"داعش" يتبنى الهجوم على قطار ألمانيا

"داعش" يتبنى الهجوم على قطار ألمانيا
- اطلاق نار
- اغلاق طريق
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الاوروبي
- الاسعافات الاولية
- البرلمان الاوروبي
- التحقيقات مستمرة
- الدولة الاسلامية
- السلطات الالمانية
- أول
- اطلاق نار
- اغلاق طريق
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الاوروبي
- الاسعافات الاولية
- البرلمان الاوروبي
- التحقيقات مستمرة
- الدولة الاسلامية
- السلطات الالمانية
- أول
- اطلاق نار
- اغلاق طريق
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الاوروبي
- الاسعافات الاولية
- البرلمان الاوروبي
- التحقيقات مستمرة
- الدولة الاسلامية
- السلطات الالمانية
- أول
- اطلاق نار
- اغلاق طريق
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الاوروبي
- الاسعافات الاولية
- البرلمان الاوروبي
- التحقيقات مستمرة
- الدولة الاسلامية
- السلطات الالمانية
- أول
أعلن تنظيم داعش، اليوم، لمسؤولية عن الاعتداء الذي نفذه طالب لجوء أفغاني يبلغ من العمر 17 عاما، بفأس وسكين على متن قطار في ألمانيا، وهو أول هجوم يتبناه على الأراضي الألمانية.
وقالت السلطات الألمانية، إنها عثرت على راية لتنظيم "داعش" بين مقتنيات طالب اللجوء، الذي جرح أربعة سياح من أسرة واحدة من هونغ كونغ. وقتل المهاجم أثناء محاولته الفرار.
وذكرت وكالة أعماق التابعة لتنظيم "داعش"، أن منفذ العملية "أحد مقاتلي داعش" وأن الهجوم جاء "استجابة لنداءات استهداف دول التحالف التي تقاتل داعش".
وأعلن وزير الداخلية في مقاطعة بافاريا يواكيم هيرمان أن اثنين من الجرحى الأربعة في حالة حرجة.
وقال هيرمان لشبكة "زد دي إف" التلفزيونية: "نتمنى الشفاء للمصابين بجروح خطيرة".
وحتى الآن لم تستهدف ألمانيا هجمات إرهابية كبيرة كتلك التي وقعت في نيس جنوب فرنسا الأسبوع الماضي، عندما اندفع محمد لحويج بوهلال (31 عاما) بشاحنة على حشد من الناس كانوا يشاهدون عرض الأسهم النارية بمناسبة العيد الوطني ما أدى إلى مقتل 84 شخصا. وتبنى تنظيم "داعش" الاعتداء.
والهجوم في بافاريا قد يثير نقاشا وطنيا حادا حول اندماج المهاجرين واللاجئين بعد تدفق قياسي للاجئين العام الماضي.
ـ مثل مسلخ ـ وصل الافغاني القاصر وحيدا بدون عائلته إلى ألمانيا قبل نحو عامين. وكان محتضنا من قبل أسرة في المنطقة منذ أسبوعين، بحسب هيرمان.
وقال متحدث باسم وزارة الداخلية بعد ساعات على الهجوم "من المحتمل جدا أن يكون اعتداء إسلاميا" مضيفا أن المهاجم سمع وهو يصرخ "الله أكبر".
غير أنه أكد أن التحقيقات مستمرة، وأن الأفغاني على ما يبدو تصرف بمفرده.
وقال: "يتعين تحديد الدافع والى أي مدى كان ينتمي إلى الأوساط الإسلامية أو تحول إلى التطرف مؤخرا"، مضيفا أن المهاجم لم يكن لديه سجل جنائي في ألمانيا.
وقع الهجوم حوالي الساعة 9:15 مساء (19:15 ت غ) على متن القطار الذي كان يقوم برحلة بين مدينتي ترويشلينجن وفورتسبورج في بافاريا.
وقال شاهد عيان يقيم قرب محطة القطار لوكالة "د ب أ" الألمانية إن القطار الذي كان يقل 25 شخصا بدا مثل مسلخ "والدماء تغطي أرضه".
والرجل الذي رفض الكشف عن اسمه قال إنه شاهد الناس يزحفون من العربة وطلبوا مستلزمات الإسعافات الأولية فيما كان ضحايا آخرون على الأرض في الداخل.
