ترامب يضرب على وتر "هجوم نيس": مستعد لـ"حرب شاملة" على "الإسلام المتشدد"

ترامب يضرب على وتر "هجوم نيس": مستعد لـ"حرب شاملة" على "الإسلام المتشدد"
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس باراك أوباما
- الشريعة الإسلامية
- المثير للجدل
- الولايات المتحدة
- حرب شاملة
- حملته الانتخابية
- دول الغرب
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس باراك أوباما
- الشريعة الإسلامية
- المثير للجدل
- الولايات المتحدة
- حرب شاملة
- حملته الانتخابية
- دول الغرب
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس باراك أوباما
- الشريعة الإسلامية
- المثير للجدل
- الولايات المتحدة
- حرب شاملة
- حملته الانتخابية
- دول الغرب
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس باراك أوباما
- الشريعة الإسلامية
- المثير للجدل
- الولايات المتحدة
- حرب شاملة
- حملته الانتخابية
- دول الغرب
ما إن وصلت أنباء واقعة "الدهس" في مدينة نيس الفرنسية إلى الولايات المتحدة، حتى سارع المرشح الرئاسي الجمهوري المفترض للرئاسة دونالد ترامب، إلى الضرب على وتر الحادث، باعتباره برهانا واضحا على منطقية تصريحاته المثيرة للجدل، بشأن منع المسلمين من دخول الولايات المتحدة.
وقال ترامب لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، إنه مستعد لشن "حرب شاملة" فور توليه الرئاسة، في مواجهة ما قال وصفه بأنه حرب من "الإسلام المتشدد" ضد الولايات المتحدة ودول الغرب.
وأعاد المرشح الرئاسي الجمهوري، انتقاده الرئيس باراك أوباما، والمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، باعتبارهما عاجزين عن اتخاذ الخطوات الصارمة في التصدي لـ"داعش" الإرهابي.
وأعلن ترامب، تأجيله إعلان نائبه الذي سيخوض معه حملة الانتخابات الرئاسية، والذي كان من المقرر أن يعلنه اليوم، ويسعى ترامب من هذا التأجيل، لإتاحة فرصة لوسائل الإعلام الأمريكية المحلية للتركيز على الهجوم، دون أن يأخذ حيزا من تغطيتها به.
وينظر المرشح الرئاسي الجمهوري لمثل هذا السياق، على أنه فرصة مهمة لتعزيز حظوظه في السباق الرئاسي، مع ارتفاع حدة التوجس لدى الرأي العام الأمريكي المصاحب لوقوع مثل هذه الهجمات.
وأشار استطلاع للرأي أجراه معهد بيو للأبحاث في واشنطن، إلى أن ترامب يتقدم على منافسته كلينتون في حجم التأييد الذي يحظى به، كرئيس محتمل قادر على التصدي للتهديدات الإرهابية، ويرى ترامب وحملته في هذا المؤشر، فرصة مهمة لكسب تأييد الناخبين الأمريكيين غير المنتمين لأحد الحزبين الديمقراطي أو الجمهوري، عبر استمالتهم بدافع الخوف.
ورغم الانتقادات التي تعرض لها ترامب خلال حملته الانتخابية في الانتخابات التمهيدية، بسبب إهاناته المتكررة للأقليات العرقية والدينية، ومن بينها اللاتينيين الأمريكيين والمسلمين، إلا أنه يعول على مثل هذا الخطاب المثير للجدل في شحذ همم الأمريكيين البيض وتجمعات المسيحيين المتدينين من أجل التصويت له.
وبدا ذلك جليا في اختيار ترامب نائبه، إذ وضع على قائمة الاختيار، رئيس مجلس النواب الأمريكي الأسبق نيوت جينجرتش، المعروف بتصريحاته المثيرة للجدل أيضا، حتى أنه دعا عقب هجوم "نيس"، إلى ترحيل المسلمين المؤمنين بالشريعة الإسلامية من الولايات المتحدة.
ويضاف إلى ذلك منافس جينجرتش الأقرب لنيل بطاقة الترشح نائبا عن ترامب، حاكم ولاية إنديانا مايك بينس، الذي رفض لجوء عائلة سورية إلى ولايته، وحولها إلى ولاية مجاورة بحجة مخاوف أمنية.
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس باراك أوباما
- الشريعة الإسلامية
- المثير للجدل
- الولايات المتحدة
- حرب شاملة
- حملته الانتخابية
- دول الغرب
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس باراك أوباما
- الشريعة الإسلامية
- المثير للجدل
- الولايات المتحدة
- حرب شاملة
- حملته الانتخابية
- دول الغرب
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس باراك أوباما
- الشريعة الإسلامية
- المثير للجدل
- الولايات المتحدة
- حرب شاملة
- حملته الانتخابية
- دول الغرب
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس باراك أوباما
- الشريعة الإسلامية
- المثير للجدل
- الولايات المتحدة
- حرب شاملة
- حملته الانتخابية
- دول الغرب