السلطات التركية تحظر عددا من مجلة "لي مان" تضمن كاريكاتير لأردوغان

السلطات التركية تحظر عددا من مجلة "لي مان" تضمن كاريكاتير لأردوغان
- اعتداء المسلح
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- الصحيفة الفرنسية
- رئيس تحرير
- رجب طيب أردوغان
- روسيا اليوم
- شارلي إيبدو
- أتراك
- اعتداء المسلح
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- الصحيفة الفرنسية
- رئيس تحرير
- رجب طيب أردوغان
- روسيا اليوم
- شارلي إيبدو
- أتراك
- اعتداء المسلح
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- الصحيفة الفرنسية
- رئيس تحرير
- رجب طيب أردوغان
- روسيا اليوم
- شارلي إيبدو
- أتراك
- اعتداء المسلح
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- الصحيفة الفرنسية
- رئيس تحرير
- رجب طيب أردوغان
- روسيا اليوم
- شارلي إيبدو
- أتراك
منعت السلطات التركية نشر عدد جديد للمجلة التركية الأسبوعية الساخرة "لي مان" بسب كاريكاتير ينتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وقالت المجلة إن الحكومة التركية منعت نشر عدد لها عن طريق أمر من المحكمة، مشيرة إلى أنها تواجه تهديدات أخرى في أعقاب محاولة الانقلاب الفاشلة التي جرت ليلة 15 يوليو الجاري. وفقا لما ذكرته قناة"روسيا اليوم" الإخبارية.
وبحسب المجلة، فقد حظر العدد بسبب رسم كرتوني نشر على غلافها ينتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ويظهر جنودا أتراكا في مواجهة مع المحتجين المناهضين لمحاولة الانقلاب الفاشلة، مساء الـ 15 يوليو.
واستنكرت المجلة الحظر مشيرة أن الرسم يهدف إلى إيصال فكرة مفادها أن ساحة البلاد ليست ساحة لأردوغان أو الداعية فتح الله جولن، الذي تقول أنقرة إنه يقف وراء الانقلاب الفاشل في تركيا، وإنما هي ساحة عامة.
ونشرت المجلة صورة الغلاف على صفحتها الخاصة في موقع التواصل الاجتماعي تويتر بعد أن سحبت الحكومة النسخ التي طبعت من السوق وصودرت كل النسخ التي تتضمن الكاريكاتير المذكور.
وقال رئيس تحرير المجلة: "غلاف المجلة يقول إن الدولة ليست ساحة معركة بين أردوغان وجولن وهذه بلادنا واستغلالها بتلك الشراسة لمدة 6 ساعات أدى إلى مقتل نحو 300شخص".
وسرعان ما انتشر الخبر على مواقع التواصل الاجتماعي حتى توجه عدد من المتظاهرين إلى مقر المجلة واتهموها بمساندة محاولة الانقلاب هاتفين: "ألا تتذكرون ماذا حدث بشارلي إيبدو"؟ في تذكير بالاعتداء المسلح الذي تعرضت له الصحيفة الفرنسية في يناير من العام الماضي ما أدى لمقتل 11 صحفيا.
ورد رئيس تحرير المجلة، بحسب موقع "السي أن أن": "أنا لا أساند أي محاولة انقلاب وليس علينا أن نختار بين السيء والأسوأ ونحن نريد الديمقراطية ونريدها الآن".
وتوجهت الشرطة إلى مقر المجلة لحماية مكاتبها من أي اعتداء محتمل بعد أن قررت المحكمة منع نشر العدد.
- اعتداء المسلح
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- الصحيفة الفرنسية
- رئيس تحرير
- رجب طيب أردوغان
- روسيا اليوم
- شارلي إيبدو
- أتراك
- اعتداء المسلح
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- الصحيفة الفرنسية
- رئيس تحرير
- رجب طيب أردوغان
- روسيا اليوم
- شارلي إيبدو
- أتراك
- اعتداء المسلح
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- الصحيفة الفرنسية
- رئيس تحرير
- رجب طيب أردوغان
- روسيا اليوم
- شارلي إيبدو
- أتراك
- اعتداء المسلح
- التواصل الاجتماعي
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- الصحيفة الفرنسية
- رئيس تحرير
- رجب طيب أردوغان
- روسيا اليوم
- شارلي إيبدو
- أتراك