مؤسس «المخابرات القطرية»: ميليشيات «أردوغان» هى التى حسمت الصراع

مؤسس «المخابرات القطرية»: ميليشيات «أردوغان» هى التى حسمت الصراع
- أمير قطر
- إطلاق النار
- إطلاق النيران
- إنقاذ البلاد
- الإخوان المسلمين
- التحرك العسكرى
- الجماعات الجهادية
- الجمعية العربية
- الجنود الأتراك
- الجيش التركى
- أمير قطر
- إطلاق النار
- إطلاق النيران
- إنقاذ البلاد
- الإخوان المسلمين
- التحرك العسكرى
- الجماعات الجهادية
- الجمعية العربية
- الجنود الأتراك
- الجيش التركى
- أمير قطر
- إطلاق النار
- إطلاق النيران
- إنقاذ البلاد
- الإخوان المسلمين
- التحرك العسكرى
- الجماعات الجهادية
- الجمعية العربية
- الجنود الأتراك
- الجيش التركى
- أمير قطر
- إطلاق النار
- إطلاق النيران
- إنقاذ البلاد
- الإخوان المسلمين
- التحرك العسكرى
- الجماعات الجهادية
- الجمعية العربية
- الجنود الأتراك
- الجيش التركى
قال اللواء أركان حرب محمود منصور، أحد مؤسسى جهاز المخابرات العامة القطرية، رئيس الجمعية العربية للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن تحرك الجيش التركى لم يشارك به عدة آلاف، كما يدعى الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، ولكن نحو 60% من قوة الجيش، إلا أن التحرك لم يكن ناضجاً بشكل يكفى للسيطرة الكاملة على الدولة التركية.
{long_qoute_2}
أضاف «منصور»، فى حوار خاص لـ«الوطن»، أن معلومات توفرت لدى قادة التحرك من القوات المسلحة التركية، والقضاة بشأن نية أردوغان للعمل على «كسر شوكتهم»، و«قص بعض قاداتهم عن مناصبهم»، وذلك ليكون «السلطان العثمانى الجديد»؛ فعملوا على أن «يتغدوا بيه قبل ما يتعشى بيهم»، ومن ثم تحركت أعداد كبيرة من قواتهم، إلا أنه لم يكن مسيطراً عليها بشكل جيد.
{long_qoute_1}
■ كيف ترى فشل التحرك العسكرى التركى لإنقاذ البلاد من «أردوغان»؟
- تركيا بها سر كبير جداً، وهو انهيار التحرك العسكرى بتلك السرعة، مما ينتج دلالات متعددة.
■ مثل ماذا؟!
- مثل الميليشيات التى نزلت لتذبح، وتنكل بجنود، وضباط الجيش التركى، مما يطرح تساؤلاً حول مدى تغلغل جماعة الإخوان المسلمين، والجماعات الجهادية، والمتطرفة فى المجتمع التركى ليمكنها من مواجهة حركة 60% من قوة هذا الجيش الكبير، والتساؤل الآخر هو لماذا كانت حركة مخططى الانقلاب بطيئة، ليفلت منهم قادة الدولة، وعدم تمكنهم من السيطرة عليهم، وأخيراً الدور الأمريكى من حيث قواتها، ومخابراتها الموجودة بقاعدة «أنجرليك» جنوب شرق الجمهورية التركية، ومدى انخراطها فى إسقاط الطائرات المحملة بالضباط، والجنود الأتراك، وأخيراً مدى قناعة الشعب التركى باستمرار الحكم الدينى لبلاده.
■ وما اليقينى فى هذا الأمر؟
- المؤكد أن نهاية «الأردوغانية» بدأت، لأن تلك اللحظة تحرك بها «شيطان أردوغان»، الذى سيمتطى غروره، ويتناسى الحقائق التى أشارت إليها حركة الجيش التركى، التى شارك فيها 60% من جيشه.
