"الفرنسية": الغموض سيد الوضع بعد محاولة انقلاب عسكري في تركيا

"الفرنسية": الغموض سيد الوضع بعد محاولة انقلاب عسكري في تركيا
- اطلاق نار
- الاتحاد الاوروبي
- الاستخبارات التركية
- الاعلى للقوات المسلحة
- الامين العام للامم المتحدة
- البيت الابيض
- الحياة السياسية
- الدولة الموازية
- الرئاسة الروسية
- اطلاق نار
- الاتحاد الاوروبي
- الاستخبارات التركية
- الاعلى للقوات المسلحة
- الامين العام للامم المتحدة
- البيت الابيض
- الحياة السياسية
- الدولة الموازية
- الرئاسة الروسية
- اطلاق نار
- الاتحاد الاوروبي
- الاستخبارات التركية
- الاعلى للقوات المسلحة
- الامين العام للامم المتحدة
- البيت الابيض
- الحياة السياسية
- الدولة الموازية
- الرئاسة الروسية
- اطلاق نار
- الاتحاد الاوروبي
- الاستخبارات التركية
- الاعلى للقوات المسلحة
- الامين العام للامم المتحدة
- البيت الابيض
- الحياة السياسية
- الدولة الموازية
- الرئاسة الروسية
أكدت مجموعة انقلابية في الجيش التركي، مساء الجمعة، أنها استولت على السلطة في تركيا، ما أدى إلى مواجهات أوقعت قتلى وجرحى في أنقرة وإسطنبول التي عاد إليها الرئيس رجب طيب أردوغان فجر السبت.
وسارعت الحكومة إلى النفي، وأعلن رئيس الوزراء بن علي يلديريم أن "الوضع تحت السيطرة إلى حد كبير"، بينما أشار متحدث باسم الاستخبارات إلى "عودة الوضع إلى طبيعته".
إلا أن الوضع في هذا البلد البالغ عدد سكانه 80 مليون نسمة، ويعد حليفا مهما في الحلف الأطلسي، لا يزال غامضا جدا. بعد أربع ساعات على بدء محاولة الانقلاب لا تزال انفجارات عنيفة وإطلاق نار يسمع في أنقرة وإسطنبول، ما يثير الشكوك حول استعادة السلطات للسيطرة على الوقع بشكل تام.
وتعرض البرلمان، الذي انتشرت أمامه دبابات، للقصف في العاصمة وقتل 17 شرطيا، بحسب ما أعلنت وكالة الأناضول، بينما فتح جنود النار على حشد في إسطنبول، ما أوقع جرحى، كما أفاد مصور لوكالة فرانس برس.
وأسقطت مقاتلات "إف-16" مروحية على متنها انقلابيون، بحسب التلفزيون التركي، بعد فرض حظر للتجول والأحكام العرفية.
إلا أن يلديريم أكد قرابة الساعة 03.00 السبت (منتصف الليل بتوقيت جرينتش) أنه "تمت السيطرة إلى حد كبير على محاولة الانقلاب الغبية".
وصرح يلديريم، في اتصال هاتفي مع شبكة "إن تي في" "إنها محاولة غبية مصيرها الفشل وتمت السيطرة عليها إلى حد كبير"، بينما أشارت الاستخبارات التركية إلى "عودة الوضع إلى طبيعته" في الوقت الذي تعرض فيه البرلمان في أنقرة لقصف جوي.
بعد ساعتين على إعلان مجموعة أنها تشن انقلابا، قال أردوغان أنها ستفشل متحدثا من مكان لم يتم الإفصاح عنه عبر تطبيق "فيس تايم" على هاتف محمول.
وسمع دوي انفجار عنيف لم تعرف أسبابه في أنقرة في حين كانت المقاتلات ومروحيات تحلق في سمائها بشكل متواصل، بحسب مراسل لفرانس برس.
وأفادت وكالة أنباء الأناضول التركية الحكومية وشبكات تلفزيونية أن رئيس الأركان الجنرال خلوصي آكار محتجز "رهينة" لدى عسكريين انقلابيين، في حين أقر أردوغان لدى عودته إلى إسطنبول بأنه يجهل مصيره.
وهبطت طائرة أردوغان الذي كان "في مكان آمن" بحسب مصدر رئاسي في إسطنبول فجر السبت لينزل منها وسط حشد من أنصاره.
وكان أردوغان ندد إثر بدء الأحداث بـ"تمرد مجموعة صغيرة في الجيش" ودعا الأتراك للنزول إلى الشارع من أجل التصدر لمحاولة الانقلاب.
وقال أردوغان في اتصال هاتفي مع شبكة "سي إن إن تورك": "لا أعتقد إطلاقا ان منفذي محاولة الانقلاب سينجحون"، وتوعد بـ"رد قوي جدا". وشدد على أنه سيظل الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة في البلاد.
وكانت علاقات أردوغان متوترة مع الجيش في مطلع ولايته، عندما كان رئيسا للحكومة، لأنه قلص من نفوذ الجيش في الحياة السياسية إلا أنه بدا أنها بلغت نوعا من التوازن.
ولدى عودته إلى إسطنبول قال أردوغان "إنه انقلاب شاركت فيه أيضا الدولة الموازية" في إشارة إلى غريمه الداعية فتح الله كولن المقيم في المنفى في الولايات المتحدة.
ومضى يقول إنه لن يترك تركيا "للمحتلين" وإنه يجهل مصير رئيس الأركان، وأضاف أن الفندق الذي نزل فيه على ساحل بحر إيجه تعرض للقصف بعد مغادرته.
- اطلاق نار
- الاتحاد الاوروبي
- الاستخبارات التركية
- الاعلى للقوات المسلحة
- الامين العام للامم المتحدة
- البيت الابيض
- الحياة السياسية
- الدولة الموازية
- الرئاسة الروسية
- اطلاق نار
- الاتحاد الاوروبي
- الاستخبارات التركية
- الاعلى للقوات المسلحة
- الامين العام للامم المتحدة
- البيت الابيض
- الحياة السياسية
- الدولة الموازية
- الرئاسة الروسية
- اطلاق نار
- الاتحاد الاوروبي
- الاستخبارات التركية
- الاعلى للقوات المسلحة
- الامين العام للامم المتحدة
- البيت الابيض
- الحياة السياسية
- الدولة الموازية
- الرئاسة الروسية
- اطلاق نار
- الاتحاد الاوروبي
- الاستخبارات التركية
- الاعلى للقوات المسلحة
- الامين العام للامم المتحدة
- البيت الابيض
- الحياة السياسية
- الدولة الموازية
- الرئاسة الروسية