البنك المركزي التركي يخفض سعر الفائدة بعد "محاولة الانقلاب"

البنك المركزي التركي يخفض سعر الفائدة بعد "محاولة الانقلاب"
- أسعار الفائدة
- الأسواق المالية
- الاقتصاد التركي
- البنك المركزي
- السياسة النقدية
- السيولة المالية
- العملة التركية
- سعر الفائدة
- آثار
- أجنبية
- أسعار الفائدة
- الأسواق المالية
- الاقتصاد التركي
- البنك المركزي
- السياسة النقدية
- السيولة المالية
- العملة التركية
- سعر الفائدة
- آثار
- أجنبية
- أسعار الفائدة
- الأسواق المالية
- الاقتصاد التركي
- البنك المركزي
- السياسة النقدية
- السيولة المالية
- العملة التركية
- سعر الفائدة
- آثار
- أجنبية
- أسعار الفائدة
- الأسواق المالية
- الاقتصاد التركي
- البنك المركزي
- السياسة النقدية
- السيولة المالية
- العملة التركية
- سعر الفائدة
- آثار
- أجنبية
خفض البنك المركزي التركي، اليوم الثلاثاء، سعر الفائدة الرئيسي، بعد أيام من إثارة محاولة انقلاب، مخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية للبلاد.
وقالت لجنة السياسة النقدية بالبنك، في بيان، اليوم الثلاثاء، إنها خفضت معدل فائدة التمويل الهامشي من 9 بالمائة إلى 8.75 بالمائة. وتم الإبقاء على جميع أسعار الفائدة الأخرى دون تغيير، بما في ذلك معدل الاقتراض، الذي ظل عند 7.25 بالمائة.
ويهدف خفض المعدل الهامشي، إلى دعم السيولة المالية في الاقتصاد وسط مخاوف السوق من تأثير المحاولة الانقلابية، يوم الجمعة.
وباستثناء تعليق بأن "التطورات المحلية أدت إلى تقلبات في الأسواق المالية"، لم تذكر الهيئة التي تحدد سعر الفائدة الانقلاب مباشرة.
غير أنها سعت إلى التقليل من شأن المخاوف، بحجة أن التدابير الأخيرة الخاصة بالسياسة العامة والسيولة المالية "زادت من قدرة الاقتصاد على التصدي للصدمات".
ووقع الكثير من التقلبات في الأصول المالية التركية منذ الانقلاب.وعلى الرغم من صعود متواضع اليوم الثلاثاء، لا تزال الأسهم التركية أقل كثيرا من مستويات ما قبل الانقلاب، كما هو الحال بالنسبة لليرة التركية.
وبعد قرار البنك المركزي، شهدت الليرة ارتفاعا طفيفا مقابل الدولار، الذي جرى تداوله منخفضا بنسبة 0.2 بالمائة عند 2.9740 ليرة. لكن العملة التركية ما زالت أضعف بكثير مما كانت عليه قبل الانقلاب، عندما كان تساوي 2.8900 لكل دولار.
محاولة الانقلاب وما تلاها من رد حكومي صارم عززا المخاوف بشأن الانقسامات السياسية في تركيا.
ومن دواعي القلق الرئيسية أن يتخوف المستثمرون الدوليون الذين تحتاج إليهم تركيا بشدة للوفاء بالتزاماتها المالية الخارجية. الأمر نفسه ينطبق على من يخططون لقضاء عطلاتهم في تركيا- فالسياحة من الروافد الرئيسية للعملة الأجنبية.
وكان من المتوقع حتى قبل محاولة الانقلاب أن يشهد هذا العام تراجعا حادا في عدد السياح، لا سيما من أوروبا، نتيجة لسلسلة الهجمات على مدى الأشهر القليلة الماضية.
وقبل إجراء تقييم كامل لآثار محاولة الانقلاب، كانت معظم التوقعات الاقتصادية، تشير إلى أن الاقتصاد التركي سيحقق نموا قدره نحو 4 بالمائة هذا العام.
- أسعار الفائدة
- الأسواق المالية
- الاقتصاد التركي
- البنك المركزي
- السياسة النقدية
- السيولة المالية
- العملة التركية
- سعر الفائدة
- آثار
- أجنبية
- أسعار الفائدة
- الأسواق المالية
- الاقتصاد التركي
- البنك المركزي
- السياسة النقدية
- السيولة المالية
- العملة التركية
- سعر الفائدة
- آثار
- أجنبية
- أسعار الفائدة
- الأسواق المالية
- الاقتصاد التركي
- البنك المركزي
- السياسة النقدية
- السيولة المالية
- العملة التركية
- سعر الفائدة
- آثار
- أجنبية
- أسعار الفائدة
- الأسواق المالية
- الاقتصاد التركي
- البنك المركزي
- السياسة النقدية
- السيولة المالية
- العملة التركية
- سعر الفائدة
- آثار
- أجنبية