■ وما الذى أفشل التحرك فى رأيك؟
- التخطيط للعملية كان ضعيفاً، والمشاركة الأمريكية لدعم «عميلهم المثالى» بالمنطقة.
■ إذن، كان يحتاج الجيش لتخطيط دقيق قبل أن ينطلق للسيطرة على البلاد؟
- كانوا فى سباق مع الزمن معه، لأن تحرك أردوغان كان من المتوقع له أن يكون قريباً، ومن ثم استغلوا أول فترة سانحة لهم للسيطرة على مقاليد البلاد، لكنهم فشلوا فى إسقاط حزب التنمية والعدالة، والوزراء، ورئيس الدولة، ثم كانوا سيدعون المواطنين الأتراك لانتخابات عامة خلال فترة انتقالية، لكن عنصر الوقت كان ضدهم، لذا تحركهم لم يكن ناضجاً جداً، و«خطة التحرك ماكنتش استوت».
■ تقول إن 60% من الجيش تحرك.. فهل كان 40% فقط بالتعاون مع الشرطة يستطيعون السيطرة على تحركهم وحدهم؟
- القوات التى تحركت كانت جوية، وبرية، وبحرية، ولكن من سيطر على تحركهم لم يكن الجيش، ولا الشرطة، ولكن الشارع بعد تدخل طائرات الـ«إف 16» لإحباط تفوقهم الجوى؛ فالكثرة ليست كل شىء، وخاصةً أن الجنود الأتراك رفضوا إطلاق النار على المواطنين، ولكن كان يأخذ منهم السلاح ليتم ضربهم؛ فالـ60% لم يكن مسيطراً عليهم من قبل قادة التحرك بشكل كافٍ، خاصةً أنهم كانوا متعجلين للتحرك.
■ ومن تقصد بـ«الشارع»؟
- أقصد بها الميليشيات المسلحة التابعة لأردوغان.
■ وهل كان لـ«الدوحة» دور فى إحباط التحرك العسكرى التركى؟
- قطر لا تعدو أن تكون سوى «خزينة متحركة» لأى من يرتدى «القناع الإسلامى»، لتضع فى «مضيفتها الفتة لمن يعادون أعداء الإسلاميين»، فقطر دولة ليست لديها كوادر سواء فى المخابرات أو الشرطة أو غيرها من المؤسسات، ولكن لديها أموال تحاول استغلالها فى خلق نفوذ لها.
■ وهل ستمول قطر إصلاح الخسائر الناجمة عن الاشتباكات التى شهدتها الساحة التركية على مدار الفترة الماضية؟
- سيقومون بهذا الدور، ولكن ليس من أنفسهم، ولكن بعد طلب أردوغان؛ فأمير قطر الشاب تميم يعمل ليكون «ضهر مادى» لأردوغان، ومن ثم سيعوض الخسائر الناتجة عما يُسمى بـ«الانقلاب».
- أمير قطر
- إطلاق النار
- إطلاق النيران
- إنقاذ البلاد
- الإخوان المسلمين
- التحرك العسكرى
- الجماعات الجهادية
- الجمعية العربية
- الجنود الأتراك
- الجيش التركى
- أمير قطر
- إطلاق النار
- إطلاق النيران
- إنقاذ البلاد
- الإخوان المسلمين
- التحرك العسكرى
- الجماعات الجهادية
- الجمعية العربية
- الجنود الأتراك
- الجيش التركى
- أمير قطر
- إطلاق النار
- إطلاق النيران
- إنقاذ البلاد
- الإخوان المسلمين
- التحرك العسكرى
- الجماعات الجهادية
- الجمعية العربية
- الجنود الأتراك
- الجيش التركى
- أمير قطر
- إطلاق النار
- إطلاق النيران
- إنقاذ البلاد
- الإخوان المسلمين
- التحرك العسكرى
- الجماعات الجهادية
- الجمعية العربية
- الجنود الأتراك
- الجيش التركى