وليد توفيق: أثق فى براءة فضل شاكر.. وأتمنى أن يقدم نفسه للمحاكمة.. والجيش اللبنانى خط أحمر

وليد توفيق: أثق فى براءة فضل شاكر.. وأتمنى أن يقدم نفسه للمحاكمة.. والجيش اللبنانى خط أحمر
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أم كلثوم
- اكتشاف المواهب
- الأكثر انتشارا
- الجيش اللبنانى
- الحمد لله
- الشركات الخليجية
- الشعب السورى
- العاصمة اللبنانية
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أم كلثوم
- اكتشاف المواهب
- الأكثر انتشارا
- الجيش اللبنانى
- الحمد لله
- الشركات الخليجية
- الشعب السورى
- العاصمة اللبنانية
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أم كلثوم
- اكتشاف المواهب
- الأكثر انتشارا
- الجيش اللبنانى
- الحمد لله
- الشركات الخليجية
- الشعب السورى
- العاصمة اللبنانية
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أم كلثوم
- اكتشاف المواهب
- الأكثر انتشارا
- الجيش اللبنانى
- الحمد لله
- الشركات الخليجية
- الشعب السورى
- العاصمة اللبنانية
عاد الفنان وليد توفيق، للمنافسة بقوة على الساحة الغنائية العربية، بطرح ألبومه الغنائى الجديد «وليد 2016»، خلال الفترة الماضية، الذى تضمن 8 أغنيات جديدة، قدمها باللهجات المصرية، واللبنانية، والمغربية، إضافة إلى إعادة تقديم أغنية قام بغنائها قبل 38 عاماً، مع الفنان دريد لحام، فى فيلم «سمك بلا حسك»، وفى حواره لـ«الوطن»، تحدث وليد توفيق عن تفاصيل ألبومه الجديد، والأغنية التى ضمها للمجموعة الغنائية بعد احتفاظه بها لـ25 عاماً، ورأيه فى شعبية المطرب وائل جسار بمصر، بالإضافة إلى علاقته بالفنان فضل شاكر، واختلاف طبيعة برامج اكتشاف المواهب الغنائية، عن الفترة التى تخرج فيها من برنامج «ستوديو الفن».
■ كم من الوقت استغرق التجهيز لألبومك الجديد «وليد توفيق 2016»؟
- استغرق الألبوم 4 سنوات تقريباً، من أجل الاستماع إلى أغنيات وقصائد شعرية، سواء باللهجة المصرية، أو اللهجات العربية الأخرى، لأنى حرصت طيلة فترة الاختيار، على أن أختار الأشكال والأنواع الموسيقية والشعرية، التى لم أكن قدمتها من قبل، أملاً فى تقديم ألبوم غنائى مختلف ومتكامل، وأن يكون إضافة لمشوارى الفنى، الممتد لأكثر من 35 عاماً، والحمد لله استطعت أن أضم للألبوم 8 أغنيات جديدة، بالإضافة لأغنيتى القديمة «أسمر اللون»، التى قدمتها من قبل مع الفنان السورى الكبير دريد لحام، فى فيلم «سمك بلا حسك»، الذى عرض سينمائياً عام 1978.
{long_qoute_1}
■ ولماذا اخترت ضم الأغنية للألبوم رغم مرور أكثر من 30 عاماً على غنائها؟
- الأغنية قريبة لقلبى للغاية، إضافة إلى أن عدداً كبيراً من جمهورى يطلب منى أن أقدمها فى حفلاتى الغنائية، وبالتحديد الشعب السورى، ولذلك أحببت أن أعيد تقديمها لهم فى الألبوم.
■ وما صحة ما تردد حول أن أغنية «هيد» الألبوم «حبينا» مؤجلة منذ 25 عاماً؟
- هذا الكلام حقيقى، فأغنية «حبينا» من كلماتى، وأثناء كتابتها وتلحينها عام 1991، كنت أعمل عليها وبرفقتى الإعلامى الدكتور جمال فياض، وكان يجرى معى حواراً صحفياً، وقمت بغناء الأغنية أمامه فأعجب بها بشدة، ولكنى لم أكن متحمساً لها، ووضعت الأغنية فى مكتبى برفقة ما يقرب من 50 أغنية أخرى، ونسيت الأغنية تماماً، إلى أن قابلنى «فياض» فى إحدى المناسبات، وذكرنى بالأغنية وأصر على أن أطرحها مجدداً، فقررت طرح الأغنية ضمن ألبومى الجديد، وجعلتها الأغنية الرئيسية، ورغم مرور هذه الفترة على الأغنية، إلا أنها تعد أكثر أغنيات الألبوم استماعاً.
