«أبراج الحمام» فى الفيوم تلحق بـ«السبع سواقى»: الله يرحمك يا سياحة

«أبراج الحمام» فى الفيوم تلحق بـ«السبع سواقى»: الله يرحمك يا سياحة
- الحمام الزاجل
- الخبير السياحى
- الدكتور نبيل
- السياحة البيئية
- السياحة الريفية
- القدماء المصريون
- تربية الطيور
- قلعة الجبل
- كتب التاريخ
- محافظة الفيوم
- الحمام الزاجل
- الخبير السياحى
- الدكتور نبيل
- السياحة البيئية
- السياحة الريفية
- القدماء المصريون
- تربية الطيور
- قلعة الجبل
- كتب التاريخ
- محافظة الفيوم
- الحمام الزاجل
- الخبير السياحى
- الدكتور نبيل
- السياحة البيئية
- السياحة الريفية
- القدماء المصريون
- تربية الطيور
- قلعة الجبل
- كتب التاريخ
- محافظة الفيوم
- الحمام الزاجل
- الخبير السياحى
- الدكتور نبيل
- السياحة البيئية
- السياحة الريفية
- القدماء المصريون
- تربية الطيور
- قلعة الجبل
- كتب التاريخ
- محافظة الفيوم
كانت من أهم معالم السياحة البيئية، بمحافظة الفيوم، لكنها فى طريقها إلى الاختفاء كغيرها من المعالم التى تميّزت بها الفيوم، «أبراج الحمام» التى بناها القدماء المصريون من الطين والفخار، تعرّضت لعمليات هدم وتشويه تُهدّد بضياع تراث المحافظة ومعلمها الأساسى، وهو ما حذّر منه الدكتور نبيل حنظل، الخبير السياحى، ومؤسس السياحة بالفيوم، مؤكداً عدم وجود قانون يحظر هدم أو إزالة هذه المعالم، مطالباً المسئولين، بإعداد حصر شامل لكل السواقى، وأبراج الحمام الرئيسية، والمعالم الباقية، باعتبارها تاريخاً، ومعلماً سياحياً، تنفرد به الفيوم.
وحسب «حنظل»، فقد استُخدمت هذه الأبراج كمراكز للبريد الجوى، حيث كوّنت شبكة بريد جوى مترابطة، اعتمدت على أنواع من الحمام الزاجل، غطت سماء مصر، وامتدت إلى جميع أنحاء الدولة العباسية، والدول المجاورة. وذكرت كتب التاريخ، أن قلعة الجبل كانت تحتوى على أبراج للحمام، بلغ عدد طيورها حسب ما ذكره «ابن عبدالظاهر» فى كتابه «تمائم الحمائم»، فى آخر جمادى الآخرة، سنة 687هـ، الموافق يوليو 1288م، 1900 طائر.
ويضيف «حنظل»، أنه وفقاً لما جاء فى كتاب «المواعظ والاعتبار»، للمقريزى، فإن رسائل البريد الجوى كانت تحملها الحمائم إلى إصطبلات السلطانية الموزّعة فى أنحاء مصر، وكانت مجهّزة بالبغال، التى يستخدمها سعاة البريد، لتوصيلها إلى أصحابها، وتطورت وسائل الاتصال، لكن أبراج الحمام، ظلت باقية، وانحصرت وظيفة المراسلة فى ما يتبادله الهواة والمحبون من رسائل.
وانتقد «حنظل» إهمال تربية الطيور المراسلة فى مقابل شيوع تربية أنواع أخرى للتجارة أو الهواية أو التربية، من أجل الطعام، ومن أشهرها «الزغاليل»، وأنواع برية للهواة، تنحدر من أصول أجنبية أوروبية مثل الكارنو الأحمر، وكاشو، ومن سلالات أمريكية مثل الكارنو الأبيض، والهومر، والكنج الأبيض، محذّراً من أن السياحة الريفية فى المحافظة، مهدّدة بأن تفقد معلمين رئيسيين.
- الحمام الزاجل
- الخبير السياحى
- الدكتور نبيل
- السياحة البيئية
- السياحة الريفية
- القدماء المصريون
- تربية الطيور
- قلعة الجبل
- كتب التاريخ
- محافظة الفيوم
- الحمام الزاجل
- الخبير السياحى
- الدكتور نبيل
- السياحة البيئية
- السياحة الريفية
- القدماء المصريون
- تربية الطيور
- قلعة الجبل
- كتب التاريخ
- محافظة الفيوم
- الحمام الزاجل
- الخبير السياحى
- الدكتور نبيل
- السياحة البيئية
- السياحة الريفية
- القدماء المصريون
- تربية الطيور
- قلعة الجبل
- كتب التاريخ
- محافظة الفيوم
- الحمام الزاجل
- الخبير السياحى
- الدكتور نبيل
- السياحة البيئية
- السياحة الريفية
- القدماء المصريون
- تربية الطيور
- قلعة الجبل
- كتب التاريخ
- محافظة الفيوم