وقال متحدث باسم الشرطة: "تمكن المهاجم من مغادرة القطار، وطاردته الشرطة وخلال المطاردة أطلقوا النار على المهاجم وقتلوه".
وقال هيرمان في وقت لاحق، إن الفتى الأفغاني تعرض لإطلاق نار عندما هاجم الشرطة أثناء محاولته الفرار.
وصودف وجود وحدة خاصة من قوات الشرطة قرب المكان، وتمكنت من التحرك سريعا، بحسب هيرمان.
والجرحى الأربعة هم أفراد أسرة من هونغ كونغ، بحسب ما أكدت سلطات المدينة الثلاثاء، مضيفة أن سلطات الهجرة تقدم لهم المساعدة.
ـ توترات سياسية ـ في مايو نفذ رجل مضطرب عقليا (27 عاما) عملية طعن بسكين على متن قطار محلي في الجنوب فقتل شخصا وأصاب ثلاثة.
وذكرت معلومات أولية، أن المهاجم صرخ "الله أكبر" لكن الشرطة قالت في ما بعد أن ليس هناك دليل يشير إلى دوافع دينية. ويحتجز الرجل حاليا في مستشفى للأمراض النفسية.
وفي فبراير الماضي قامت شابة من أصل تركي تبلغ من العمر 15 عاما بطعن شرطي في عنقه بسكين مطبخ في محطة القطارات في هانوفر. وأظهر التحقيق وجود دافع إرهابي لدي الفتاة التي سعت قبل فترة وجيزة للسفر إلى سوريا عبر تركيا للانضمام لتنظيم "داعش".
واعتقلت الشرطة في أبريل الماضي شابين يبلغان من العمر 16 عاما في أعقاب انفجار أدى إلى جرح ثلاثة أشخاص في معبد للسيخ، في ما اعتبر هجوما ذا دافع إسلامي استهدف حفل زفاف هنديا في المعبد الواقع في مقاطعة هيسن الغربية.
وكانت ألمانيا استقبلت عددا قياسيا من طالبي اللجوء بلغ 1.1 مليون العام الماضي، معظمهم من السوريين يليهم الأفغان الفارون من الاضطرابات والفقر.
غير أن عدد اللاجئين الواصلين إلى ألمانيا تراجع بشكل كبير نتيجة إغلاق طريق البلقان وإثر اتفاق بين تركيا والاتحاد الأوروبي على احتواء تدفقهم.
ويتولى الحكم في مقاطعة بافاريا حزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي، وهو الحزب الشقيق للديموقراطي المسيحي المحافظ الذي تنتمي إليه المستشارة أنجيلا ميركل، لكنه ينتقد سياسة ميركل المتساهلة مع طالبي اللجوء.
وهدد هذا الانقسام الحزبي وحدة الائتلاف الحاكم في برلين وأدى إلى تراجع نسبة التأييد للحكومة.
كما أدى إلى تعزيز موقع حزب "البديل لألمانيا" اليميني الشعبوي الذي تأسس في ربيع 2013. وبعدما كان خطابه مناهضا لأوروبا بات يهاجم الإسلام وتدفق اللاجئين على ألمانيا.
وتشير استطلاعات الرأي إلى حصوله على 10% من نسبة التأييد وهو يتمتع حاليا بتمثيل في نصف مقاطعات ألمانيا الـ16 إضافة إلى البرلمان الأوروبي.
وارتفعت شعبية ميركل مجددا، لكن من المرجح أن يؤدي الهجوم في بافاريا إلى عودة التوترات السياسة.
- اطلاق نار
- اغلاق طريق
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الاوروبي
- الاسعافات الاولية
- البرلمان الاوروبي
- التحقيقات مستمرة
- الدولة الاسلامية
- السلطات الالمانية
- أول
- اطلاق نار
- اغلاق طريق
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الاوروبي
- الاسعافات الاولية
- البرلمان الاوروبي
- التحقيقات مستمرة
- الدولة الاسلامية
- السلطات الالمانية
- أول
- اطلاق نار
- اغلاق طريق
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الاوروبي
- الاسعافات الاولية
- البرلمان الاوروبي
- التحقيقات مستمرة
- الدولة الاسلامية
- السلطات الالمانية
- أول
- اطلاق نار
- اغلاق طريق
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الاوروبي
- الاسعافات الاولية
- البرلمان الاوروبي
- التحقيقات مستمرة
- الدولة الاسلامية
- السلطات الالمانية
- أول