■ لماذا قمت بتلحين أغانى ألبومك بالكامل؟
- الأمر جاء بالصدفة، فأنا لم أكن أنتوى تلحين أغنيات الألبوم، ولكن الصدفة لعبت دورها، حيث إننى بعد أن انتهيت من تسجيل كافة الأغنيات وبدأت فى غربلتها، قمت باختيار الأغنيات الأفضل من وجهت نظرى، وبالصدفة كانت الأغنيات جميعها من ألحانى، وأحب أن أوجه الشكر لكل من ساعدنى فى الألبوم، من شعراء أمثال إيهاب غيث، ورمزى بسيونى، ونزار فرنسيس، ومعتصم حمزة، وسمير المصرى، ومارون روحانا، ومن الموزعين مجدى داود، ومحمد القيسى، وشيرو منان، وعمر صباغ، وغادى عزو. {left_qoute_1}
■ هل ستصور أغنيات من ألبومك الجديد؟
- انتهيت من تصوير الأغنية الأولى، التى تحمل عنوان «الليلة دى»، مع المخرج فادى حداد، بالعاصمة اللبنانية بيروت، وسأقوم بتصوير كليب أغنية «كيفاش»، التى قدمتها باللهجة المغربية فى مراكش، بعد أن كنت أفكر جدياً فى تصويرها بالهند.
■ لماذا طرحت ألبومك الجديد مع شركة «لايف استايل»؟
- أعتبر شركة «لايف استايل» شركتى، ولست مجرد مطرب فيها، لأنها فتحت لى أبوابها بعد أن تركت إحدى الشركات الخليجية الكبرى، وقدمت معها مجموعة من أجمل الأغنيات، مثل «اتعودت عليك»، و«لا تقولى عمرى خمسين»، والشركة فى الفترة الحالية تمر بمرحلة نجاح قوية، فتعاملت مع أكبر مطربى الوطن العربى أمثال نجوى كرم، وعاصى الحلانى، وتعاقدت مع مخرجين كبار فى عالمنا العربى لتقديم الكليبات، أمثال فادى حداد، ووليد ناصيف، وأعتقد أننى لن أترك شركة «لايف استايل» فى يوم من الأيام.
■ لماذا لم تطرح ألبوم «أغانى أحببتها» فى الأسواق رغم تسجيله وطبعه؟
- الألبوم تم تنفيذه فعلياً وأجريت عملية طبع نسخه، ولكنه تعرض لأزمة قوية، فبعد أن تعاقدت مع المنتج محسن جابر على توزيعه، وقفت المصنفات الفنية المصرية عائقاً أمام طرحه، وطلبت مبلغاً مالياً كبيراً للغاية، فتوقف توزيعه بالأسواق، ولكن الألبوم معى، وأصبحت أوزعه كهدية على أصدقائى، ولكل من يحب أن يسمع صوتى، وربما تسبب الألبوم فى أزمة مع المقربين منى، حيث إنهم أصبحوا يستمعون لهذا الألبوم، ولا يستمعون إلى أغنياتى الأخرى الخاصة بى، لأن أغنيات «وردة» وعبدالحليم حافظ و«أم كلثوم»، التى قمت بغنائها، بها مساحات قوية لإظهار الصوت، وهى عكس أغنياتى الحالية، وللعلم هو من أحلى وأجمل الألبومات التى سجلتها، لأنه يتضمن الأغنيات القديمة، التى أحببتها للموسيقار الراحل العظيم بليغ حمدى.
{long_qoute_2}
■ وما تقييمك للإحصائية الرقمية التى قدمتها إحدى الشركات حول المطربين العرب بمصر ووضعت «وائل جسار» فى المرتبة الأولى؟
- أفتخر بذلك، وأصفق لوائل جسار على قدرته فى أن يكون رقم واحد بمصر، فهو من الأصوات الجميلة والرائعة، التى دخلت قلوب المصريين سريعاً، بأغنياته التى قدمها عبر مسيرته، وبالتحديد الأغنيات الدينية التى كان لها وقع جميل مع الملحن وليد سعد، وهو أمر لا يحزننى أبداً، ولكن علينا أن نعترف أن المرحلة الحالية، هى مرحلة الأغنية الفردية، أو الـ«سنجل»، فمثلاً حينما طرح المطرب الإماراتى حسين الجسمى، أغنية «بشرة خير»، كان هو المطرب الأول فى الوطن العربى، وبعد أن طرح المطرب المغربى سعد لمجرد أغنية «أنت معلم»، أصبح هو الأكثر انتشاراً فى عالمنا.
■ وما رأيك فى ظاهرة «سعد لمجرد»؟
- سعد لمجرد صديقى، وهو مطرب موهوب، ربما لم أحب أغنية «انت معلم» وهى التى حققت كل النجاح خلال الفترة الحالية، مثلما أحببت أغنيته الأولى «أنت باغية واحدة»، وبالتحديد اللحن، فأنا استمعت لـ«سعد» فى جلسة خاصة، وهو يعزف على العود، ووجدته مبدعاً، ولديه إمكانيات واعدة وبالتحديد مع اللهجة المصرية.
