برلماني يعد مذكرة لمطالبة "الخارجية" بالتدخل لإطلاق سراح المختطفين في ليبيا
برلماني يعد مذكرة لمطالبة "الخارجية" بالتدخل لإطلاق سراح المختطفين في ليبيا
- إطلاق سراحهم
- اطلاق سراح
- الحكومة الليبية
- الخارجية المصرية
- المجموعات المسلحة
- المرحلة الإعدادية
- النائب العام
- بني وليد
- جماعة مسلحة
- أبناء
- إطلاق سراحهم
- اطلاق سراح
- الحكومة الليبية
- الخارجية المصرية
- المجموعات المسلحة
- المرحلة الإعدادية
- النائب العام
- بني وليد
- جماعة مسلحة
- أبناء
- إطلاق سراحهم
- اطلاق سراح
- الحكومة الليبية
- الخارجية المصرية
- المجموعات المسلحة
- المرحلة الإعدادية
- النائب العام
- بني وليد
- جماعة مسلحة
- أبناء
- إطلاق سراحهم
- اطلاق سراح
- الحكومة الليبية
- الخارجية المصرية
- المجموعات المسلحة
- المرحلة الإعدادية
- النائب العام
- بني وليد
- جماعة مسلحة
- أبناء
أكد النائب ربيع أبولطيعة عضو مجلس النواب، عن دائرة مراكز أبشواي ويوسف الصديق والشواشنة بمحافظة الفيوم، اليوم، أنه أجرى اتصالات مع بعض زملاء العمال الخمسة، من قرية الحامولي بمركز يوسف الصديق، المختطفين في ليبيا، للتوصل إلى طريقة لإطلاق سراحهم.
وأضاف النائب البرلماني، في تصريحات لـ"الوطن"، أن عملية اختطافهم جنائية على جماعة مسلحة، بهدف الحصول على فدية من ذويهم، حيث اقتادوهم إلى بلدة إسمها "بني وليدة"، في محافظة مصراتة، بدولة ليبيا، واحتجزوهم هناك، طلبا لفدية مالية قدرها نصف مليون دينار ليبي.
وأوضح النائب البرلماني، أنه سيتقدم بمذكرة إلى وزير الخارجية المصري، غدا السبت، من أجل التحرك الدبلوماسي السريع، لدي الحكومة الليبية، لحثها على التوصل إلى العمال المختطفين، وإطلاق سراحهم من بين أيدي المجموعات المسلحة.
والتقى نائب الدائرة، مع أهالي العمال الخمسة، المختطفين من أبناء قرية الحامولي، بمركز يوسف الصديق، أمس، وأخبروه بأن عملية الاختطاف، وقعت بدعوى تشغيلهم بأحد أسواق مدينة مصراتة الليبية، ثم فوجىء المختطفون، بوضع عصابات على أعينهم، ونقلهم إلى مكان مجهول، واكتشفوا أنهم في منطقة تقع على ساحل البحر، وأن 4 مسلحين من بين الخاطفين، يطلبون منهم دفع فدية قدرها 150 ألف دينار، مقابل إطلاق سراحهم.
وأشار إلى أن الخاطفين طلبوا من المختطفين، الاستعانة بأهليتهم في مصر، وأن سداد المبلغ سيتم عبر طريق أحد مكاتب بريد الإسكندرية، وطلب النائب العام من رئيس نيابة مركز أبشواي، لإعداد تقرير لعرضه على الخارجية المصرية.
وواصل أهالي العمال المختطفين، اليوم، مطالبهم، لوزارة الخارجية المصرية، بسرعة التحرك، والتواصل مع الحكومة الليبية، من أجل التوصل إلى مكان العمال المختطفين، بليبيا وإطلاق سراحهم.
وقالت والدة العامل المختطف (علاء محمد ربيع عيد ـ 18 سنة)، أن ابنها اضطر للسفر للعمل في ليبيا، بعد أن فشل في الحصول على الدبلوم الفني، حيث رفضته المدارس، بعد إنهائه المرحلة الإعدادية من التعليم، ليعمل في ليبيا مع شقيقه "أحمد"، وذلك منذ أربعة أشهر، حيث يعمل عامل باليومية، يجلسون في فناء كبير، حتى يأتي أحد الليبيين ويأخذهم معه في عمل باليومية.
وأضافت الأم المكلومة، أن ابنها كان يتواصل معها دائما بالصوت والصورة عبر الإنترنت، وقالت: "آخر مرة كلمني يوم العيد، وقالي كل سنة وانتي طيبة يا أمي.. خلي بالك من نفسك والسنة الجاية أكون معاكي"، مشيرة إلى أنها لم تسمع صوته منذ العيد.
وأشارت والدة العامل المختطف، إلى أنها حاولت الاتصال بابنها ولكن كان هاتفه مغلقا دائما، فاتصلت على شقيقه، ولم يرد عليها، حتى اتصل شقيقه بوالده منذ يومين، وأخبره بأن ابننا تعرض للخطف مع 4 آخرين من زملائه، على يد مجهولين، طلبوهم في عمل بالمعمار، ثم خطفوهم واتصلوا عليه، وطلبوا منه نصف مليون دينار ليبي، لاطلاق سراحهم، حيث تقدم ببلاغ رسمي، للأجهزة المعنية في ليبيا.
- إطلاق سراحهم
- اطلاق سراح
- الحكومة الليبية
- الخارجية المصرية
- المجموعات المسلحة
- المرحلة الإعدادية
- النائب العام
- بني وليد
- جماعة مسلحة
- أبناء
- إطلاق سراحهم
- اطلاق سراح
- الحكومة الليبية
- الخارجية المصرية
- المجموعات المسلحة
- المرحلة الإعدادية
- النائب العام
- بني وليد
- جماعة مسلحة
- أبناء
- إطلاق سراحهم
- اطلاق سراح
- الحكومة الليبية
- الخارجية المصرية
- المجموعات المسلحة
- المرحلة الإعدادية
- النائب العام
- بني وليد
- جماعة مسلحة
- أبناء
- إطلاق سراحهم
- اطلاق سراح
- الحكومة الليبية
- الخارجية المصرية
- المجموعات المسلحة
- المرحلة الإعدادية
- النائب العام
- بني وليد
- جماعة مسلحة
- أبناء