- الهجمات الإرهابية
- تأشيرة الدخول
- أزمة اللاجئين
- أنجيلا ميركل
- إعلان حالة الطوارئ
- الاتحاد الأوروبي
- التعاون المشترك
- الدول الأوروبية
- العدالة والتنمية
- النمو الاقتصادي
- الهجمات الإرهابية
- تأشيرة الدخول