■ هل يستحق سعد لمجرد كل هذا النجاح الذى حققه فى الفترة الأخيرة؟
- بالتأكيد، لأننا الآن نعيش فى زمن الأغنية وليس زمن المطرب، ولو لاحظت ستجد أننا فى حوارنا حالياً، نتكلم ونقول أغنية «انت معلم» للمطرب سعد لمجرد، ولم نقل أغنية المطرب سعد لمجرد «أنت معلم»، وللعلم هذا الأمر موجود منذ زمن طويل، فالجميع يتذكر المطرب على حميدة، الذى طرح فى نهاية الثمانينات من القرن الماضى أغنية «لولاكى»، وأتذكر فى ذلك الوقت أن تلك الأغنية، حققت مبيعات أكثر من ألبومات كافة المطربين، الذين كانوا موجودين فى تلك الفترة، ولكن أين «حميدة» الآن، وهنا لا أقلل من «سعد» مطلقاً، ولكنى أتحدث عن فكرة أننا نعيش زمن الأغنية.
■ ما رأيك فى قضية الفنان فضل شاكر.. وهل أنت مع عودته للحياة الفنية؟
- لا غبار على أن فضل شاكر، صوت من أجمل وأروع الأصوات التى ظهرت خلال السنوات الأخيرة بالوطن العربى، وأنه استطاع خلال فترة وجيزة، أن يكوّن شعبية كبيرة بمختلف البلدان، وأنا كوليد توفيق، أتمنى من «فضل» أن يتقدم للمحاكمة أمام القضاء اللبنانى، وأثق بأن فناناً مثل فضل شاكر ليس قاتلاً، ولكن الجيش اللبنانى خط أحمر، وهو متهم أمامه، و«فضل» فنان ذو أحاسيس، وحينما أحببناه لم نكن نعرف جنسيته أو دينه، فنحن أحببنا مصر لوجود «أم كلثوم»، والعرب أحبوا لبنان بسبب «فيروز».
■ ما رأيك فى هجوم ملحم بركات على كل من يغنى باللهجة المصرية؟
- وسائل الإعلام دائماً تترجم تصريحات ملحم بركات خطأ، أو تأخذ نصف كلامه دون أن تستكمله، فهو ليس ضد الغناء باللهجة المصرية، لأنه عاشق لمصر، وتربى على أغنيات عبدالوهاب، كما أنه هو من لحن لى أغنياتى المصرية، «أبوكى مين يا صبية»، و«على بابى واقف قمرين»، و«أنا راضى»، ولكن لكونه عصبياً، دائماً ما يفهم بالخطأ، كل ما فى الموضوع أن «ملحم» يطالب الفنانين الكبار من سفراء لبنان، أن يقدموا الأغنية اللبنانية كما يقدمون المصرية، وهى ليست عنصرية، إنما واجب على كل فنان، فمثلاً لو حدث العكس، ووجدت عمرو دياب، أو «أنغام» يقدمان اللون الخليجى أو اللبنانى فقط، فبالتأكيد سيغضب جمهورهما المصرى، وحينما يستمع ملحم بركات إلى مطرب لبنانى، ويجد أن أغنياته بالكامل مصرية، لا بد أن يغضب للدفاع عن الهوية اللبنانية، وللعلم أنا أضم صوتى لصوته، فى أهمية الحفاظ على الأغنية اللبنانية.
■ وهل هناك تعاون جديد يجمعك مع ملحم بركات مرة أخرى؟
- هناك لحن كان قد قدمه لى منذ سنوات عديدة، بعنوان «غريب يا زمن»، تذكرته منذ فترة، وأحببت أن أعمل عليه، وربما أقوم بطرحه خلال الفترة المقبلة فى شكل أغنية «سنجل».
■ ما الفارق بين برامج المواهب الغنائية الحالية وبرنامج «ستوديو الفن» الذى قدمك كمطرب عام 1973؟
- لا توجد مقارنة بين برامج الماضى وما يحدث الآن، لسبب بسيط، هو أن برامج المواهب فى الماضى كانت تخضع لتليفزيون الدولة، وليس لقنوات خاصة، أى أن الدولة هى التى كانت تنظمها، كما أن هناك فترة زمنية تصل إلى 4 سنوات كانت تفصل المواسم، إضافة إلى أن اللجنة الخاصة بالبرنامج لم تكن من نجوم معروفين، إنما كانت لمتخصصين فى الغناء.
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أم كلثوم
- اكتشاف المواهب
- الأكثر انتشارا
- الجيش اللبنانى
- الحمد لله
- الشركات الخليجية
- الشعب السورى
- العاصمة اللبنانية
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أم كلثوم
- اكتشاف المواهب
- الأكثر انتشارا
- الجيش اللبنانى
- الحمد لله
- الشركات الخليجية
- الشعب السورى
- العاصمة اللبنانية
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أم كلثوم
- اكتشاف المواهب
- الأكثر انتشارا
- الجيش اللبنانى
- الحمد لله
- الشركات الخليجية
- الشعب السورى
- العاصمة اللبنانية
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أم كلثوم
- اكتشاف المواهب
- الأكثر انتشارا
- الجيش اللبنانى
- الحمد لله
- الشركات الخليجية
- الشعب السورى
- العاصمة اللبنانية